آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكـريم | الصوتيات | الفلاشـات | الالعاب | أُلَفٌوٌتِوُشِوٌبِ | اليوتيوب | الزخرفـة | قروب | الطقس | مركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-22-2022, 01:50 PM | #21 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
نَدَىٰ الحُرُوْفِ ، فَتَاةٌ كُلُّهَا أَدَبُ وَكَمْ يَلِيْقُ بِهَا ، التَّصْفِيْقُ ، وَالطَّرَبُ.؟! هٰذِيْ الفَتَاةُ اسْتَقَامَ النَّخْلُ فِيْ دَمِهَا كَأَنَّهَا الطِّيْنَةُ الخَصْبَاءُ ، وَالسُّحُبُ.! نَدَىٰ الحُرُوْفِ كُنْتُ عَلَىٰ يِقِيْنٍ مُطْلَقٍ أَنَّ المَدَائِنَ ضِفَّةٌ فِيْ جَفْنِ رِيْفٍ أَخْضَرٍ ، وَهَا أَنْتِ تَتَفَتَّحِينِ مِنْ خِلَالِهَا ، كَوَرْدَةِ النِّسْرِيْنِ، خُلُقًا وَعِلْمًا ، وَثَقَافَةً ، تَشَبَّثِي بِالمِدَائِنِ جَيِّدًا فَإِنَّكِ فِيْ كَنَفِ ثُلَّةٍ أَوَّلُهَا الضَّوْءُ ، وَآخِرُهَا المَطَرُ الذي لَنْ يَنْقَطِعَ فِيْ كُلِّ مَوَاسِمِ السَّنَةِ.! |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-22-2022, 01:57 PM | #22 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
_ لقطة وفاء. وَشَاهَدْتُ فِيْ الكَلِمِ الطَيِّبِ أَمَانًا مِنَ التِّيْهِ ، وَالغَيْهَبِ.! مَلِيْءٌ ، بِآيَاتِ قُرْآنِنَا وَفِيْهِ تَجَلَّىٰ حَدِيْثُ النَّبِيْ.! تَدَلَّتْ عَلَيْنَا عَنَاقِيْدُهُ وَمَرَّا بِنَا : طَيْرُهُ ، وَالظَّبِيْ.! وَلَوْ زَارَنَا ، صُدْفَةً ، ظَامِئٌ سَقَيْنَاهُ مِنْ نَهْرِهِ الأَعْذَبِ.! سَلَامِيْ عَلَىٰ مُشْرِفِيْ قِسْمِهِ وَشُكْرًا : لِكُلِّ فَتِيٍّ ، أَبِيْ.! _ إهداء إلىٰ قسمِ الكلِمِ الطَّيْبِ وإلى مشرفيه وإلى المشاركين فيه |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-22-2022, 02:56 PM | #23 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
مُحَمَّدُ : جَاءَ عِيْدًا ، فَوْقَ عِيْدِي وَحَوَّطَنِي ، بِبَاقَاتِ الوُرُوْدِ.! فَمَا أَبْهَاهُ ، مِنْ رَجُلٍ ، كَرِيِمٍ وَفِيْهِ سَجِيَّةُ الشَّهْمِ ، الفَرِيدِ.! محمد عبدالله هذه المصافحة غالية جدًّ ليتني أستطيع أن أصنع لها رفًّا من غمامةٍ ماطرة ، كي ينبت الورد منها |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-22-2022, 04:31 PM | #24 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
_ وقفة وفاء هُنَا تَهْبُطُ الأَرْوَاحُ ، وَالنُّوْرُ يَلْقَفُ وَهَالَاتُ بُشْرَىٰ ، وَالنَّقَاءِ ، تُرَفْرِفُ.! هُنَا قَابَلَ الكُتَّابُ ، أسمىٰ حَفاوَةٍ وَلَاقَوْا يَدًا بِالحُبِّ ، وَالُّلطْفِ ، تَعْزِفُ.! هُنَا مَارَسَ الضَّيْفُ الكَرِيْمُ حُقُوْقَهُ فَصَارَ بِمَعْرُوْفِ المَدَائِنِ ، يَهْتِفُ.! تَرَاحِيْبُنَا ، غَيْرَ التَّرَاحِيبِ ، كُلِّهَا تَراحِيبُنا : عِيْدٌ سَعِيْدٌ ، وَمَصْيَفُ.! |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-22-2022, 04:55 PM | #25 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
ومد عطاءك أيها النبيل
ومده حتى آخر حرف في الأبجديات كلها مده أيها القلب النابض بالجمال وستجده لا ينقطع بأية شاردة غرزها الشيطان في النفوس مده وستجدنا جميعا بساطا أبيض يحتوي كل خطواتك بساطا مفروشا بالمحبة قبل الورود مده وأترك لنا الفرصة أن نهيم بين أروقة هذا الحديقة الوارفة من الكلمات هذا الكلمات الجميلة التي جاءت ترفل في ثوب فرح من المخمل ثوب فصل على سعة قلبك الكبير فكان تطريزه شذرات الحب وخيوطه من حرير اليقين بأنك منا ونحن منك كلمات تربعت على رأس المدائن وطوقت نحريها ولثمت صدرها هذه المدائن التي تستوعبنا كلنا حتى وإن بدر منا مايضايقها حتى وإن جفيناها ذات لحظة .. حتى وإن أطعنا أنفسنا البشرية وتحاملنا عليها هذه المدائن التي جعلناها ملاذنا في كل ضيقة .. ودواءنا عند كل مكروه يداهمنا .. وأسرتنا التي لا نفك من الحنين إليها مده يا رجل وستجدنا نأخذك بالأحضان |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
07-22-2022, 08:42 PM | #26 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
. الله وأكبر يا رجل غمرتنا .. غمرتنا بعطرك المدائن مدائنك أولا وآخراً .. |
|
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
07-23-2022, 01:14 AM | #27 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
قلوب مرصعة بالحب .. مابين رفة هدب وحكاية.. مرصوصة في كراريس المدائن.. يا سيدي .. دثرت الحب لثلة قلوب بهية .. كانوا ولازالوا .. أرصده منذ الأزل..! فعلى أوتار الحروف .. ملئت خوابي القلوب .. بسكرات وفاء ووئام ..! وعلى حدود شوارع المدائن .. مسيج نوافذ البوح بموجات اشتياق .. تسكن لحظات وفاء .. وتهاتفنا ببراءة شاعر .. قد أرسى بنا على شاطئ الذهول ..! فأنسكاب شهدك حلو المذاق ..! موشوم ببراءة الحرف المتفرد..! فترسم قبلة على موضع النبض .. المرصع بالشغف تثير الفضول ..! فمابين تجاويف المعنى .. واجيج حروف نابعة ... من قبلة الحب اليانع..! تدندن على ضفاف صرحنا العظيم.. كتعويذة تنتشي بها الارواح .. بل كقطرة نبيذ غارقة بأحضان الشفاه..! فتستجدي قشعريرة الدهشة..! مسجلة على قيد الحياة.. بلهفة امتثلت لزلزلة انفاس.. ألهبت شغاف القلوب..! معلنة الولاء والحب .. لمشروع عشق المدائن الازلي..! أدخلتنا يا سيدي... مدن لهفة ممتدة بين توق .. ونهدة على ذمة هوى المحابر..! سيدي كان حيآ.. ايها الماضي الجميل المزهر ..! فكيف هو حاضرك ..؟! كنت حيآ على اهازيج الذكرى.. فاصبحت ميتآ .. تنشد على لحن الخلود هيامآ..!! يا سيدي اذا كان للموتى .. كهكذآ صخبآ وبهاء .. فحينها ساكونآ في إعداد الموتى.. على بتلات لحن اشراقتك المتفردة..! فكيف يا سيدي .. نلملم قطوف الياسمين .. عن جدائل شغف الحروف.. العالق بأنفاس قصيدتك..! فمازلت أرتشف رحيق سيمفونيتك .. الموصولة بأوردة مشاعرك الفياضة..! بحجم قبلة الحب وعشقك السرمدي.. وعناق مشاعرك لتلك القلوب..! اشكرك سيدي على هذا البهاء..! عليك وعلى ماضيك التليد السلام سيدي |
|
07-23-2022, 11:06 AM | #28 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
باللهِ _ قل للجيلِ ، بعد الجيلِ
كرم المدائن ساري المفعولِ.! واصنع لها رَفًّا ، على المعنى الذي يَكْتَظُّ : بِالتقديرِ ، والتبجيلِ.! عرفتاكِ يا سيدة التواصل كريمة دون إمساك رضيّةً دون سخط ومنك استنهضت محابرنا الهمم أدام الله عزك وحفظ لك أهلك ورد إليك كل غائب.! |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-23-2022, 11:09 AM | #29 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
سماءٌ أنتَ يَا هادي ، وأدري بَأنَّ المدحَ نجمٌ فيكَ يسري.! ولكني : فقيرٌ ، رأسُ مالي وفائي ، يا ابْنَ مَنْ جَادُوْا ، وَشِعْرِي.! هادي المدخلي تظل ثابتًا في كل فضيلة كقنة جبل لا تتغير ، وفي كل مرة تجيءُ مختلفًا كطاؤوس تفرشُ أخلاقك كريشه الملون فلا يخيل إلينا ، لأنك حقيقة راسخة ويعرفها الجميع دون استثناء أحد امتناني العظيم |
|
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
07-23-2022, 08:06 PM | #30 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
أخي العزيز كَانَ حَيًّا … شكرًا من القلب … حروفك وسام وامتياز اتقلده بفخر باعتزاز. دمت في سعادة وراحة بال 🌷🌷 |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 92 ( الأعضاء 0 والزوار 92) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إلىٰ أين..؟! | رجل من الشرق | مقهى المدائن | 184 | 12-11-2023 10:32 PM |
وَأَنتِ المَنُّ , وَالسَّلْوَىٰ.! | كَانَ حَيًّا | سحرُ المدائن | 24 | 08-08-2022 07:57 PM |
إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 37 | 12-09-2021 07:12 PM |
عامٌ علىٰ عام..! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 38 | 09-03-2021 07:15 PM |
برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 22 | 08-26-2021 07:15 PM |