آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فُجرة تسقط في الحُفرة ! حصري
نعم من محاسن هذا العالم الافتراضي أنه فتح بابه لكم هائل من الباحثين عن قتل الفراغ وتأخير الشيخوخة وعدم التفكير فيما هو آتٍ وأفرد مساحة كافية للمتقاعدين والعاطلين عن العمل وربات البيوت وووو ألخ حتى شغلهم عن التفكير السلبي وأفرغ ما في جعبتهم من شحنات موجبة زائدة ونمّى بعض المواهب لديهم !!!! وخاصة الشريحة المتأخرة عن الزواج وما أطلق عليها بالخطأ ( العوانس ) والتي لا نعلم أظلمها القدر أم رحمها في ظل مجهول ينتظرها !!!!!
أصل الحكاية : مثلما لقوقل محاسن فله مساوئ لا بل ضحايا ..... وهذه احداها ( واقعية )!!! فُجرة بضم الفاء من الاسماء الأنثوية القديمة عندنا , وتعني الفِضة بكسر الفاء , وقد نجده فَضة بفتح الفاء في مصر والشام بكثرة !!!!!! التقيتها صدفة عام 2009 في منتدى عربي كبير للبحوث العلمية والاستراتيجية لأول مرة وربما لم نتعارف بما يكفي وحتى لم نتفق على رؤية واحدة لواقع المجتمع الحالي وظروف المواطن الصعبة وجوانب أخرى ثقافية وفلسفية وأسرية !!!! المهم عرفت أنها معلّمة لغة عربية مولعة بالأدب والكتابة والقص ولها محاولات شعرية ومقالات ساخنة لا تخلو من تحامل على الجنس الذكوري ومنها مقال ( لماذا لا يرى الرجل في المرأة إلا نصفها الأسفل ؟؟ ) وبصراحة استفزني هذا المقال بالذات , لأنه ليس من المعقول أن نعمم ولا من المنطق أن نهاجم الرجل بوجه عام . فلو قالت : بعض الرجال أو الرجل الذي أعرفه لأصابت ...... ولكن التعميم هو ضرب من الجهل !!!! من هنا أختلفنا ولم يكن خلافا ولم يفسد قضية للود بيننا , ودارت السنين والتقينا في أكثر من منتدى آخَر , وآخِر لقاء كان على الماسنجر عام 2019 حين كنت في القاهرة صحبة أختي الكبرى للعلاج , وفجأة وجدتها تتحدث عن نفسها وأسرتها , وسألتها هذه المرة عن تفاصيل حياتها والدوافع التي جعلت من مقالاتها بهذه الحدة عن سي السيد ؟؟؟؟؟ فأجابت أنها منذ سنوات على خلاف معه وقاب قوسين أو أدنى من الطلاق والمشكلة أن أولادهما بالجامعة , لم أخض في التفاصيل و اسأل عن مهنته أو مؤهلاته , ولكن ما رشح لي هو أن أحد أسباب الخلاف العم قوقل , وإن لم يكن السبب الرئيس في اتساع الهوة لكنه زاد البلة طيناً , فقد اهتم بها أكثر من الزوج المحترم الذي لم يناديها بالروائية ولا المثقفة ولا الشاعرة ولا الأديبة , ولا أعلم إن كان أمياً ولم يستوعب ذلك أو كان أستاذا جامعيا ولم يقتنع بمواهبها أو لم يرَ فيها ما يستحق الاشادة ... أو مسألة غيرة !!!! في جميع الأحوال علا كعبها عليه حسب قولها وربما تسلل الغرور إلى أعماقها وأعماق قلمها ..... فعشر سنوات قضتها في عالم المنتديات والسوشل ميديا كافية لتجعل منها أديبة لا يُشق لها غبار وروائية وشاعرة لا تنقصها سوى الدواوين !! الخلاصة : كان هذا الحوار والحديث في شهر سبتمبر تقريبا وكانت ساعتها شوارع القاهرة ومدينة نصر خاصة تمتلئ أرصفتها ببائعي التين الشوكي ثم الذرة في نوفمبر وبقية شهور الشتاء وكذلك البطاطا الحلوة المشوية ..... وعندما عرفت قصتها وفهمتها , كتبت لها مباشرة ( يا سيدتي لا أحد ينكر ثقافتك ولا موهبتك ولا تخصصك ولا محاولاتك الأدبية , ولكن الواقع الافتراضي هو من ضخّم المشكلة لديك ونقلك لعالمه اللاحقيقي فسرّب الغرور لقلمك ولبيتك وأخشى أن يهدم قلاعا وحصونا بنتها سواعدكما عبر سنين )وما نلمسه في العم قوقل هو مجرد رفع معنويات وتحفيز للكاتب وشحذ همم واطراء وأقرب للمجاملات والتجميل منه للحقيقة ..... فلو كل معلّم لغة عربية صار أديباً , لأصبح الأدباء أكثر من نبات الحلفاء !!!! فالأدب لا يمنح كصك على بياض ولا يُسكب في أكواب كعرق السوس و لا يباع على الأرصفة كالتين الشوكي أو الذرة البيضاء أو القرصية والفستق في شوارع القاهرة ودمشق ..... بل تخصص وبحث وعمل مضنٍ وشاق وشغل في مؤسسات ذات العلاقة وانتاج يغزو المكتبات ودور العلم وصفحات الكتب والجرائد وميراث ونبع لا ينضب !!!!!!!وما نراه اليوم ونلمسه في هذا العالم الافتراضي من منح للألقاب , أغلبه ينطبق عليه قول كمال الدين حسين وزير التربية والتعليم في مصر وأحد رجال ثورة يوليو في ستينيات القرن الماضي عن وعد بلفور ( أعطى من لا يملك لمن لا يستحق ) !!!!! ويبدو أن كلامي لم يعجبها فما عدت لمحت حرفها لعامين خلت !!! والشيء بالشيء يُذكر .... وأذكر أنه في مقابلة تلفزية للشاعر الكبيرالراحل نزار قباني , عندما سأله المذيع : هل تعلم أن موريتانيا أسموها بلد المليون شاعر ؟؟؟؟ فهز رأسه وضحك ساخرا وقال : هذا هراء !!!!!! ملحوظة : القصة حقيقية ولأول مرة يتم عرضها هنا حصريا , صغتها بقلمي ولا تخلو من نقد ساخر ولاذع لكل فُجرة نزعت نظّارتها الطبية وقرأت نصاً مليئاً بالنُقط !!!!!! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
الوقت كالحنش إن لم تقتله قتلك !!!!! يدي وساعتي وقلمي almehdi shaban |
12-30-2021, 06:24 PM | #2 |
|
رد: فُجرة تسقط في الحُفرة ! حصري
للبيوت أسرار وربما يكون هناك سبب لم تفصح عنه ووجهة نظري التعميم من ناحية هذه المواضيع لا يزعج، هي تتحدث عن تجربتها ومنظورها فقط تقديري |
|
01-01-2022, 09:57 PM | #3 |
|
رد: فُجرة تسقط في الحُفرة ! حصري
.
أنا أؤيد قولك أن العالم الافتراضي فيه كل التضخيم في إطلاق حكم على شخص ما كاتب أو أديب .. / الحكم في ما نرى من نصوص له .. والهدف تشجيع وتحفيز ...كما تفضلت .. لكن أن يترك أثرا يدفع به للغرور .. هنا مشكلة .. وكبيرة القصة هادفة وفيها رسالة قوية يا المهدي سلم فكرك وأدبك الوشم والتقييم والنشر مغ مكافأة المنتدى |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
01-02-2022, 04:10 AM | #5 |
|
رد: فُجرة تسقط في الحُفرة ! حصري
مشكور على الطرح الراقي
|
الموج الازرق في عينيك ... يناديني نحو الاعمـــاق وانا ما عندي تجربًة ... في الحب ولا عندي زورق
|
01-04-2022, 09:18 PM | #6 |
|
رد: فُجرة تسقط في الحُفرة ! حصري
هلا وغلا بالمهدي
قصة لها عالم غريب غير مجدي بتاتًا هنا صراع داخلي لانعلم به والعالم الافتراضي لايخلوا من ذلك ولا نتقيد به وبه من الناس أجناس وافكار وعقوله وطبقات والكثير من أصحاب القلوب المريضة هكذا العالم الافتراضي الا القله النادرة بنظري اما غيرذلك لا نهتم بهم ومثل ماتفضلت القديرة إلهام واقع لم يفصح عنه رائع أنت دومًا بسرد كل مايهم الفكر شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قبلَ أن تسقط على الاوراق | فرح | ظِلال وارفة | 4 | 11-14-2021 08:40 PM |