إلىٰ العظيمينِ ❤ أبي , وأمِّي ❤

رحم الله والديك
شعر والم والم نزف الشعر وشعر قال الألم
وقصيدة رائعة بصورها وشعرها وجزالة لغتها
مترابطة وكان كل بيت شد
للذي سبقه والذي يليه
تقديري والاحترام

هي كلمات عابرة
عبرت في لحظة مؤلمة
لمحطات مررنا بها
ولم نزل لذكرى من نحب
نخلص لهم حتى في مماتهم

ek:

أعظم الشعر أنبله
وأروع الوفاء
هو بر الوالدين
محطات تنزف حزنا وألما فوق أوراق البوح
وحرف اثقله الوجع فانتفض على
ضفاف الذكريات بكل مافيه من مشاعر
ولكن يبقى الأمل شعلة تنير لنا الدروب
لتستمر الحياة
سعدت بمكوثي هنا

صالح عبده إسماعيل الآنسي ,سليدا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

سبحان من وهب لك القلم وخطاك نحو الحياة قدمًا وحبًا لمن حولك

رجل من الشرق شاعر الجمال والذوق
وخير ما سرت وأعظم وأغلى شخصين قريبين لأنفسنا
الوالدين
نعم هم كل شيء جميل في الحياة
حتى لو كان هناك خلاف بينهم سيظل قدر الوالدين شيء كبير

صح لسانك وهذا الحرف الغناء الواسع بياض

شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

أبي , وأمِّي هُما عَينانِ في راسي
وجَـنَّـتـانِ بـِلا بـابٍ , وحُــرَّاسِ.!

أبي الأمانُ ، وأمِّي نَهْرُ عاطفتي
وبعد هٰذينِ : كلُّ النَّاسِ , كَالنَّاسِ.!


إنَّهما الشّائعانِ رحمةً , ومحبةً , وجلالًا
كم كنتُ أتمنىٰ لو أني بقيتُ بينهما
طفلًا صغيرًا , ولم أكبر ولم تتسنى
لي الفرصة للخروج بمفردي
إلى الشارعِ الذي ضعتُ فيه
حين كنتُ أظن أن الجميع كمثلهما
..

النقاء الكريمة والمجبولة دائما على العطاء
لم أجد أغلى منهما على قلبي
والحمد لله أنني استطعت أن أبوح لهما
بقطرةٍ من بحر الحب الذي سكباه داخلي

ممتن لحضورك الذي يعدل مزاج الحرف

البنفسج ,سليدا ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

يغوص جمال هذا الحرف في شراييني
يتوغل .. يركض بين المدى وفواصل قافيته
تلوتُ القصيدة فحاصرني عطرها
عظيمان نورٌ على نور
قاب قوسين من لمسة الفضاء الرحيب
أغلى وأثمن من مشى على وجه الثرى
وردة حمراء تشهق لهما
عندما استفاقت على هذا الحب العظيم
أقسم أن كل حب زائل دونهما
حفظهما الله لك مادامت الحياة

فارس الشعر رجل من الشرق
نقتسم معك الندى
نتشاطر لحن الزهور
نتلذذ بشهد حرفك وسُكّره
تتقن من الفن كل شيء
يجيء نبضك حاملا معه الرحمة والحب
والكثير الكثير من العطاء
نكتسي النور في حضرتك
كل المشاعر الجميلة تتلبسنا
وحتى الأمان كان هنا ياعظيم

أمِّي: أرَقُّ العالَمِينَ شُعورا
وأبي: تَشَكَّلَ غيمةً، وغَديرا

مَلَكانِ من مُقَلِ السَّماءِ تَنَزَّلا
كي يَملآني هَيبَةً، وحُضورا

أمِّي، أبي، وكتبتُ ألفَ قَصيدةٍ
وكأنني بهما أحيكُ حريرا.!

اللهُ،
وصَّاني ببِرِّهِما
فهل كالبِرِّ يَجعلني أعيشُ أميرا ؟!


كنتُ أشاهد العرق الذي يتصببُ
من جبين أبي بعد عودته عند كل ظهيرة
وكنتُ أسمع كحة أمي من دخان التنور
الذي تخبز فيه من أجلنا
فأسأل نفسي كم مرة لم أدرك فيها
هذا التعب وتلك المعاناة حين كنت صغيرا
هذان المشهدان كفيلان بأن أحترق
بينهما كي أضيء لهما عتمة الزمن
..

البنفسج العظيمة والكاتبة والشاعرة العبقرية
مجيئكِ من أعلى قممك إلى حرفي
يخلده فوق صفحات من جلال ورفعة

البنفسج ,سليدا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

الحديث عن الوالدين يبهج النفس


ومهما كتبنا من كلمات فتبقى قاصرة أمام مقامهما ومنزلتهما


رجل من الشرق


حرف لمميز ورائع مثلك يكسب الإعجاب دوماً


تحيتي لك

هُمَا وَاللهِ_ عَافِيَتِيْ , وَأَمْنِيْ
وَأَفْرَاحِيْ التي تَغْتَالُ حُزْنِيْ

وَبَيْنَهُمَا أَعِيْشُ بِلَا انْكِسَارٍ
وَأُقْطُفُ كُلَّ أَزْهَارِ التَمَنِّيْ.!

وَمَا بَخِلَا عَلَيَّ , بِأَيِّ شَيْءٍ
وَمَا ابْتَعَدَا طَوَالَ العُمْرِ , عَنِّيْ

لِأَنَّهُمَا ضِيَاءٌ , فِيْ ضِيَاءٍ
مُحَالٌ أَنْ تَرَىٰ الظَّلْمَاءَ , عَيْنِيْ.!

..

كل الأيادي التي تشبثنا بها تركت
أيادينا دون مبالاة في منتصف الحياة
لكنَّ هناك أيادي حتى ولو شئنا أن نتركها
تتشبث فينا أكثر ولكن من أجلنا فقط
سلمت أيادي آبائنا وأمهاتنا.!

سيدي الفاضل
شكرًا على مجيئك وعلى تصفحك
وعلى مشاركتك العظيمة

البنفسج معجب بهذا

رجل من الشرق
رحم الله أمك
رحم الله والدك
ولو كان الوفاء داراً
لكان بر الوالدين أعلاها
لا يجزي ولدٌ والده ووالدته
بشيء، ولو فعل وفعل
الوالدين هم الغنيمة الكبرى
ومن حقوق الوالدين الدعاءُ لهما
(وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً)

رجل من الشرق
لقد طرقت باب من أبواب الجنة
والله مهما عملنا لن نوفيهم حقهم
وقد كتبت وأدميت قلوبنا
حفظك الله يا صديقي
ورفع قدرك في الدنيا والأخرة