|
|
| رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-09-2021, 08:52 AM
|
#251 | |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
مريم يامريم
سلامٌ عليك حين أفكر في كتاب وفي طفل مشرد وفي وردة تفتقد لساقيها الوحيد ألم أقُل لك سابقاً نحن لانؤلف القصص ـــ صرنا نحن القصص نحن لانروي الحكايا ـــ صارت الحكايا من يروينا نعم مريم هذا صار عنوان الحكاية ومع كأس الشاهي الصباحي والسميط التركي حتى يكتمل صباحي مع قهوتي التركية الفاتحة سكر زيادة كما صرت أنت وقهوتي حديث الصباح والمساء لا تفترقان سأعود |
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين 
|
|
11-09-2021, 09:21 AM
|
#252 | |
 
|
رد: منفى الحالمين
من لا يفكرُ لا يشعرُ يا محمد
وجوه المشردين خرائطنا عيون الورد دروبنا نحو الضياع .. الآن...أصنع ملجأً من أشعاري مجدداً وأكتب عن تشرين أو نوفمبر كلاهما أحبّ وكلاهما واحد اشتقتُ إلى المطر وإلى رائحة الحقول إلى الحلم وفي غضون ذلك أحبكِ أيتها الحياة أكثر من البارحة |
|
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
|
|
11-09-2021, 09:22 AM
|
#253 | |
|
رد: منفى الحالمين
مريم يا مريم ( اقتداء بمحمد )
واسكت .. لله هذا الجمال وصوت محمد كأنه نسيم الفجر والبتول مريم نخلة شامية عتيقة |
|
|
|
|
11-09-2021, 09:42 AM
|
#254 | ||
|
رد: منفى الحالمين
اقتباس:
الكتابة في المنفى، وأحاديث الرفاق تشبه أن يضحك الإنسان ولا يستطع أن يكتم ضحكته في الشّارع، أو في المقهى، أو في الجامعة، أو في الفراش، أو في المطبخ. فيقال عنه: جُنّ يضحك لوحده، أو يتحدث مع نفسه. بينما حينما نكتب سوياً، نستطيع أن نضحك ونتحدث، نشرب القهوة أو الشاي، نسمع الأغنيات، نبكي، نقفز، ونفعل كل شيء، فلا أحد سيقول بأننا جُننا، لشيء واحد فقط !! يا يحيى، "محمد" جعلنا نحبُّ تكرار الأسماء، لأنّ بعض الأسماء تجلب الحظ، أو تُشعرنا بوجودنا. نحن أسرى للشعور. شكراً لأنك تقرأ بقلبك وعقلك على حدّ سواء |
||
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
|
|
11-09-2021, 09:59 AM
|
#255 | ||
|
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
اقتباس:
مابين الخوف والخجل فارقٌ قاتل هذا الحوار الصباحي يرجع بي لذكريات مضت حين كنت أجلس وحيداً أعبِّئُ ذاكرتي بلقطات فوتوغرافية بما يحدث من حولي ثم أعود آخر النهار أكتب وأكتب ثم أرسم وأنحت في صخور مذكراتي أكثر من هذا أو يزيد صباحك فيروزي مريم واستمعي معي لـــ ياعيني عَ الصبر بصوت / محمد عساف حتى أعود |
||
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
|
|
11-09-2021, 10:20 AM
|
#256 | |
 
|
رد: منفى الحالمين
كيفَ تلتقي الفصول بموعدٍ قرر له إلا القيامة
كيفَ يأتي الموعدُ لألقاكِ .. وكأني أرقبُ الساعةَ أن تقومَ كيفَ سأقولُ نفسي نفسي يارب |
|
|
|
11-09-2021, 10:38 AM
|
#257 | |
|
رد: منفى الحالمين
محمد يا محمد علمونا أننا إذ نخجل ففي الأمر شيء خاطئ أو معيب وإلا مم الخجل.. والفرق بين الخجل وضياع حقك بأنك تعيش كما تحبّ دون الخروج عن المألوف طبعا.. لكن ما هو المألوف.. حتى المألوف تجدّ من يهاجمك بشأنه ! خوفي هنا مختلف ولا علاقة له بالخجل.. أكتب من عين الحقيقة لأصحح مسار حياة أو بيئة.. لستُ بطلة ولا أستطيع فعلها لذلك أتحدث عما تشعر به الفتيات أمثالي بعضهم يخاف لأنهم علمونا أن نخاف زرعوا فينا الخوف، وكل يواجه خوفه بطريقته.. لي طرقي أبرزها الكتابة.. لكني حين أكتب أقول في وجه الخوف لا، بل وأكشف ما قد يخفيه البعض خوفاً من سهام بني البشر ! بعيداً عن كل ذلك صوت عساف قريب من القلب وحلمه الذي كان بعيداً أبعد من أن يتخيله شخصه البسيط ناله بالصبر والأمل فطوبى لخطوة كانت على درب صبر على حلم وأمل على قول (أحمد) الله يذكره بالخير "قبل الهامش بقليل" : هناك ثقافات كثيرة ملهمة أحدها في هذا الحوار من قيلم قديم أتمنى أن لا يهاجمني البعض ويأتي ليخبرني عبر تقييم فيه شيء من التجريح أنّ الحرية تكون بحدود الشرع والأدب فهذا لا يختلف عليه لبيب طبعاً  على الهامش: “إنتي فيكي حاجه متغيرة يا أمينة.. إنتي حاطة روج؟ = أيوة. - علشان كده ..تعرفي مش لايق عليكي! = ملكش حق يا أحمد بيه ده لايق عليها ونص. - أنا قصدي إن الجمال الطبيعي دايما أحسن.. خصوصًا جمال أمينة. = وماله برضه لما البنات تحط روچ مش عيب أبدًا. - يا ستي محدش قال عيب.. أنا موافق . -- أنا ميهمنيش إنك توافق، كفاية أنا أوافق وعمتي توافق. - خلاص مادام إنتِ موافقة وطنط موافقة أنا كمان موافق. -- عشان توافق لازم يكون من حقك إنك متوافقش وأنت ملكش الحق ده.” أنا حرة| 1959 |
|
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة مريم ; 11-11-2021 الساعة 01:44 AM
|
|
11-09-2021, 12:03 PM
|
#258 | |
|
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
مريم يا مريم
بادئ ذي بدء نحن لانؤلف القصص ـــ صرنا نحن القصص نحن لانروي الحكايا ـــ صارت الحكايا من يروينا هذا واقع يمثلني أنا فقط لا يخص أحد آخر من قريب أو بعيد وأنا رجل يقف خلف ما يكتبه وما يقدمه وإن تقاطع مع شخص ما أو موقف ما فهو من قبيل التوارد الفكري حتى وإن غضب هذا الشخص لا أهتم حتى وإن اشتكى أو ربما يرضى لا أهتم كل ما أكتبه حالة تخصني فقط ولتعودي للوراء أو لتنبشي في حديث الروح كل ما أكتبه عني أو بي أو كنت فيه لاشيء عندي يخص أحد غيري لك ولغيرك أن يعتقد كما يشاء أنني شخص نرجسي أتقوقع مع ذاتي وعلى الرغم أن هذا غير صحيح لكن حتى لو اعتقدوا لا أهتم وحين أقول نحن أي أنا وصيغة الجمع لتعظيمي فقط وهذا من المجاز الأدبي ومشروع اعتبريه غرور أو نشوة حرف أو ثقة في غير مكانها لكنه موقف رجل تعلم في حياته حين يجد من ينكر عليه قناعاته ألا يهتم فاهمة يا أمينة ( مريم ) وعلى الرغم من إختلافي مع هذا الرجل الذي رضي أن تضع الروج بعد أن شعر بغضبها هي بالأصل وضعت الروج لأجل أن يهتم وعندما لا حظت انه يهتم أسمته حرية شخصية هههههههه إنه مزاح النساء يامريم لكن أحمد بيه كان أكثر حنكة حين قال أنك بدون روج أجمل يا أمينة بمعنى أنه كان ييراها بينما هي تلاحظ أنه يراها على الهامش لا يعني الخجل أننا نخاف وكذلك لانخاف أننا نشعر بأننا نخاف فلولا الخوف ما كان الإستعداد الجيد لخوض المعارك بداية النصر خوفٌ من الهزيمة انتصروا لأنفسكم تُنصروا في نفوس الآخرين محمد حجر |
|
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
|
|
11-09-2021, 02:21 PM
|
#259 | |
|
رد: منفى الحالمين
فيروز والأغتراب ومحمد ومريم هل هنا شيء أخر |
|
|
؛
؛ مَازِلْت أَحْمِلُ أحْلَامِي وَأَرْتشفُ كُوبٌ مِنَ الْمُنَى الْعَذْبَ ؛ سلام
التعديل الأخير تم بواسطة سلام الحربي ; 11-09-2021 الساعة 02:38 PM
|
|
11-09-2021, 03:16 PM
|
#260 | ||
|
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
اقتباس:
شجرة الفاكهة عامرة كوني بالجوار لنسعد |
||
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 65 ( الأعضاء 0 والزوار 65) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| منفى | محمد علي هادي مدخلي | قناديـلُ الحكايــــا | 26 | 08-05-2021 12:52 PM |
| منفى الروح | غرياف | سحرُ المدائن | 36 | 06-14-2021 03:03 AM |
 |
العرض العادي
