سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
- رقصة الموت.!
. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
01-10-2024, 03:48 AM | #2 |
|
رد: - رقصة الموت.!
تتشت كل أمنيتانا
ونحملٌ الكثير من الأمال داخل القلب وليست كٌل رقصة كافية للنجاة ... ونضل نبحثُ عن أكواخ النسيان لعلها تداوي صحراء اليأس فقمة الوجع أن يكون هناك زخم من الكلمات عالقة بحناجرنا لا نستطيع قتلها ولا البوح بها... الأديبة القديرة / اليمام الخطبٌ الأكثر وجعاً على قلوبنا عندما نكتشف الأقنعة وتصبحٌ تلك الرقصة مُجرد واجب ثقيل يجثو على صدورهم قلمكِ يمتطي صهوة الحرف ويسافر على غيمة الخيال أقولها لكِ وأنا في غبطة وفرح للختم والتنبيه والمكافأة |
|
01-10-2024, 04:07 AM | #3 |
|
رد: - رقصة الموت.!
يقال أن اليمام أديبة
وأنا أقول أن الأدب هو اليمام وما الحياة إلا تلك الكلمات التي نعالج بها جروحنا ليس بالضرورة أن نهيم حبّا والأهم من ذلك أن نجد احتراماً ولا نعطي مشاعرنا إلا لمن يستحقون |
|
01-10-2024, 04:35 AM | #4 |
|
رد: - رقصة الموت.!
،،
،، ، وعلى أطراف تلك الأمنيات وبعد الميلاد وعلى هامش أوراق البردي كتبت أحرف النهاية هي قصة ميلاد الموت ظلّت باقية على أحفور الصخر لم يكُن الحضور الآزِف قد آن وقته على ساعة متأخرة كتلك الخطوات التي وطسَت عند نهاية الانتظار تعثرت الخُطى عند مفترق المغيب تاهت الطرقات وامتدتِ المسافة بين الغياب واللقاء ،، ،، اليمام مقصر في حق حرفكِ .. يا لروعة جرفكِ يا سيدة الحرف السموحة ،، ، |
|
01-10-2024, 02:52 PM | #5 |
|
رد: - رقصة الموت.!
أموتُ وحيدَة باختيارِي على أن أموت وحيدة رغماً عنّي
بعد أن ينتهِي هذا الرقص من حولِي و تُفلت يدِي ولا أراكْ .. كل العمر . ياسلام عليك يا جميلة الروح الحبيبة بالقلب يمام كاتبتنا لاتكتب الا من فيض حبرها الصافي سابقت كلماتك الزمن وشلال كلماتك وطن ولسوف يزرع الأمل من جديد تذكره الالسنه وبلساني ترديد انك لك قلب ملئه الحب والأمل من جديد وعند وجعك كنت ارتل مفردات متلونة تشاركك الرقص على ايقاع الموت واعيش تفاصيل النبض المرسوم بصوراً رائعة تشكلت فكانت لوحة راقصة نحن نحلق دائما بين أروقة حرفك الملائكى وننتشى من بستانك كل الورد يمام …. جميلة دائما فى نسج حرفك بمشاعر رقراقة تفيض بالعذوبة والنقاء تُشعلين الأوراق بهكذا إحساس فسبحان من جعلت الحروف تصرخ على رؤوس أصابعكِ فاتن حرفكِ كما هو العهد به ! مبدعه كثيرًا شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا…… |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
01-10-2024, 03:48 PM | #6 |
ماهر الحربي
|
رد: - رقصة الموت.!
أمورٌ عظيمة و أحداثٌ جسام
كل ما يخالجنا من مشاعر و أحاسيس تبقى في خانة الذكريات للماضي رصيد وللحاضر جزءٌ نعيشه و للمستقبل ربما أكثر مما نتوقع لا نختار الواقع ولا ننحاز فيه لتفاصيل توغل بنا في مقته و الغضب منه... نعيش كما استطعنا وإن استطعنا فنوافذ الحب لها طرقٌ كثيرة و إن كانت بعض الأبواب موصدة... أجدني هنا أحد المتأملين لنصٍ يبعثر و يشتت ثم سرعان ما يعالج البعثرة و التشتيت وكأنها ليست سوى فلسفة تحرك الفكر و تعطي الضوء الأخضر لإعماله... يمام مدرسة فكرية رائعة و صاحبة نهج بصماته لها وجه الجمال.. حفظك الله ورعاك |
ورثت الصبر ميراث طفلٍ سقاه الدهر دمعاً فكفاه فباغتته السنين في عجلٍ وكأن ما كان بالأمس رآه 🌹أوراق كادح🌹 |
01-10-2024, 04:36 PM | #7 |
|
رد: - رقصة الموت.!
. . ؛
لعلّ من أجملِ سماتِ العشق أن يضلّ ناقصًا أَن تملأه الحيرة والتردد والخوف والشوق والكثير من المشاعر من شأنها أَنْ تُشعرَ القلب بـ وجود اضطرابٍ مجنونٍ هو "الحب" ومن شأنها أَنْ تُبقي على جمرة الأشواقِ متوهجة ومتّقدة أطول فترةٍ ممكنة وإلّا فما مُتعةُ العِشقِ إلا في لوعتِه وحقيقةَ أنّهُ لا يكتمل وختامُهُ لا يخرجُ عن شيئينِ أحلاهما مُرّ ! يمام العظيمة لا أعرفكِ شخصيًا لكنّ أرَيجكِ يسبقكِ في كلّ الطّرقات التي تسلكينها والمواقع التي تلمسينها بروحك وقلمك كُنتِ رائعة وفريدة |
التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى ; 01-10-2024 الساعة 10:02 PM
|
01-11-2024, 03:58 AM | #8 |
|
رد: - رقصة الموت.!
موت الإحساس
أشدُ من رقصة الموت يموتُ به كل حي وخز وأرق وشقاء ونحبثُ عن تلك الوسادة ومن يخبرهم أننا على ناصية الشوق اليمام شرفني أن أسهر الليل على أعتابك |
|
01-11-2024, 12:08 PM | #9 |
|
رد: - رقصة الموت.!
.. ذاكَ هُو الرَّقْصُ عَلَى صَفيحٍ سَاخِنْ الحُبُّ نَارٌ يَجْذُبُنا إِليهَ كـ فَرَاشَاتٍ ضَالَةٍ نَتَهَادَى حَولَهُ نَسْتَجْدِي ضِيَاءَهُ ونَهَابُ اللَّهَبْ ونَنْتَهِي بِقلُوبٍ تَلَظَّتْ أو فِي ظُلُمِاتٍ تَائِهُونْ فـ مَهْمَا امْتَدَ عَهْدُ الحُبِّ بَنا تَبْقَى أَطْرَافُهُ دَانِيةٌ يَمَامْ.! أَخَذْتِ بِأَيْدِينَا مِنْ أَعْتَابِ البِدَايَةِ حَتَى السُّقُوطْ بِمَعِيَةِ حرفِ سَهْلٍ مُمْتَنِعْ .. وقَلَمٍ يلامِسُ الغَمامْ جَمِيلةُ الرُوحِ والبَوحْ مُمْتَنَةٌ لكِ كَثِيرًا تَحيةُ تَليقُ بكِ .... |
|
01-11-2024, 07:07 PM | #10 |
|
رد: - رقصة الموت.!
.
. رقصة تقاسمنا التعب تزحف في القلب كحمّى تثقلُ آمالنا لا نجيد الرقص بقدمين .. فكيف إن كان بقدم واحدة ؟! حرف شقَّ نوره من جمال محبرة اليمام .. ورودٌ أريجها يعبر فينا كلما وقع حرفها لله على الجمال |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كما في ساعة الموت | عبدالحليم الطيطي | سحرُ المدائن | 5 | 10-17-2024 10:22 AM |
رقصة الحب!! | النقاء | ظِلال وارفة | 6 | 11-30-2023 12:13 AM |
قراءة الكاتبة عطاف المالكي لِ الموت الأخير | عطاف المالكي | "بقعة ضوء" | 2 | 05-28-2023 01:42 PM |
" رغم أنف الموت حيا " | الموت الأخير | بوح الأرواح | 13 | 05-27-2023 03:59 PM |
رواية مدافن الموت | بُشْرَى | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 9 | 08-13-2022 02:19 AM |