فيء اللقاء :

العزيز العزيز العزيز حرف : وايم الله ، أني بعد نشر أي موضوع ، أتصفح الردود ، فإذا لم أجد معرفكَ بينها (أعلم أن النصَّ ضعيفٌ ، ولا يرتقي لمستوى النشر) .

أسعدكَ ربي سعادة الدارين (ممتنٌّ أيها النقي) .

أحبّ أن أفكر بك بشكل عميق،
يرضيني، سيل من الابتسامات و اللاوعي المريح الخفيف على استيعابي،.
هذا هو الحب، مع كل جزء هنا يقفز النبض كأنك تمسك بمرآتك أمام قلوبنا..
البديع الرائع عبدالعزيز
لست هنا لأمدح حرفك ولغتك العذبة لأن جمالهما قد فاق الوصف..
بل لأسألك؟
لماذا أشعر بالحب والألفة كلما قرأت لك نصاً..؟!
سلم نبضك

أخي وصديقي العزيز الكاتب العذب علي : يقول النبي صلى الله عليه وسلم (الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف..) .

والذي نفسي بيده أني أشعر بحب وتوقيرٍ لشخصكَ القدير ، فحفظكَ إلهي ، وأسبغ عليكَ نعمه ظاهرة وباطنةً (امتناني وإجلالي مدى العمر) .

علي آل طلال معجب بهذا

علمني حبك ان احبك بجنون
وعلمني هواك معنى الحنان
بالاشواق والهيمان
وسرت في دربك بامان
وعشقي لك كالبركان
يامعلمي وثورة عشقي
كيف اخترقت جدران
قلبي بدون استئذان
وكان قلبي مقفول بقفل الامان
واجدة السواس
الاستاذ الرائع عبد العزيز
في ءاللقاء
تتسابق النبضات بارتعاش البدن
في هذا اللقاء
طرح يجذب الاحداق ويلامس القلوب
لذائفتنا في هذه الواحة المليئة بالعاني
البديعة والصور البليغة
في اللقاء وشظف الحنين
تأرجحت حروفي لتعانق الألفاظ
التي احسنت الاتقان وجمال البلاغة
فنعم بظل الحب الوارف ونتفيأ
ببستانه عن صخد السنين العجاف
هنا يزيد الجمال جمالا في المعاني
من ابراز الفكر بكل بهاء
بأنفاس المضغة التي
تتغربل في الصدر
استاذ عبد العزيز
قلمك وارف ينثر اللالئ
اينما تغرس قلمك وتعبر
عن المشاعر المقدسة والجميلة
دمت ودام سحر مدادك العالي
وذائقتك الرفيعة عاطرالتحايا
ووافر الشكر لانك تنير المدائن
بكلماتك الرائعة والمميز تقديري 🌹🌹

العزيزة الكاتبة المبدعة واجدة : أقفُ أمام ردودكِ البليغة وقوف العيي أمام بليغ ، ولا أجد ما أقوله ، فمهما دبجتُ كلمات الشكر ، وعبارات الامتنان فلن أفيكِ بعض حقكِ (ممتنٌّ أيتها النقية) .