تبّاً له !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

غزيرة في بحركِ
وأنتِ تضعين مشرطكِ الخاص
في قلب الحكاية
كلنا في ترقب وانتظار
هي حالة الكثيرين منا
بُشرى
رفعتِ الأدب لأوسع مكان

يجثو كدمعةٍ في قعر العين
جعلتِ من الكلمة كائن حي

.
.
أهلا بحكيمنا ورائع المدائن
سلمت روحك الملهمة لنا للجمال
دمت ودام نورك أستاذنا
تحايا ورد

عطاف المالكي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ومضة حكائيه
ترتدي خشوعها
بكل عنفوان
ربما كثرة البعد
علمته الجفاء
والاكتفاء بقبلة طائشة
رائعة يا بُشرى
وأنتِ تسرقين الضوء
وتغرسيه في هذا المتصفح
صباح يليقٌ بكِ

.
.

وجمال هادي وألق الحضور
نور على نور أستاذنا
سلمت روحك البياض ..
دمت منارة المدائن .

ابنة الضاد (( بشرى ))

لمثلِ هذا الابداع تنحني القوافي
‏وتشرئب أعناق الحروف
‏كي تعانق جبين الإبداع الأغر
اذ أن أحرفك كـ السحر الحلال
عذب محلق كما النسر
‏في كبد السماء
لقلبك الريحان ..






عابرة مرت من هنا..!!

بُشْرَى ,عطاف المالكي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

نص مثقل بالخيبات والألم الوجداني
والأقرب أنها ومضة تحمل الكثير من الحسرة
وحب من طرف واحد أو لنقل
أحدهما أنهكه الغياب والاشتياق
والآخر لم يشعر به ..حضوره وغيابه سيان !!
وكأن هذا المحب ينتظر عاطفة أقوى ومساوية لما يشعر به
ولكن هذا حال الحب من طرف واحد ومن الطبيعي ألّا يحصل الآخر
دائماً على كل ما يريد، وكان الأجدى به
أن يعامل المستهتر بالمثل
وعدم الانتظار وأن يخفف من مشاعره المتدفقة
للطرف الآخر ...؟!!
وحقاً يستحق أن يقال له تباً لك وألف تب
ومضة رائعة
كروعة بشرى الأنيقة ابنة الضاد التي لايشق لها غبار في
اللغة وناصية أبجدياتها j:k

.
.

رائعة يا عطاف ..
فأنت الأديبة التي يبتسم لها الأدب
والحصيفة بيانا ..
في حضورك تجتمع لك كل لغات الشكر
عن جهد لا يمكن أن نغفله ..
قارئة للنبض .. عميقة في تأمل السطور
دمت للحب

عطاف المالكي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

رائعة يا عطاف ..
فأنت الأديبة التي يبتسم لها الأدب
والحصيفة بيانا ..
في حضورك تجتمع لك كل لغات الشكر
عن جهد لا يمكن أن نغفله ..
قارئة للنبض .. عميقة في تأمل السطور
دمت للحب

الروعة تكمن وجود الكاتبة الأنيقة بشرى ابنة الضاد في المدائن
كل التقدير لكِ ياابنة المدائن الوفية والمخلصة له حد النخاع
ودي وتحياتي لكِ ياصديقة

بُشْرَى معجب بهذا

تبا لكل قلب أجوف يقتل الشغف ويرتد منه الشعور خائبا
أحاسيسنا أثمن من ان تُستنزف في المكان الخطا...
..
هي ابنة الضاد حين تكتب ،،تورق السطور بالحكمة، التألق
بشرى ..قد اختصرتِ الشعروالنثر والقصة في ومضة ..!
ولنا منك دهشة لاتنطفئ

عطاف المالكي ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

الروعة تكمن وجود الكاتبة الأنيقة بشرى ابنة الضاد في المدائن
كل التقدير لكِ ياابنة المدائن الوفية والمخلصة له حد النخاع
ودي وتحياتي لكِ ياصديقة

.
.
الله يرفع قدرك يا نبضي
وأنا قلت ما هو فيك ومنك
طبت يا روح وكل الجمال
أشكرك جدا

عطاف المالكي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

ابنة الضاد (( بشرى ))

لمثلِ هذا الابداع تنحني القوافي
‏وتشرئب أعناق الحروف
‏كي تعانق جبين الإبداع الأغر
اذ أن أحرفك كـ السحر الحلال
عذب محلق كما النسر
‏في كبد السماء
لقلبك الريحان ..






عابرة مرت من هنا..!!

.
.

سلمت أختي بدرية الغالية
شكرا لهذا الجمال ..
بوركت يا روح

عطاف المالكي معجب بهذا

المبدعة المشرقة بنور الحرف الأدبي الرفيع
الأديبة السامقة بشرى
لملمتي حكايا سنوات وسنوات يمضونها في الغربة ويتركون
أحبابهم معلقون حتى يفنون شوقا ولهفة وجنون حقا تبا لهم
ما أروعك وهذة الومضة المدهشة وإسلوبك المعتق بالجمال
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

عطاف المالكي ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

تبا لكل قلب أجوف يقتل الشغف ويرتد منه الشعور خائبا
أحاسيسنا أثمن من ان تُستنزف في المكان الخطا...
..
هي ابنة الضاد حين تكتب ،،تورق السطور بالحكمة، التألق
بشرى ..قد اختصرتِ الشعروالنثر والقصة في ومضة ..!
ولنا منك دهشة لاتنطفئ

.
.

أديبٌ والأدبُ يشهد له في حرفه وخلقه
أمير المدائن
سلمت الروح مددا مددا
طبتَ يا سيد الحرف والشعور

عطاف المالكي معجب بهذا