أنت غير مسجل في منتديات مدائن البوح . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
. .

... .. ..


آخر 10 مشاركات ‏- رسائل من حرير.!       بمناسبة الذكرى الخامسة مدائن البوح تحتفي بروّاد القبس       دبلة العروس       سجل تواجدك بجمال الاستغفار       سجل تواجدك في مدائن البوح بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       ياعيني على الازرق       ازياء انيقة وراقيه       إن الله على كل شيء قدير       التهادي      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > بوح الأرواح

بوح الأرواح

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )



ما بين "ربّما" و التّفاصيل

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2024, 01:27 AM   #61


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



و لكل روحٍ و الحنينَ طوافُ


أمسٌ بأمس و الحياة كفافُ
و لكل روحٍ و الحنينَ طوافُ

دعها فما للعين سمتٌ ترتجي
و العمر ما عدلٌ و ما إنصافُ

مرّت كشمسٍ و الربيعَ تحجّبت
دون السحابِ و عهدها مخلافُ

للنفس حقٌّ أن تصونَ إلافَها
ما ضنّ صبراً دونها الإيلافُ

عيتِ السنون بذي غدوٍ موعداً
دون الرَّوَاحِ و حالهنَّ سُهافُ

لملم حنينك ما الحنين لينقضي
ذا الخطو جيشٌ و الهوى سُلَّافُ

عُدْ ما استطعت جراحَ أمسٍ إنّها
خُلقتْ لتبرأ ما لهنَّ خلافُ

و ارشفْ حديثَ العمر نسياناً مضى
ذا الصمتُ من عتبٍ دهاكَ سُلافُ


زهير حنيضل
07/05/2024


 

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2024, 02:52 AM   #62


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



أدرك _ عن تجربة مريرة_ ما يعنيه أن تخترق طائرة حربية جدار الصوت, لتحيل السماء _التي لطالما كنت ترمقها و قد تزينت بأحلامك و آمالك و أسرارك_ إلى مساحة سوداء, كغيمة ثقيلة عالية الكثافة تمطر الموت بشكل عشوائي على الأرض, فتارة صديق و تارة جار, و لولا لطف الله بك لكنت أنتَ أيضا..
أعي _ بكامل الإدراك_ ما يجوب في عقل و قلب من ينتظر _ بغير حول و قوة_ ما يكون من أمر تلك الطائرة و هي تمارس هوايتها بقتل الأبرياء, و أعلم كيف يمر شريط الحياة _ بماضيها متداخلاً و حاضرها و مستقبلها في بعثرة شعورية لا تصفها ربكة و لا تشرحها حالة مفردة_ فلا يمكنني إلا أن أكون في صفّ الإنسان, بغض النظر عن السياسة و أحكامها و قذارتها, فلطالما كان و سيبقى البشر مطية لفئة قليلة تحكم أحلامهم و تسيّرها خدمة لمآربها.
لا يمكنك أن تكون إنساناً في موضع و وحشاً في موضع آخر, فالإنسانية لا تتجزأ, و الأمر ليس برفاهية للاختيار إنما هو مبدأ يحكم ميزانك الداخلي اتزاناً لشخصك, و ثباتاً لانتمائك إلى ما فطرك الله عليه من خلق سويّ.




 

رد مع اقتباس
قديم 05-11-2024, 01:07 AM   #63


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



عُذَيرَكَ أبا الطيّب, فقد تنازلت المنازل عن منازلها, إذ إنها تخلّت _ بكامل الوعي_ عمّا يُوصّفها, و الأوصافُ دلائلُ لا لبس فيها, و هي قرائن الحديث و مساند القول, والعابر غابر, غير قابل للاسترداد, و قد تجرّد من كينونته.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2024, 03:41 AM   #64


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



و الناس من الحياة مكانةً كالورق من الشجر, لا تلبس الخريف ربيعاً, تساقطاً ليس ليزهر, و احفظ لعينك انتماءها لإبداع الله جلّ و تعالى في حُسنِ ما خلق دون قبح ما يرتضيه البشر لأنفسهم دون فطرتهم السويّة.
متع عينيك بما يليق بعمرك الذي يستحق أن تجزل له العطاء تحت مظلة ما يرضي الله من درب و مسير, و النأي عن الجاحدين مكرمة, و البعد عن المتلونين مكرمة, و إكرامك لذاتك مكرمة, ترتقي للتقويم الذي خلقك الله عليه في أحسن صورة, و دع عنك الجدال و النزال في سفاسف الأمور و الشعور, فالقيمة في خاتمة الأمور لا بداياتها.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2024, 01:38 AM   #65


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



خريفاً إلى ظلٍّ لطَلٍّ مُهَلْهَلِ
قضى الأمسُ عمراً من ربيعٍ بِكَلْكَلِي

أُناجيهِ صمتاً حينَ رَيَّـمَتِ الـخُطَى
بِوِردٍ قَصِيٍّ ما يجودُ بـِمَوئِـلِ

أبيتُ و أصحو ما شكوتُ و عبرةً
تفاصيلَ حالٍ و السَّدى الـمُتَسَاتِلِ

أُبِينُ بِـمَا أخفيتُ فرطَ تَعلُّلِي
فأُخفي بِـمَا بَيَّنتُ فرطَ تَحَوُّلِـي

و ما كنتُ مِـمَّنْ دونَ إلٍّ بِـمُخلِفٍ
و ذي الـرُّوحُ مِـنِّـي دونَ قصدٍ بِـمَقْتَلِ

و لِلَّهِ ما للهِ أمرٌ فنرتضي
تفاصيلَ دربٍ من دُعاءٍ فَمنزلِ


زهير حنيضل
29/09/2021


 

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2024, 02:17 AM   #66


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



جزيل الشكر و خالص الامتنان لكل من كتب مهنئاً بحلول عيد الأضحى المبارك
حفظكم الله و أحبتكم, و جعلنا و إياكم من الواقفين في عرفة, عاجلاً غير آجل إن شاء الله.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2024, 02:24 AM   #67


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



11 سنة, و ذي دياري _ اليوم_ على مرمى البصر, لا أستطيع العبور إليها لأعانق ترابها و رائحة من رحلوا, أو أشم هواءها عبقاً بأنفاس أهلي.
اللهم انتقم من بشار الأسد و من والاه, اللهم انتقام عزيز مقتدر, اللهم إني لخصيمه يوم الحق, لست وحدي, بل و الملايين من الأرامل و الثكالى و الأيتام و من شابهني من المحترقة قلوبهم على بعد أهليهم.
لا عيد حتى مجيء وعد الله الحق, بزوال الطغيان , و الله على ذلك لقدير.
رغم كل المواجع, لأهلي في منبجَ مني سلامُ الروح, فيا روح بلّغي طوافا, و قد عز المسير.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2024, 02:23 AM   #68


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل




و حديثي ليصحّ لمن اجتاز عتبة الأربعين حولا, حقيقة بغير تجميل, و تنبيهاً لمن يملك من العمر ما يكفي للوصول إلى تلك العتبة, وقاية تكفيه العلاج.

لا تنظر للخلف إلا من تلقاء عبرة, فالأمس مليءٌ بالمصائد الشعورية, تلك التي تتراءى واحة غناء في صحراء مقفرة, إذ إنها و لسرعة استغلالها للحظة, يكفيها أن تلتفت من تلقاء حنين لترمي قلبك في مقتله, فلا أنت إلا ما نظرت بعائد, و لا أنت إلى ما ينتظرك من غدٍ براضٍ, فتقع في معضلة الضياع بين الأزمنة و الحدود غير المرئية الفاصلة فيما بين بداياتها و نهاياتها, و هذا في حال فرضية مفادها أن الأمس جميل بما يكفي لتتأمله من تلقاء رغبة بعودة, فما بالك لو كان ذلك الأمس محرقة للعمر, أضعته بكامل الإرادة_ أياً كان التبرير و كانت الأعذار و بغض النظر عما إن كان الأمر يستحق كلّ ما كان أم لا_ لتجد نفسك و قد قطعت مسافةً طويلة من درب العمر, و قد انتسبت إلى فئة من أوشكت الحياة تعبرهم بغير أثر يتركون!
لا تلتفت للخلف, إلا من تلقاء عِبرةٍ بغير عَبرة, فالعَبرات مفاتيح الحنين, و الحنين بابٌ لجحيم الشعور, لم ينجُ منه أحد.


 

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2024, 03:47 AM   #69


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



و من غرائب الأمور, أني و في عام 1994, حيث أنهيت المرحلة الإعدادية من الدراسة, و على وشك ابتداء المرحلة الثانوية, اقتنيت ألة تسجيل خاصة بي _ محمولة_ مع مذياع, و حيث لابد من تجربتها توجهت إلى السوق و اشتريت شريطاً موسيقياً للسيدة ميادة الحناوي, و كانت أول أغنية تذيعها تلك الآلة " نعمة النسيان"..
بقيت أردد مع الأغنية كلماتها فرحاً بها و بالآلة, خاصة و أن السيدة ميادة الحناوي _و لسنين سبقت ذلك الموعد_ كانت النجمة الأولى على الشاشة السورية, صوتاً و حضورا, و هي صاحبة الصوت الجميل و الوجه الذي فتن القلوب _كل القلوب _ و أنا منهم بكل تأكيد..
نعمة النسيان
فاتت سنة
سيدي أنا
مش عوايدك
الحب الي كان
قلي يلي كنت أغلى الناس عليا
حبينا و اتحبينا
أنا بعشقك
غزا قلبي و خيم في الزوايا
أكتر من الحب أديلك إيه
أول ما شفتك حبيتك
أول و آخر حبيب
أعمل إيه لما تندهلي عينيك
توبة
و قائمة تطول من الأغاني الجميلة من الزمن الجميل..
أما الغريب في الحكاية, أني لم أتعلم النسيان إلا بعد فوات الأوان, بعد ضياع ما ضاع من العمر, و يبقى العزاء للنفس أن النسيان إثم نرتكبه بحق لحظات جميلة _ على قلتها_ شكلت ملامح أمسنا..
عودوا أنفسكم على النسيان, فليس كمثله دواء لنوبات الحنين القاتلة.





 

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2024, 04:20 AM   #70


الصورة الرمزية و لَـرُبَّـمَـا ..!
و لَـرُبَّـمَـا ..! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 44
 أخر زيارة : 08-08-2024 (12:12 AM)
 المشاركات : 17,818 [ + ]
 التقييم :  51260
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



و الناس فيما تباينوا ضروب و مشارب, و الوجع أكثر ما يكشف من صورة للإنسان بغير تجميل, فمن الناس من يسعى للانتقام لذاته أذية لكل من حوله, و منهم من يسعى لئلا يكون سبباً في ألم الآخرين, و هو الذي عانى ما عاناه, فلا يدرك الشعور أحد كمن مر به, و حين الحديث عن الشعور, فمن الناس من يسارع لسد الفراغ بما تيسر حوله من أسماء, فجل همه أن يواسي ذاته و إن على حساب أوجاع الآخرين, غير مهتم لما قد تؤول إليه مشاعرهم حين تنتهي صلاحيتها بالنسبة له, فهي مرحلية مؤقتة, وجدت سداً للفراغ لا أكثر, و على النقيض؛ فمن الناس من يحترم أوجاعه فلا ينحدر بها إلى دركات استغلال الآخرين إرضاءً لذاته, بل يكون أكثر حرصاً على مشاعر من حوله, إدراكاً منه لما تتركه الخيبة من ألم لا انقضاء له إلا بعد أن يستنزف من العمر و الشعور ما يصعب تعويضه..
و تبقى الأرواح جند مجندة, تجتمع بغير ميعاد, بأمر إلهي يمهد لها سبل اللقاء, لا ينفع حينها لا تحفظٌ و لا قرارات مسبقة, بل انصياع لمشيئة الله النافذة, و قد يجمع الله جريحين ليكون كل منهما ضماداً للآخر, يكملان العمر بوعي كامل لقدسية الشراكة, و لكل في هذه الحياة نصيب.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"""معارض مداد اليراع للتسوق والإستمتاع""" مداد اليراع قبس من نور 8 09-17-2022 04:11 PM
.. الأطباق والمشروبات " علينا " والإختيار " عليكم " .. لبنى مقهى المدائن 41 03-25-2022 12:33 AM
من بينها "محمد" و"عالية".. أكثر 10 أسماء مواليد انتشارا في أميركا جيفارا الصحة والجمال،وغراس الحياة 12 06-07-2021 01:05 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:09 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة | ميدان عكاظ |



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas