شفق

سليدا

الروعة في قراءتك الجميلة والمتوجة
بكلماتك العاطرة واعجابك الأنيق
وتقييمك الجميل ..
لروحك قلائد الياسمين ..

كان هنا ومضى

هلا بصاحب المكان الطيب الكاتب الفاضل / عصىي الدمع
كنت. اعتبر الشفق مرور كاي ظاهرة تمر وتعود
اه يا بعد تلك المسافات خالطها الشوق الحب اللهفة
ماذا فعلت بنا ياعصي أما هذة القائمة الأدبية الابجدية الا منتهى
عجبني. في سردك أيها المبدع تسلسل العبارات
عمق. الاحساس الذي وصل لنا وكانك تتحدث ما بدواخلنا
اه من هذا الحب الصارم. العارم.
كيف اصف هذا الحرف وكل حرف يتحدث بمشاعر الصدق
دمعة قبل غياب جمال الشفق المنتظر كل يوم. وساعه ولحظه
اجدت الوصف بكل دقة.
طبت وطاب كل حرف رضي على قلوبنا ومدائن بوحنا
لك قوافل الورد تنثر لدربك يالألق

عصي الدمع معجب بهذا

أمنية التوازن في روحه ولكنها تأبى عليه ذلك
فهي تحبه بلا عقل ..
تلتقفني بدونه وتغني حتى تصمت الجوارح...
وأمنية اللقاء تنبت في قمة الصخب بها ..

يمام ..

للقراءة عنوان كبير للروح وما نحمله
والعناوين تدلنا على المرآة والتناغم مع
البوح رقص المشاعر وإن اغمضت الجسد
عينها عن ذلك ..
لروحك بياض وطهر دائم ..


كان هنا ومضى

إحساس السكون

الشفق صورة نبض أرواحكم
ومشاعركم النقية ..
أرسمها في مرايا البوح .
حضورك أنيق كأنت ..

كان هنا ومضى

.
.
.
ظافر القحطاني ...

وأنت جميل في قراءتك ومتذوق أنيق ....
لروحك الياسمين ...

كان هنا ومضى

لقلمك الرائع بصمته المؤثرة
التي لا تنسى
حروف بها رائحة الريحان
لك جزيل شكري وكل احترامي

عصي الدمع معجب بهذا

لوحة نثرية ساحرة
كلوحة سريالية
نصُّ البستَه روحًا ناطقةً
بالصورِ النثريّةِ الأبداعيّةِ
هنا حيثُ تمنحُ الوجود طرفًا ناعسًا
والشوقُ يعبثُ بهدوءِ الأرواحِ
وصورةً اخرى تجعلُ بين العقل والعاطفة
معركةً لا تتوقف..
ثُمَّ تعرضُ لنا صورةً اخرى
حيثُ تمطرُ السماءُ وعودًا توقظُ الحظَّ
وعلى الموجِ رحلا على صدرِ غيمة
الحيزُ الذي منحْتَه للغيمةِ ناطقٌ جدًا
اخي الاديب عصيُّ الدمعِ
نصُّ زاخرٌ بالصورِ النثريّة الحيّة
جعلَـتْني اتأملُه مليًا..
بحضورٍ مليءٍ بالدهشةِ
ابدعْـتُم من مشرقِ الألف
الى مغربِ الياءِ..

عصي الدمع معجب بهذا

تأملات ذات رنين
من على ضفاف الوجد
وأزاهير الحنين
بعيون همسات تلينٍ ولا تلين
ما بين غروب وشروق
وتوأمة بصيرة
ونسمات يقين ..
دمتَ وخير الخير أيها النبيل عصي الدمع ورُقيّ المداد
المُزهر ربيعًا وحياة ..

عصي الدمع معجب بهذا

.
.
.
سالم الزائدي
هكذا الحب يفتح آفاقا
نظنها لا تفتح وتصنع المستحيل
فاجتهدت أن اصنع لغة أنيقة
قريبة لأرواحكم تساير نبض قلوبكم
وترسم الفرح لكم وبكم ...
شكرا لك حد الصمت يا صديقي ...
دام لك النبل والبهاء ...

كان هنا ومضى

نعبر الحرف فيخترقنا يفعل
في أرواحنا فعل السحر
يسكن اوجاعنا يمنحنا نشوة اللحظة
وإن حرمنا واقعنا منها !
لا مسافة تسقط لهفتها ، ولا جغرافية
مكان تطوق نبضها
تتنفس الهواء الذي يحمله ، وتناجي
قمرا يناظره
تسابق الصوت والموت في لحظه ..
ما عرفتها إلا معك ولا عشقتها إلا بك
والغياب يغرقني بك كل يوم
فالوذ بطيفك استمد الحياة
وأمني النفس أنها لحظة قد تكون .
تمارسني الغيرة واتصنع الهدوء
وايماني بك أكبر
لا يوم يبدأ بدونك فأنت قهوة المزاج
التي اتناولها كل صباح
تسقط في شرايين اشتياقك فتصنع
الثبات ..فتدوم بك الحياة

النقاء ..
هذا الشفق وحديثه ونرسم بعضنا دون شعور
حضور فخم لروحك نقية وانيقة ...
دمت ودام لك البياض ...

كان هنا ومضى

بدرية العجمي معجب بهذا