شَغب النبض: ليلة 14

الحقيقه
قهر أداوم و اترك هالليله المقمره بكم

لكن الجايات أحلى

مع إنها مو كلَّها مثل هالليله المنتشر ضيآئها بتكريم نقآؤنا المحبوبه


لذا باتلاحق أشارك مرّة أخرى بـ نصّين

الأول مجاراه بيني و بين الشاعر الكبير ناصر الهواوي
و هو من نصوصي في شبكة رواسي نجد الأدبيه
و الثاني من إرشيفي القديم
بعدها أترككم في حفظ الله و رعايته بسبب العمل
و في العمل ما يفيد الجوال الا للمتابعه فقط لا المشاركه
و ليله سعيده لكم يارب

ll

هنا مجاراتي مع الهواوي



رد قلب ٍ في ديار الحب ضـــاع
يوم ضاع القلب ضيّعت الدليل

الغلا و الحب تشرى .. ماتباع
والوفـا نــادر ومن يصدق قليل

الفراق اكبر مرض بالحب شاع
والدوا لاصرت في حضن الخليل

الرحيل"الموت" والدمعه"متـاع"
لعنبــوه القلب لو يقوى الرحيل

عبدالله الصقري



لاجرا فوق الورق سن اليراع
بوصف نورٍ بين صبح وبين ليل


والخفوق اصبح لدقاته ايقاع
طقطقات الطابعه مع دبك خيل

ذاب ثلج الصمت بين اثنين ماع
بزند طرفٍ قابله طرفٍ كحيل

بين مرحب فيك مع لحظة وداع
قبل عام افنت من الاشواق جيل

ناصر الهواوي



يـوم صيتـك ذآع سرّ الحب شآع
كلُّهـم يـقرون و في هجسك دليل

الغــلا فَـضَّــآح لا زآد اِلـتـيــــآع
ماعَرَفنا هو خَيـآل أو هو مخيـل

مـا لـوى لــ قلـوبنــا لَـيَّ الـذراع
غير لحظآت الّلقا و سآعة رحيل

وانت قلبك بين هالجرحين ضآع
مثلي و مثـل الكثيـر بـ كـل جيـل

من وَلَهْنـآ مبحــريــن بلا شـرآع
في بحر مجهـول ممكن مستحيل

بين كل انصآت و شوي استمآع
ضآع كل ادرآكنا وصـرنــا نميـل

المحبَّـه صِـدقْ ما خـآلـط خــدآع
كل مخلص فيه مجروح او قتيل

إن صفى كـ الغيث يزهَر كل قآع
و ان جفى ما تثمرعذوق النخيل

عبدالله الصقري



و هنا من إرشيفي



1000000 كلمه اَجَمِّعها
من قلبك الصافي و قلبي

لاجل اِن حَضَرتي أَرَتِّبها
و آخطَّها بصدرك العذبي

واقسى شظاياك بـ اكتبها
دم يوصف اِعلانِك لْ حُبِّي

لو هي جريمه أَبَـ اَنْسِبْهَا
للوقت و اقدآر من ربِّي

بـ آخذ يمينك اَحبحبها
و اَغْرَقْ بَهَا دون ما آخَبِّي

يا أجمل الريم و اعذبها
لولآك ما يِـنْـلِـقِـى طِـبَّي

و عيونك .. اللي أعذِّبها
بالدمع .. في غيبتي وقربي

ظِلِّي بْـ هَدَبْها و حاجبها
من صآآآدق دْمُوُعَهَا شُـربـي

هي دمعة ٍ لو أحاربها
خسرآن مع جيشي لـ حربي

نِعـمَه من الله ... عَجآيبْهَا
زآدت بمفتونها الكربي

ما غيري انسان شاربها
حتَّى الذي مْحَـلَّلَه ربِّي

سَآعَهْ وتنبض عَقآربها
في معصم الغير من قلبي

بالأمس عذرا ترايبها
واليوم للثاني اِتْرَبِّي

صابتني بـ حب صايبها
مو ذَنْبَهَا تحبّ و مُو ذَنْبي

هذي الحياه و غرايبها
يا كم سَبَوُهَا و كم تَسْبي

كم جآذَبتني و اَجآذبها
و البير قد جف من جلبي

لين استقى الروح جالبها
حتى نبت داخله عشبي

عطر المحبَّه هبايبها
مااستغربه ما أقول اِشْ بِي

لو لحَّفَتْني ذوآيبهـا
ما يصبح الشرق ذا غربي

ما الومها .. بجد حآببها
و تحبِّني وذا سبب غلبي

ما هي حلالي و خاطبها
ياليتها طير في سربي

ياليت نومي بجانبها
و يتوه في حضنها دربي



و سلامتكم أحبّتي الكرام

.








لا تقلق
لا زال هذا القلب لك
وإن كنت شقاؤه
هو لك
( فلا تقلق )

دعوني أخبركم أمراً عنها بما أنكم مجتمعين هنا الليلة
( مجتمعين عند النبي )

هي - يا جماعة - القمر ذاته
بنوره
بجماله
و
ببعدها عني



.
.
.
ش ـاهد

‏لَوْ كُنْتَ حَقًّا , عَاشِقًا
تَكْفِيْكَ أُنْثَىٰ وَاحِدَةْ.!

إِنَّ التَّعَدُّدَ فِيْ الهَوَىٰ
طَبْعُ القُلُوْبِ الجَاحِدَةْ.!

كَمْ مِنْ فَتَاةٍ قَدْ قَتَلْنَاهَا
بِأَيْدٍ بَارِدَةْ.؟!

وقالت
لستُ خائفة منك فقلبي ناضج
وسأذهبُ للقائك ذات مساء
هناكَ في العلالي
وعلى قمة رغبي
فوقَ شلالاتِ المشاعر
بين جبالِ الأمنياتِ
وعلى شاطئِ الرغباتِ
وأبداً منك لن أخاف
فلستُ قطةٌ تموءُ
ولستَ أنتَ بالوحشِ الكاسرِ
وعندَ التلةِ الخضراءَ
عندما تصفو السماءُ
هذي يَدَيَّ خُذها إليكَ
ودعنا نرقصُ رقصةَ اللقاءِ
على لحنِ الوفاءِ
قبلَ أنْ يمَرُ َّالعمرُ
بلا حُبٍّ ولا وفاءْ


محمد حجر

شاطئُ الرَّغَبات

قريبة منك لا أبعد حدودك
فقد رسمتك أجمل صورة بكوني
حتى كادت الأوراق تتطاير بحثًا عنك
محمله بالكثير من الحنين ونفس الشعور الدائم
سيدي وتؤم روحي
هاهو عشقنا الليلة
نغازل أرصفت البوح عطرًا ومطراً
ومثلنا يهنئ كيف لهذا الحب يتسامى
به الحنان والعشق الأبدي
ورائحته غير كل العاشقين
كأنه موسم انتشار الربيع على مدائن بوحي

سأعود إلى مراهقتي

وأحمل لها وروداً حمراء

وأنزف لها قصائد شوق مشتعلة

.





تشبه الجنة
وكأني ما أتيتكَ إلا لِأموت