آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
بوح الأرواح ( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود ( يمنع المنقول ) |
( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-26-2023, 12:12 AM | #41 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
أدميتِ الروح قبل القلب يا صبية.. اللهم أنت الحافظ, أنت اللطيف, أنت العظيم: اللهم فرجاً للكرب, و عوداً يزيح عن الروح ركام حزنها.. اللهم غزة و أهلها, و أنت خير الحافظين. |
|
12-29-2023, 03:29 AM | #42 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
جعلت مني الحياة كائناً حياً؛ يملك مناعة شديدة تجاه الألم, حتى تجاوزت العتبة الدنيا للألم حدّ الدخول في الصدمة, لتختفي تلك المناعة _ كلياً_ حين يتعلق الأمر بأثرٍ منك _ يا صبية_ فكيف الحال و الأمر_ كله_ أنت, ليكفيني صوت أنغام:
" لو اختار ما بين نفسي و ما بينك هاعترف.. " ليكون كقطرة أفاضت الكأس.. استثنائية أنت, لا تخضعين لقوانين الحياة, بل لروحٍ لك نصفها, بما امتدت الحدود و احتشد الحراس و تحالفت الأيام و الطرقات.. اللهم أسألك تلك الصبية, التي كان كل ذنبها أن تركت ظفيرتها تعانق خيط الأمل المنبعث مع إشراقة الفجر من تلقاء دعاء, اللهم إني استودعتها لطفك و عظمتك, فيا رب ردّها و أهليها بخير و سلام. |
|
01-01-2024, 01:21 AM | #43 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
2024 اللهم اجعل هذا الحول عاماً لا سنة. اللهم ردّ كلّ غائبٍ إلى أهليه اللهم شفاءً للجراح, جراح الروح قبل الجسد اللهم مدداً بغير عدد اللهم لقاءً كيعقوب بيوسف اللهم رضاك و عفوك و رحمتك اللهم اجعلنا ممن أحبك فأحببت اللهم برداً و سلاماً على سورية الحبيبة اللهم برداً و سلاماً على فلسطين الحبيبة اللهم انصر المسلمين على طغاتهم و ظلامهم اللهم لا تقطع حبلاً تمسكنا به أملاً, يا من لا يخيب بك الرجاء, و أنت العزيز الكريم. |
|
01-28-2024, 01:50 AM | #45 | |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
من أرشيف الحال, يصلح لكل زمان و مكان.. و حال.
05/03/2020 اقتباس:
|
|
|
01-28-2024, 01:55 AM | #46 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
أنشدتُ لكِ _ قبل سنين خلت _ ذات انتظارٍ في غياب: أنا يا صديقة مثقلٌ بجراحي ما شئت سلواناً فشعراً منهكَ الكلمات أرشفُ من بكاء الراحِ لا تسألي لا تسألي : ما الحالُ ؟ إني حائرٌ يا أنت دون الحرفِ .. و الإيضاحِ .................. و اليوم أكمل لوعتي حفلاً أقيمُ لمأتمي ذا الدمعُ نابَ عن الحضورِ تجمهراً و محاجري .. نابت عن الأقداحِ تاه القصيدُ عن القصيدِ و لم يعد في حيّنا من موئلٍ للعشقِ و الأفراحِ غابتْ نداءاتُ الحنينِ و أوشكتْ نسياً لنا لولا أنينُ جراحي أنْ ههنا كنا بذي شوقٍ نغني للهوى من ههنا ليلاً عبرنا نحو أفياء المدى في غفلة الحرّاسِ و الإصباحِ لا تحزني .. لا تحزني يا منيتي فلقاؤنا في شرعهم ذنبٌ مُجَرَّمُ ما دَروا أنّا التقينا موعداً في حضرة الأرواحِ . 07/03/2020 |
|
02-02-2024, 12:30 AM | #47 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
ولدت ارتجالاً في موضوع عزيز القلب " علي"..
"عمشوفك في الساعة, بتكات الساعة". و ما أثرٌ و في العينين صمتٌ أمن فرطِ انتظارٍ أم تسلِّ ........أغني و المدى حين ارتجالِ كما يدنو شهيقٌ من زفيرٍ ..... كجيشين استعدا للقتالِ كما ينأى زفيرٌ عن شهيقٍ ...... مناورةً على رُسلِ التّوالي بغير تقاطعٍ في الصدر سارا ......كما سرنا و أرصفةَ الخيالِ نبيتُ بجنةِ الآمالِ ليلاً ...... و نصبحُ و الأسى صنو المحالِ تساوى منزلاً وجعاً بقلبي...... غيابٌ و اللقاءُ بلا سجالِ فما شعري و ذات البين عني ..... تفاصيلَ استوتْ دون السؤالِ دعيني يا صبيةُ من حنينٍ.... ألـملمُ ما تبقي من وصالِ و أنثره على أمسٍ فيربو ..... دراباً تقتفي أثر الرِّحالِ و ما أثرٌ و في العينين صمتٌ.... و ما دربٌ و حالكِ دون حالي! زهير حنيضل 02/02/2024 |
|
02-03-2024, 11:01 PM | #48 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
و الاعتراف بالذنب فضيلة,فكذلك هو الاعتراف بالهزيمة..
فالاعتراف يقيك من الإسراف في محاولة صمود عبثية, تستنزف العمر بغير وجهة و غاية, و تدخلك في حرب تدور بينك و بين " أنتَ" التي تأبى أن تستوي و إياكَ سمتاً و مقصدا, و تلك حرب لا منجاة منها, فأولها استنزافٌ و أوسطها شرودٌ و آخرها انكسارٌ بغير قيامة.. دع الخلق للخالق, و اترك لنفسك فسحة من الأمل, تحت سقف مشيئة الله, و الله مع الصابرين كريم. |
|
02-04-2024, 11:12 PM | #49 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
يـا جـارةَ الأمـسِ يا جارةَ الأمسِ كيف الأمسُ و النزلُ هل غادرَ البينُ أم خانت به السُّبُلُ هل ما تزالُ ديارُ الشوقِ من أملٍ تروي القصيدَ يُذاعُ جوىً و يُرتَجلُ إمّا تجيبي فقد أوفيتُ من سؤلٍ فالقصدُ أولى و قد سارت به المقلُ طيب السلامِ سلاماً للديار و هل تنسى الديارُ إليها الروحُ ترتحِلُ مرّ الحنين بأوصالي فأربكني يا ربكةَ القلبِ رفقاً فالهوى رسلُ ضل الرسولُ طريقَ الأمس من عتبٍ دون الغيابِ فلا دارٌ و لا طلَلُ زهير حنيضل 04/02/2024 |
التعديل الأخير تم بواسطة زهير حنيضل ; 02-04-2024 الساعة 11:41 PM
|
02-06-2024, 10:32 PM | #50 |
|
رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
عوّد نفسك على اللامبالاة, فهي أنجع الحلول اتقاءً لانخفاض منسوب الثبات الإنساني عند بني البشر, عش لنفسك, فهي أولى بأن تمنحها ما يجعلها في حالة سلام داخلي بغير سقف زماني, دعها ترتوي من أيامك بما يضمن لك الاستقرار الذهني, و الذي يقودك لصفاء الرؤية و وضوح الهدف..
دع الناس, بوفائها و غدرها, بامتنانها و نكرانها, و اجعل تركيزك على الحياة التي عليك أن تحياها, فاللحظة التي تغادرك ليست لتعود, و إن عادت فمنقوصة من الأثر. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"""معارض مداد اليراع للتسوق والإستمتاع""" | مداد اليراع | قبس من نور | 8 | 09-17-2022 04:11 PM |
.. الأطباق والمشروبات " علينا " والإختيار " عليكم " .. | الدّانة | مقهى المدائن | 41 | 03-25-2022 12:33 AM |
من بينها "محمد" و"عالية".. أكثر 10 أسماء مواليد انتشارا في أميركا | جيفارا | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 12 | 06-07-2021 01:05 PM |