آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
بوح الأرواح ( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود ( يمنع المنقول ) |
( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-06-2024, 11:31 PM | #471 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
من المفارقات التي لا تشغلني و أمر عليها مرور الكرام
لاأنتظر ماذا يقولون عني ويفترون.! أنظر إلى أين وصلت .! نظرة الناس العابرة لاتهمني .منهم الجاهل ومنهم غير المحترم ومنهم الظالم والحاسد والغيور وقليل منهم العادل والمنصف.. نظرتي لنفسي هي الفيصل وهي من توصلني لبر الأمان !!#عطاف |
|
05-06-2024, 11:32 PM | #472 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
أنتقل بين الأساليب التي تعجبني بلا عناء وأحياناً أشطح
لغرضٍ ما ولكن لاأحاول أستعير جمل غيري في المقام الأول أحاول أن أكون ذاتي في كل مرة لاأحب أن أسرق ذات الآخر وأن أتمم نقصي في لبس قمصان أفكارهم وأعلم أنها لاتتمم نقصي ولن يجعلني في متعة بشكل كافِ يؤهلني للإنتقال الحر..!!#عطاف |
|
05-06-2024, 11:34 PM | #473 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
الحب في نظري
كلما صار سبيلاً ومتاح للي يسوى ومايسوى يتغنى به الساقط واللاقط .!! فاعلم حينها أنه مسخرة يشبه بضاعة أبو ريال الكل يتسابق لدخول أرضه ويمضي قلبك عائداً لأرضه !!#عطاف |
|
05-10-2024, 04:17 PM | #474 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
هل سمعتم بالكاريزما
أنا سمعت بها وأحاول الوصول إليها بتوفيق من الله الكاريزما هالة نورانية عفوية لا تُدرّس ولا تحتاج لفهلوة ميزة خصها رب الكون لمن يشاء من عباده قادرة على جذب الآخرين وبها يستطيع صاحبها التأثير على من حوله الشخص الذي يتمتع بحضور جذاب غالبًا ما يكون من الصعب تحديد مهاراته أو الصفات التي يتميز بها وبما أنها طاقة وضوء أخّاذ يحيط بصاحبها بالتالي يصبح فلان من الناس محط الأنظار والانتباه إليه دون عناء. في الجانب الآخر هناك من يستميت للحصول عليها بشتى الطرق ولا يستطيع ...الحكاية ماهي بالقوة؟!! والبعض يتجه إلى التقليد ويتقمص صفات الآخرين ياعزيزي أحط نفسك بطاقتك النابعة من داخلك ولا تستلف طاقات الآخرين. التقليد لن يفيدك خلك على بساطتك وطبيعتك إذا كنت فعلاً تريد أن تكون ملفتاً للنظر لا تتقعر ولا تتكلّف وتنفش ريش الطاووس مع أن الطاووس يحق له الغرور .!!لولا إظهار ريشه الجميل ما عرفناه والأهم لا تحاول مزاحمة الصفوف الأمامية لتثبت أنك الأفضل تمهل قليلاً فالطريق تتسع للجميع اعتنِ بنفسك وأحب شخصيتك أنت حينها لن يستطيع إسقاطك كائن من كان النسخ المتشابهة بضاعة بائرة وخاسرة والإختلاف الأجمل وإن لم يكن الأميز .!!! وإذا أحب الله عبداً أمر من في السماء والأرض من عباده أن يحبوه ومضة سأل هشام بن عبد الملك الفرزدق عندما أفسح الناس لزين العابدين في الطواف فأجابه الفرزدق بأبياته الخالدة والتي منها هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ، وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ، هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَه بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ زين العابدين نموذج حي للكاريزما التي يتمناها كل شخص |
|
05-12-2024, 05:11 PM | #475 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
الحديدة الفاسدة تتحدث عن المعادن النفيسة
ومايحيرني ويزيد عجبي لايمكن لها أن تقيِّم الذهب ...! مؤمنة أن الحياة تجارب أخذ وعطاء والمألوف أن نأخذ يقدر مانعطي ! أو نأخذ ونعطي باتزان والبعض لايؤمن لابهذه ولا بتلك وكل يوم هو في شأن .!! ويظل الطبع هو من يظهر الشخص على حقيقته ماأقصده هو المبدأ الثابت الذي ينبع من دواخلنا لاتغلفه مصلحة ولا خوف من مجتمع أو عادات وتقاليد فالمبدأ كالطباع والفطرة التي جُبِل عليها أي كائن حي فمثلاً هل نستطيع السكنى مع الذئب أو الثعلب ليعيش في منازلنا ونعاملة بفطرتنا الإنسانية أو كلاب الحراسة التي قد تقضم ساق صاحبها إذا شعرت بالجوع كم نحن سٌّذج عندما نتناسى أن هذه الحيوانات جُبِلت على الإنقضاض و قد تفترس المعتنيين بها ! لماذا.!! لأن الطبع راسخ والمبدأ ثابت وقس ذلك على جميع الكائنات التي تعيش بيننا !! خداع ..!! البعض يوهمنا بمعسول الكلام و يعجبنا قوله وأحاديثه الناعمة و عند أول مطب واختلاف يظهر الطبع المتأصل فيه هذا الصنف يخاف ولا يستحي كاللص الذي يود أن يسرق ولكنه يخشى العاقبة ولو دُفِع عنه العقاب يرتكب أبشع التصرفات المحرمة وسيظهر المبدأ الذي يؤمن به ولن يتورع أبداً في التحلل من أي محظور بل سيجاهر بفعله علانية و المستغرب أن هذا العينات متناقضة مع نفسها يحق لها أن تفعل كل شيء ويعتبر أي تصرف منها جائز من غير الرجوع إلى قانون أو فتوى !! ونفس العمل محرّم على من تسوّل له نفسه القيام بأخلاقه (ينهى ويفعل ) سطر ...!! عندما تكون غارق في الخطيئة والمعصية لاتحاول أن تتصيد هفوات الآخرين أو تخترعها لتحيك منها قصص وروايات سخيفة في مساحتك الضبابية ومعرفاتك الوهمية قناع مكشوف ..!! فاقد اللمعان هو عبارة بؤرة مظلمة من الفساد لايمكن أن يتحول إلى انعكاس ضوئي أو مرآة مقعرة |
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 05-12-2024 الساعة 05:13 PM
|
05-17-2024, 07:49 PM | #476 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
سماد القيم
لنأخذ راحة من الوقت للترويح عن النفس ونمضي مع القيم ولانطيل فخير الكلام ماقل ودل ؟!! ولنغض الطرف عن مناقشة بعض القضايا التي بلا مضمون ولا جوهر المتداولة بين المتفيقهين .. ديدنهم الإستعراض فقط وإصدار كتب ملونة لاقيمة لها ...!!! ولذلك نجد مواضيعهم الزائدة عن الحاجة تتكاثر كزبد البحر !! وحتى لاندخل في منعطفات المعترضين منهم ونُتّهم بالمثل العامي (ماعندك ماعند جدتي ) فنحن العرب (نقول مالا نفعل ونفعل مالا نقول ) جملة اعتراضية تذكرتها وأعتذر لسياقتها (مدحرجو الكلمة هم كائنات متناحرة يتقاتلون في سبيل إلغاء بعضهم فهم يتعاونون على الإثم والعدوان أو أكتب لأنقد الآخرين وأدخل في نواياهم !! ومضة فكرية يبدو أن الترف الفكري عند المثقف الغربي يختلف عن الترف الفكري عند المثقف العربي ! فالأول يحاول أن يستفيد ويحسن الإستفادة فنراه ينتقل من البنى الفوقية إلى موظف لدى الجماهير الواسعة بينما الثاني كلما فقه معلومة ارتفع بها وتظهر جليّة بفرد عضلاته على البنية الجماهيرية ليتسلق بها إلى اللامحدود! والخاسر الوحيد القارئ في خضم أحداث الشارع العربي الذي أحوج مايكون قريباً لمناقشة مشاكله من الغوص في مسائل تافهة وسفسطائية عقيمة الهدف منها الجدال والعناد والاقتناع برأي الآخر(غصباً) بصرف النظر عن صحتها ! نعود للقيم ونملأ دلاة منها ونروي بها مزرعة الحضارة ولنرى النتيجة !؟ هل ستكون فتاكة ! وتزيد من نمائها !وتوسع مساحتها! إذا اعتبرناها جزءً لايتجزأ منها ! وهل الحضارة تستقيم من غير قيم أم العكس صحيح حقيقة القيم تصنع الحضارة وتخترعها إن لم تكن موجودة على الأرض أما الحضارة مهما بلغت من رقي و بريق لابد وأن تنهار وتزول لإنها هشة عارية دون قيم.. ! فكن عزيزي القارئ صاحب قيم حتى لو كنت بسيطاً وجاهلاً بلا ثقافة رأي لايضر أحداً أسلوب حوارك معي للإقتناع والإقناع هو سلامة قلبك من الحقد والكراهية والضغينة وتصيد الأخطاء ؛ فمن كان حاقداً لن يتمكّن بأي حال إقامة حوار ناجح مع الطرف الآخر والتوصّل إلى نتيجة. استخدام الألفاظ المهذبة واللغة الرقيقة اللطيفة بعيداً عن الشتائم، فالكلمة الجارحة تهدم الحوار. فالمحاور سليط اللسان المتوتّر والمتشنّج يُوحي بضعف رأيه ثمّ سيهزم في الحوار حتّى وإن كان الحقّ إلى جانبه.!! حكمة بليغة أترك فى كل طريق تمر به حديثا لطيفاً ...ابتسامةً بيضاء... أثراً جميلاً |
|
05-17-2024, 10:17 PM | #477 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
لفت الإنتباه لايحتاج إلى مخالفة
و لا یكون بالخروج عن المألوف بل یكون بالفعل الذي یلوي الأعناق احتراماً وتقدیراً وتركت الآخر یتكلم عن ُمنجزاتك و فكرك ومبهوراً بها ؟!! #عطاف |
|
05-17-2024, 10:23 PM | #478 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
موقع المدائن يحاكي العقول
ولا يحكي النفاق والكلمة الرخيصة والعاطفة الوقحة ثم الكل رقيب على نفسه والله رقيب على الكل وجميعنا سنرفض كل ما يخالف العقل والمنطق برقابة الفطرة والحقيقة تقديري واحترامي لكل من يحترم نفسه ويحترم هذا المكان الأنيق..!!#عطاف |
|
05-20-2024, 09:02 PM | #479 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
بين الغيرة والحسد تختلط المفاهيم ..بقلم عطاف المالكي وأخيراً وليس آخراً الغيرة وما أدراك ما الغيرة، مزيج من خوف.. غضب.. غيظ.. حزن.. خيبة أمل.. قد تنتج عنها تصرفات غير موزونة تجعل صاحبها أضحوكة وغير محبوب، متناسياً ً أن كل شخص ولد على الفطرة السليمة، والغرائز تنمو مع أول صرخة بعد خروجه لهذه الحياة، فالبيئة تعززها أو تكتسبها، وعليه لا يوجد أحد منا لم يمر بمشاعر الغيرة، ولكنها تتفاوت من شخص إلى آخر، فالغيرة من الأحاسيس الإنسانية الطبيعية التي تجعل الفرد في حالة من الحيوية والنشاط، لأن الغيرة الصحية تبعد عنا الملل وتجدد أفكارنا، وهذا النوع نحتاجه في العمل، في الدراسة، في الإبداع والتجديد، فيغذي روح المنافسة، وهي نوع من الاستجابة الشعورية المعقدة التي يواجهها الفرد مع علاقة ذات قيمة، وليست الغيرة العشوائية. الغيرة تختلف عن الحسد، والفرق واضح بينهما، الأولى منافسة شريفة تخلو من الحقد والحسد، والثانية تتوالد داخل النفس الشريرة التي لا تحب الخير لغيرها، وتريد امتلاك كل شيء حتى لو كان الهواء والسماء، الغيرة الطبيعية التي منبعها الخوف من فقد الشيء -كوظيفة أو الحصول على العلم والدرجات العليا أو فقد عزيز- غريزة في النفس البشرية، وأي شخص لا يشعر بها يعتبر شاذاً عن الطبيعة..! إذن الغيرة الصحية هي مثابرة ومنافسة شريفة دون المساس بالآخر أو إيذائه. ومضة: هناك دراسة تقول إن النساء أشد غيرة من الرجال! عندما تشعر بخطر يداهم عرين مملكتها، فقد يكون تصرفها حكيماً أو متهوراً فتضيع كل شيء. الخلاصة: الغيرة الطبيعية صحية لتظهر الاهتمام، وتندرج تحت الصفات والأحاسيس التي تحسن العلاقة بالطرف الآخر، وغير الطبيعية مدمرة إذا دخل فيها الحقد والحسد وقد قيل إن لكل حريق مطفئاً فللنار الماء، وللسم الدواء، وللحزن الصبر، وللعشق الفرقة، ونار الحقد لا تخبو أبدا! وأخيرا ربما أكون أنا أو أنت أوهم السبب في غيرة البعض إذا أظهرت إنجازاتك بطريقة ملفتة للنظر فتثير حفيظة الآخر إذا كان محروماً منها ويفتقدها لظروف قاهرة خارجة عن إرادته! آن لأبي حنيقة أن يمد قدميه |
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 05-20-2024 الساعة 10:49 PM
|
05-20-2024, 10:53 PM | #480 |
|
رد: مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي
لن أرسم الدوائر ...لنجرب المربعات فهي أقل إحباطاً
مشكلة الدوائر أنها تخلو من الأركان .!! ولا أمان لها لأستند عليها ...!!!#عطاف |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 0 والزوار 14) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عطاف المالكي / أهلا بحجم السماء والطهر الذي تحملين .. | عصي الدمع | أرواح أنارت مدائن البوح | 7 | 12-27-2020 11:35 PM |