ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ).

السفير الرائع
الحكيم الجميل

لقد أهديتمونا صورتين من أجمل الصور
صورة تجمع ضيفنا بسنده وعدته وعتاده
وصورة تجمعه مع طفولته البريئة
وضحكته التي كانت كفصل الربيع
رحم الله أبا ضيفنا وحشره في زمرة الأبرار

ضَيْفُنا فِيْ كلِّ شيءٍ بارِعٌ
والدَّليلُ الأربعاءُ.!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي

... في خشوع كبير.
انتظروني .. فقط حتامَ أتوضأ بحروفكم ثم أستخرج منها حبرًا له بخار يتراكم حتى يمطركم فردًا فردًا .. يا أعزائي الأعزّاء.

مودتي

جابر

هذا وأنت تتهيأ
فكيف بك بالله وأنت تتجلى على ليلة لقانا
كبدر كاملٍ.؟!
مساء الأربعاء سيختلط الضوء بالمطر
وسيكون المساء بألف شمس وصباح

متشوقون جميعا لهذا التجلي

حين يتشكل الأدب في هيئة إنسان
لابد أن يكون جابر مدخلي ..!

قضي الأمر

.

.




هذا الموكبُ الأدبي يليق بك أديبنا المدخلي
موكبٌ صاخبٌ بالهتاف عالياً ..
أنّك أديبٌ ممتلئ بالأدب الجمّ والذي يليق بهذا الإجماع عليك ..

أهلا بالروائّي الغائر في نبض الأدب الروائي العريق ..
صاحب اليراع الذي لم يعرف الكلل في نقشه . للغة الصفاء
صاحب النصوص الثقال بالمعنى والغاية ...

المدخلي جابر ..

خير منْ يُمْسك بزمام الضوء فينثره بلطفٍ
عُبابِ ضاده لا ينفذ ..

هذه الاستضافة على اختلافها وتميّزها ..
جئت ضيفها .. فكانت مفاجأة سارّة عزيزة ..

حتما ينتظرنا الكثير من الدهشة معك ..
والمتعة الأدبية المحض في معيتك

شكرا للقبول الكريم ..
والقدوم العاطر بابتسامتك .. التي لا تفارق حروفك ..

أنا سعيدة جدا بقامتك الرفيعة بيننا ..

ماعلى القلوب ملامة إن هفت .. كلما اقترب موعد اللقا معك

مبارك علينا استضافتك
تكاد السعادة تقفز من عيوني والله ...

شكرا للجهود التي سعت من أجل مدائننا ..
ومن أجل اكتمال الجمال فيك ومعك ..

شكرا رجل من الشرق
شكرا البنفسج ..

سأكون متابعة بإذن الله .
ولن أفوّت هذا الجمال ....

صورة لضيفنا عشرينية
في عنفوان الشباب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

.




هذا الموكبُ الأدبي يليق بك أديبنا المدخلي
موكبٌ صاخبٌ بالهتاف عالياً ..
أنّك أديبٌ ممتلئ بالأدب الجمّ والذي يليق بهذا الإجماع عليك ..

أهلا بالروائّي الغائر في نبض الأدب الروائي العريق ..
صاحب اليراع الذي لم يعرف الكلل في نقشه . للغة الصفاء
صاحب النصوص الثقال بالمعنى والغاية ...

المدخلي جابر ..

خير منْ يُمْسك بزمام الضوء فينثره بلطفٍ
عُبابِ ضاده لا ينفذ ..

هذه الاستضافة على اختلافها وتميّزها ..
جئت ضيفها .. فكانت مفاجأة سارّة عزيزة ..

حتما ينتظرنا الكثير من الدهشة معك ..
والمتعة الأدبية المحض في معيتك

شكرا للقبول الكريم ..
والقدوم العاطر بابتسامتك .. التي لا تفارق حروفك ..

أنا سعيدة جدا بقامتك الرفيعة بيننا ..

ماعلى القلوب ملامة إن هفت .. كلما اقترب موعد اللقا معك

مبارك علينا استضافتك
تكاد السعادة تقفز من عيوني والله ...

شكرا للجهود التي سعت من أجل مدائننا ..
ومن أجل اكتمال الجمال فيك ومعك ..

شكرا رجل من الشرق
شكرا البنفسج ..

سأكون متابعة بإذن الله .
ولن أفوّت هذا الجمال ....

الكروان يفد على أغصان أيكة ليلة لقانا
مساء الأربعاء سيكون مختلفًا

صورة مسربة من مكتبة ضيفنا الخاصة

رغم أني جبرت الليلة على أخذ اللقاح
لكنني لن أفوت هذا الجمال الفاخر
ولن يكون هنالك ما يجعل بيني
وبين هذا الجلال حجابًا
وسأعمل جاهدًا بعد توفيق الله
ومناصرة الأحباب على أن يكون مساء الأربعاء
حدثا عالميا وخرافيا في المدائن
والحمد لله على نعمة الضمير
حين يظل حيا..!

شكرا من القلب لكل من كان هنا
يرافقني يدا بيد

لقاء أدبي في نادي الإحساء الثقافي