آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-10-2021, 06:28 AM | #31 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ما أجمل نصوصك وأعمقها
فهي تجعلنا نصمتُ كثيراً ونتأمل الكامن فيها من وهج الروح حروفك تقرأنا يا جابر ولسنا نحنٌ من نقرأها لم يمتُ صاحبُ رفيف بل أخذ قلبها ودفنه معه كان هذا النص رائع بمستوى المعنى المتشعب في أقاصي الروح وتاريخها الغائب بين الضلوع نص مفعم بكل الحياة وأنينها كٌتب في زمن آخر زمن الانتماء الصادق الى الروح .. |
أتعبتني العصافير المنهمرة من عيني .. كلّما حلمت بالقمح، تقتسم حلمي بمناقيرها وتغني .. الحلم وليمة الفقراء ! |
01-11-2021, 04:07 AM | #32 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
بدرية العجمي ممزقة بعض الأحداث يا بدرية. لا أحد يتوقف متى أراد، ولا أحد يمنع ما يؤذيه لمجرد أنه مصاب به. الزناد الذي أطلقه على رفيف هو العشق، والزناد الذي أطلقته الحياة عليهما هو الفراق.. فرق كبير بين الرصاصتين ، وكبير الفرق أن تكون بقلبٍ واحدٍ: هو قلب رفيف. أتخيل لو أنني: رفيف ذاتها .. وحقيقةًَ لما تمنيتُ غير الموت من بعده. ولكن حتى لو تحقق ذلك؛ فبموتهما تجففت القصة، وما عاد لهما في زمنٍ لا يهتم بالنوادر إلا النسيان، والاندثار. - أبهجني حرفك المربّت على كتف وقلب بطلتي: رفيف. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:31 AM
|
01-11-2021, 04:10 AM | #33 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
محرم على النساء بين الغفوة والأخرى يستيقظ الحدث في صدورنا ولا يتجاوزنا أو يتركنا بحال سبيلنا حتى يأخذ منّا حروفه التي يشاء. سعيد بقراءتك هذه. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-11-2021, 04:20 AM | #34 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ملكة الإحساس كل ما له علاقة بالفراق يأسرنا حقاً؛ ربما لأننا لا تمناه لأحد يوماً ما؛ ولأن مذاق مرارته لا تُنسى. سعيد بقراءتك وحروفك. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-11-2021, 04:24 AM | #35 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
خواطر قلم الجميل في حرفك الصادق بمشاعرك. لنصلي معاً؛ لأن قلباً كقلبه حاملاً لمعنى الرجولة، وتقوى الحُب، وقداسته المطهرة. يستحق أن نبني له معاً قبراً في أخيلتنا ونتجه إلى قبلتنا وندعو له في صلاة غيبية عن بطلٍ غيبي. سعيد جداً بهذا الحِس الثري والمُثري يا صديقي. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-11-2021, 04:31 AM | #36 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
عابرة ما يضعفنا أحياناً يقوّينا. من هنا انطلقت داخلي فكرة بناء عالم مكتوب يقوم على شخصيتين: رفيف وحبيبها. ولولم أستلهم إلا موقفه الوفي لما شعرتً بطعمه، ولا ألمه، ولا قسوته، ولا فراقه. كان عاشقاً بمقدار ما كان وطناً .. هكذا هم العشّاق الأصيلين يبقون أحياءً وأمواتاً. جميلة هذه الكلمات في ردك ؛ ولو قرأها كل قلبٍ بوعيه وإدراك لأعطى مساحات كثيرة للتفكير. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:32 AM
|
01-11-2021, 04:38 AM | #37 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
صديقي يزيد : المبدع حرفاً حظي كبير بهذا التناول، والتلقي العميق المنتبه لقوافل وفواتح ما جرى من أحداث بين طيّات وصفحات التنبوءات النصيّة. تقنينك الجميل بالاستناد على أدوات الباحثين لقاء تحليل هذا النص أشعرني بصدق ما تخالج فيه، وما تضمنه من تفريخ للحزن، وتبويب للفراق الآسي. تحقيقك لذات النص أعطاه فهماً جميلاً، وتقنية استخدامك لتفسير أبعاده النفسية منحني شعوراً كبيراً بأنني أتيت بمعالم جديدة ، وأخيلة تلتصق بالواقع لتغدو جزءًا منه لا يتجزأ. هذا على جانب النص، والقصة الحاملة والحمّالة لرسائلها المبعوثة إلى مشاعر القارئ النبيه، والعابر، والمتوقف، والتواق لإيجاد ما يحتل روحه، ويعبّر عن بوحه. - وأما على صعيد الاستشهادات في قراءتك: فقد أسعدتني كثيراً الأسماء الكبرى، والعناوين العملاقة الأكثر رسوخاً في بداياتي القرائية، وتكويناتي الذهنية، واللغوية. سعيد بما جئت به، كسعادتي بمجيئك، وصداقتك. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:32 AM
|
01-11-2021, 04:46 AM | #38 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
سقيا من الجميل أن نستعد بخططنا الكتابية،ولكن حين نتورط فيها يتملّكنا أبطالنا فيغدون عبئًا علينا،وعبئهم دوماً كبير؛لأننا لا نثق بالحزن متى سيطرأ عليهم،ولا بمآسيهم متى ستنطبق علينا، وتؤطرنا بهم حتى نغدو هم فنكتب ما يملونه علينا،ويخرجون بنا لأماكن لم نكن نتوقع دخولها لولاهم. الكتابة فعل جميل، ولكنها مؤذية حقاً ليس لنا فحسب ، بل لآخرين لا ذنب لهم سوى أنهم عابرين، وعبروهم هذا سيجعلهم أمام خيارين: إما التوقف أمام ما ترجمته لنا مشاعر الحياة المتمثلة بألسنة أبطالنا وحكاياتنا، أو المرور بها مرور الكرام. - مرورك هنا لم يكن إلا (سقيا) من إحساس تلائم مع حالة وحسرة هذه الرفيف، ومشتل حزنها الذي توقف عن الإثمار والبذر بحادثة موت حُبّها وحبيبها بآنٍ واحدة. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:33 AM
|
01-11-2021, 05:05 AM | #39 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
أمير الحرف في سياقات كثيرة يسعى المرء لكتابة السعادة، أو ترجمة معانيها ولكنه يقع وهو في طور كتابته وافتتاحيته في ما لا يتوقعه. لهذا سعيت أن أكتب ما يمليه عليّ صدري، أو حواسي؛ لأنني وجدتُ في هذا الإملاء حدث كبير سوف يستوعبه القارئ ويتعايش مع مصدره الذي هو القلب ولا سواه. سعيد أمام ردّك هذا الذي أخرجه قلبك الكريم. شاهق حسّك يا أخي أمير الحرف. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-11-2021, 05:15 AM | #40 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
المبدعة يمام على حافتهم جلسا. تقاسما حكاية لا تُقتسم. ووقعا في مواقع لا يشهد عليها ويشاهدها إلا المكان-كما أسلفتِ- الحكاية الأكبر هي أن ينسجمان في قصتهما حتى الحُب، ثم تنسجم وحدها من بعده حتى الموت. صورتان لقلب رفيف منذ البدء وحتى المنتهى. ويبقى الوفاء: هذه اللوحة التي يرسمها النادر فقط، وأما من سواه فلا يجيد إلا طمس معالمها، وجمالها. وتبقى الوسائد شاهدة، معطوبة، مقوّسة ومحدودبة العُطب كما لو أنها شاخت قبل زمانها، وبانتظارها نهاية واحدة: هي الجفاف من الدموع. "نص لا يقرأ فقط إنما للقلب يصل ولكل تفاصيلنا وأشيائنا وإن إختلفت الحكايا." - شهادة على النص أن يظل مختزناً، وشاهقاً، ومستشهداً بهذا اليقين منك قارئة وكاتبة. سعيد بهذا الشعور القرائي المغدق. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:34 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|