ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات {...مـحـطّـة إعـرابـيّـة... }       الكشكول..       إتق شر من أحسنت إليه.!       تداعيات ليل .       نيوتن       بـ بسَاطة .!       أخاف       سؤال فى السريع       ســلــســلــة // وصــايــا...مــاريــا ( marya )       طفلٌ على قارِعة الطريق .. !!      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > آفاق الدهشة ومواسم الفرح

آفاق الدهشة ومواسم الفرح

( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )



ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ).

( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-15-2021, 10:48 PM   #371


الصورة الرمزية الشادي
الشادي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 11-09-2023 (05:01 PM)
 المشاركات : 8,295 [ + ]
 التقييم :  39203
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



تألق دائم وموسيقى تصويريه راقيه
في ليلة لٌقانا
مع كاتب كبير
دام قلمك المبدع والجميل
أخي جابر مدخلي


 

رد مع اقتباس
قديم 12-21-2021, 11:38 AM   #372
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا






بعد أن ترتاح ضيفنا وأديبنا أجب ..
حتى لا أنشغل عنك غدا ... Sff:

.

.


* لن نختلف أنا وأنت أديبنا الروائي جابر المدخلي [/color]
أن الفن الروائي هو الأدب الأقدر على استيعاب جُلّ التعقيدات في العلاقات الإنسانية .والتعبير عنها
واحتواء كل التغييرات التي تصيب المجتمع والتحولات التي تنبثق عن أي تغيير
لا بد من وجود دراسات معمّقة حول هذا الفن بشكل عام وفي الفن الروائي السعودي بشكل خاص ..

إليكَ .. . بعض أسئلتي ..( حول الرواية كفن )
حديثي عن روايتي مجاعة وإثبات عذرية ..

1_ أين تتقاطع الرواية السعودية مع الروايات العربية الأخرى على اختلاف البيئات والثقافات ؟
- في البدء سعيد باهتمامك وبمتابعتك للتجربة السردية العربية بوجه عام ،والسعودية بوجه خاص. ثم إننا في الثقافة العربية نتحدث أكثر من غيرنا في أي ثقافات أخرى. وفي البيئات لا نكاد نختلف إلا في النزر اليسير؛ ذلك أنّ الانطلاقة العقائدية شكّلت لدينا اتحادًا حسيًا ونفسيًا ومعنويًا. حتى في علاقتنا مع الأديان القريبة منّا أو المجاورة لنا ، أو المتعايشة معنا لم تتأثر تجاربنا. إذ أننا نجدهم شركاء لنا في الحياة بعيدًا عن المعتقد ذاته.
وهنا يمكنني أن أجزم بأنّ قراءتنا لرواية مغربية أو جزائرية مع الاختلاف الكبير في العادات والتقاليد عن رواية سعودية أو يمنية أو كويتية لا يمكننا ملامسة ذوات الفروق البعيدة جدًا وإنما نتلمس بعض الرؤى لدى الكاتب نفسه، وأسلوبيته في تأطير أبطاله في إطار العادات والتقاليد أو الانفتاح الفكري تجاه ما هو قادم عليه من أحداث.



2_ الروائي جابر المدخلي كم انغمس العامل الذاتي في عملك الروائي وكيف ظهر في كتاباتك ؟
- هناك مقولة أجدها إلى حد ما تنطبق على جميع أعمالي: "في كل رواية يضع الكاتب جزء منه دون أن يعلمه إلا هو حتى ولو اكتشف القارئ ذلك" يصعب على أيّ كاتب في الكون أن يتخلص من ذاتيته بسهولة إلا بعد دُربة كبيرة، وعدة أعمال؛ لأنه وأثناء كتابته وتحديدًا حين تكون الكتابة جادة وحريصة على إشعار القارئ بأنها حادثة قريبة من واقعية الأبطال والحياة فهو بذلك سيجد نفسه منجرًا شاء أم أبى إلى التلميح مرةً أو التصريح أخرى على لسان أبطاله بشيء من واقعه -هو- أو واقع يمسّه ، أو لمسه عن قرب. وعن كل ما كتبته حتى الآن يمكنني الاعتراف بأريحية أنّ الواقع المُحاط الذي عشته ، والبيئة التي مارست فيها طبيعتي سعيت بكل جد واجتهاد لأن أنقلها بأدوات كثيرة تخيلية، أو استنباطية ، أو تجسيدية بقدر الإمكان لتصل إلى القارئ كما لو أنها حياة كاملة ، ناضجة ، مليئة بالحواس والمشاعر التي عليه العودة بها إلى الواقع ومحاولة تطبيقها أو مشابهتها معه.


3_ هل القصص الشعبية لها أثر في الفن الروائي السعودي ؟
- الحكايات الشعبية أساس هام في مغترف الكاتب، وفي توظيفه لها يقوم بمنجز هام؛ حيث أنها حكايات حيّة وموروث صادق ومؤثر في القارئ شريطة أن يجيد في إدراجها ضمن النص لتخدمه لا تزيده ثقلًا أو تحوله لغث ، أو تكون غير خادمة أصلًا لكنه سعى لإدراجها على أي حال ليقال: أنه كاتب وظّف الموروث. وهذا ينطبق على كل الآداب العالمية وليس الأدب السعودي فحسب.

4_كم كان ماكناً الروائي المدخلي في إظهار اللغة السردية في رواياته ..من حيث رسم الشخصيات وتصويرها من الخارج والداخل ؟ وهل كان التشويق فيها متسلسلاً في بناء الشخصية في ذهن القارئ ؟
- أظنني أمام سؤال يتطلب تدخل ناقد حصيف، متزن؛ ليقدم مرئياته حول مشروعي الروائي؛ لأنني إن تحدثت عن تفاصيل دقيقة كهذه دون تدخلاته أو دونما استنادًا على مرئيات ناقدة فإنني سأتحول من كاتب إلى محامي وبهذا سأجعل من أعمالي أجمل الأعمال -وقد تخالف ذلك في بعض وجهات النظر- وأقبل كل الرؤى كيفما تجيء دومًا.
ولكن يمكنني القول بأنني أسعى دائمًا لجعل أبطالي قادرين على القيام بأداء دورهم السردي منذ البدء حتى نهاية بطولته . وأبذل قصارى جهدي خلال سنوات كتابتي لعمل واحد حيث أنّ بعض الأعمال تأخذ مني أربع سنوات حتى أنتهي منها على أن ينتهي هذا البذل والجهد لجعل روايتي أكثر تأثيرًا على قارئها وقد استطاعت بإيصال الرسائل والقضايا التي هدفتُ في الأصل من الكتابة لأجل إيصالها وإخراجها.



القديرة بشرى: تساؤلاتك في عميق العمق السردي، جميلة ومبهجة ومشرعنة لمشروع قارئة جادة.

مودتي

جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 01:37 AM   #373
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء مشاهدة المشاركة


أهلًا وسهلاً بقامتك الأدبية الشاهقة
وبهطولك ووجودك بهذه المساحة النيرة
هنا نجد
الكاتب والأديب
الفيلسوف
المحب الشامخ
غني الإحساس والمشاعر
نحلق معه في سماء الأدب
هو فقط لايلخص بسطور
يبقى الورق مستكين به
له بالمواجع عزف
وله بالقلم ينزف وجعآ
شكراً كثيراً على إتاحة الفرصة للحديث معك والتعرف على جابر
أكثر وأكثر ك أديب يصنع للحرف فلسفة لانهايه لها


- أهلًا بهذه الطاقة الإنسانية الهائلة ، والنقاء الكريم.
ملأت محفظة العُمر بهذه المسميات العملاقة ، وأضفت إيداعًا كبيرًا للسرور بداخلي. ممتن لفيضك هذا...

سؤالي لك كاتبنا وأديبنا جابر مدخلي
لابد في يوم ما وأعلم ذلك يقينًا لديك ضفتين بحجم الحاجة في الالتقاء و الحلم حين يتنفس والواجهة الأخرى القلب يعطش بأطراف الليل فأي منهما تلقى وجهتك ؟؟

- سؤال مركّب أ. النقاء.
هذه الأسئلة المركّبة دومًا تستخدم حروفها وتقلبها رأسًا على عقِب لتغدو مُربكة بدلاً عن مركبة.
الوجهات الحقيقية لأحلامنا هي أن تتحقق، وما دامت على قيد أناسٍ بأياديهم أن يتركوها معلّقةً بأنينها، وحنينها هذه الوجهات القلبية على مستوى الكتابة أبطالنا هم الذين يملكون صلاحية توثيقنا وربط أيادينا بقيود وأغلال يصعب الفكاك منها إلا بسياقات خيالية قادرة على سحب اليد المتحركة إلى يدك وأناملك التي تكتبتهم. وعلى مستوى الحياة فالأمر بيد الشركاء في القصة، أو الحادثة، أو الحكاية الواقعية.
وحقيقةً لم يهبني العُمر هذا الارتباك لحدّ الآن ؛ لهذا رأيت في رواياتي إجابات كثيرة حول سؤالك هذا فكانت الوجهات شبه تائهة .. وحتى التيه بنفسه ينتظرهم في آخر النفق، والحبكة والحدث.

سؤالي الآخر

- الفقد والوجع كلاهما مرير لامفر منهما بالحياة .. فكيف تفسر ذلك ؟ وهل كانت مرور الكرام عليك أم أثرت في حياتك ومازالت ؟
- في مرات كثيرة كان الفقد هو الوجع .. والعكس. لكنني كنت أتداوى بأحدهما من أجل زوال الآخر. لا أحد يخلو من هذا السور العتيق الذي سيحيطه ولكنه يملك سهامًا كبيرةً وحادةً يمكنه من خلال حراسته لروحه وصدره وقلبه وعُمره أن يرمي أحدهما قبل تسلّقه لسوره. المشكلة في هذه المشكلة أنك ستبقى مكشوفًا لأحدهما في ظل خوفك من مجيء الآخر.
ومهما بذلت لا بد وأن تُقصى بأحدهما أو كليهما ...

سؤالي الآخر أيها الروائي الراقي
من خلال إصدارك لرواية (مجاعة)
هل تقصد بها مجاعة الآنسان العربي إلى السلطة أو المال أم الحريه ؟
وهل ترى أنها وفقت في طرحها ؟؟
- رواية مجاعة أولى أعمالي، ودومًا الأولى تجيء بنكهة المحاولة الجميلة، كالابن الأول تضع فيه كل تفاصيل التربية، والسلوكيات لتراه أفضل الناس. ثم تغرس فيه كل ما تعلمته من والديك ومحيطك لتجعله أفضل مما أنت عليه. هكذا كانت مجاعة كنت آراها على شاكلة هذه الصورة؛ لهذا جاءت كما تمنيتها ، وقد تناولت قضايا عدّة السلطة ، والمال، والكثير من القضايا التي ظلّت تشغلني وبقيت فترة كتابتي لها عالقة بذهني، ومؤرقة لي حتى طرحتها. وما لمسته بعد إصدارها وحتى اليوم يشعرني بأنها وفقت ولكن يظل حكمي كحكم المُحب .. وللرد على مضامين سؤالك بدقة فيمكن الرجوع لما كُتِب عنها من النقّاد والقرّاء والمثقفين لربما آبانت رؤاهم ما لم أستطع قوله فيُفهم بترافع عن أحد أعمالي. دومًا الآراء الأخرى هي التي تجعل الكاتب يزدهر في مسيرته ولولاها لما استمر في كتابته ومشاريعه المُنهكة التي تأخذ سنوات وسنوات لتخرج رواية واحدة.


هذا مالدي الآن ولي عودة مكثفة لك أيها الروائي جابر الألق….

- ممتن لحضورك ونبل حروفك.

مودتي

جابر


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 02:24 AM   #374
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذَاتِ العِماد مشاهدة المشاركة
.

ومساءُ الحُب أقصر عُمرًا
لا ، بل هذا المساء

جابر يا جابر
<< أسلوب نداء مقتبس من محمد حجر
أحب أن أُحيطك علمًا
بأنِّي جمعت لك نُجومًا ، وخبأتها
لِأقلدك بِها حين لقاء
وحين التقيتك .. قلدتك قلبي
قلبي الذي تركني خلفي
دُون أن أرغب بِعودة
( آهٍ على آه )
هي كُل ما تبقى مني
- كسنبلةٍ فيها نعيم البقاء ، وخير العطاء. ولا حقل أجمل من حقول السنابل الخضراء طوال العُمر. هذا الحديث حقلٌ من الورد، نيروزي في موسمه، وله في سلالم البهاء مقداره العالي، وفي سلالم الروح مقداره الأعلى..

قالوا أنَّ :
لِلكاتب الحُرية المُطلقة فيما يكتبه
شريطة الإلتزام بِحُدود الأدب
والتقيُّد بِالأخلاقِ والأعراف
فكيف يُعطى الكاتب الحُرية من جهة
ومن جهة أخرى تُملى عليهِ الشروط ؟
وما هذهِ القاعدة الأخلاقية
التي يجب أن يتكىء الكاتب عليها ؟
من هو الذي يُقرر بأنَّ مَا كُتِبَ أخلاقيًا أم لا ؟
ولماذا تكُون المُفردات الجريئة غير أخلاقية
إن كتبت بصورة مُباشرة
بينما تتربع على قمةِ الأخلاق
إن غلفناها بِرمزية مُنتقاةٍ بِعناية ؟
أنا لا أتحدث عن أدبِ المنتديات فقط
بل عن الأدبِ المنشور عامةً
أيضًا :
لا عليك من كُل تلك التساؤلات
فهي ليست مُوجهة لك
وقد أُوتيت سُؤلي منها
وأدركت أنّ ما يُسميه البعض
( في حُدود الأخلاق )
أنا أُسميه ( في حُدود الفن )
ولن يبدع الكاتب إذا ما تفنن

-

- سؤال متفرع عميق، وموفق ذات العماد؛ لهذا لم أستطع تجاوزه.

إنّ الكاتب الماهر والحذق ، والواسع يملك خياراته الكثيرة ولا يمكنه الانحباس عند قيدٍ ولا شرطٍ ؛ لأنه سيلتزم بقانونه الإبداعي وبذات التوقيت سيحافظ على معتقداته الراسخة التي ظلّ طوال عمره يترسخ فيها وتترسخ فيه. وأيّ كاتبٍ خاوٍ سيجد نفسه أمام انحلال وتخليّه أولاً عن رسالته السامية، ويقينه التام الذي يلد في داخله منذ أن يصبح كاتبًا ، ولو غير معروف .. المهم هذا الميلاد الهام في شعوره الذاتي بأنه يستطيع الكتابة الجيدة وحده كفيل بأن يضعه أمام انحدار أو سمو .. وبهذا وذاك يكون قد قدّم الإبداع وفق خارطته هو لا خارطة ما يُملى عليه، أو يُعطى له ، أو يجعله يتردد في خلق هذا الإبداع الجليل الذي يقفز دومًا بأدب ، وينكتب بأدب ، ويخلد بأدب. عدا ذلك لا قيمة للحريات ما دامت المفاهيم متغالطة ومتشاكلة مع ذات كاتبها.


سؤالي لكَ هُوَ :
متى يقول جابر للكاتب قِف ؟
- حين يغتسل عاريًا أمام الملأ ، أو يصعد بحروفه لذات الله المقدسة ، أو يعتدي بكلماته على وطني، أو يمارس دور الكاتب المتعملق وهو فيه من الخواء ما يكفي لغطاء صحراء أكثر خواءًا منه. هنا يستدعي بل ويتوجب أن أقول قف ، واقولها بكل الأساليب .. ما استطعت إلى ذلك سبيلا.


كبير التحايا لك أيتها الأخت القديرة : ذات العماد.

مودتي

جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 02:32 AM   #375
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.! مشاهدة المشاركة
حصنتكم باسم الله العظيم
جميعكم
تبارك الرحمن على هذه الحفاوة والإستقبال
لضيف.. تتباهى به الأرجاء وتفخر
" ماقصرتو"
الأسئلة عظيمة والإجابة عليها أعظم شفاء ورواء والله
وكما أقرأ دائما لجابر لا يترك ثغرة أو منفذ خلف سطوره
تدخل إلى عالمه وتسجن فيه
كان اللقاء كذلك الأسر.. آسر متناول لكل جوانب الأسئلة وما سيطرأ علينا من خلفها
بارك الله لنا بك يا جابر
وكل من كان هنا بتعليق أو مداخلة
كنتم نكهة اللقاء إلى جوار ضيفنا

البنفسج ورجل من الشرق
بيني وبيني خلف كل سؤال من أحدكما
كنت أهتف ب " الله عليك" وأنتظر الإجابة
التي تأتي بكامل أناقتها شافية تخلق في الروح الأكسجين

طبتم وطابت ليلتنا بكم
- القديرة يمام:
ما أودع الله الكلام في نفوسنا ونحن نملك مقدرة الكتابة بقدرة عالية وفائقة إلا ليبتلينا بهذا الإيداع. الكتابة أثقل ما يحمله المرء في داخله؛ لأنها تركة تبقى من بعدك حتى تلقاها وتلقاك.
ولهذا سأظل أحتفظ بهذا التأصيل من تلقاء قراءتك ، ومرئياتك الكريمة عليّ.


مودتي

جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 03:02 AM   #376
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي مشاهدة المشاركة
أهلاً وسهلاً بك مجدداً الكاتب والأديب جابر مدخلي
بعيداً عن أسئلة الأدب والتي قرأتها هنا
ويخيل إلي أنها فاضت عن الحد المعقول
وأريد أن أخفف عن كاهلك ولك مطلق الحرية
إما بكلمة ورد غطاها أو الإسهاب فأنت كريم ونحن أيضاً كرماء
واعتبر أسئلتي مقبلات قبل وليمة أو مناسبة أنت مدعوُُ وضيف مهم
أو اعتبرها مكسرات عصرية بعد قيلولة طويلة
فلنبدأ على بركة الله ...

عطاف المالكي ، وهذا السخاء اللغوي المباشر. سعيد بما كتبته.

- الفشل كم نوع و هل يحتاج إلى مجهود ؟!
-مهما تعددت أنواع الفشل فنتائجه واحدة : فاشل. هذه الكلمة التي تقطّع المبدع الصامت.

- كم مرة شعرت بالفشل في أشياء وكنت تعتقد أنك بذلت مجهوداً
عظيماً وحاولت أن تتجنب السقوط ولكن النتيجة إحباط وعكس توقعاتك ..!!
- بصيغة مبالغة سأقول: قد تعجز الآلة الحاسبة عن بلوغ مراتي في هذا المضمار. أعجز كذلك عن تذكر عددًا مفصلًا؛ كل الأشياء التي نفشل فيها تعود إلينا مرةً أخرى وننجح فيها؛ لهذا ننساها، أو نتجالها لننتظر فرص غيرها. ليس الفاشل إلا ناحج في ذاته، وصورته الصافية في مخيلته وروحه .. وهذا هو السلاح الوحيد الذي يستطيع أن يوقف به هدر النجاحات وتسرّبها من بين يديه.

الحفرة ماذا تعني لك ؟!
- مسمار في باطن الأرض مطرقته التراب، إن وقعت فيها يومًا واستسلمت لهذا الوقوع فإنما أنت ستتحول تدريجيًا إلى قبر لكائن حي على قيد حياته..

المسمار أطلقوا عليه ألقاب كثيرة والأشهر (مسمار جحا )
ماذا تعني العبارة ؟!
وقالو أيضاً:
أن المسمار لايعتدل إلاِ بالضرب
هات ماعندك عن المسامير التي واجهتك بهذه الحياة ؟!
- سأتجاوز القصّة الخالدة عن مسمار جحا وحكايته حول بيع بيته إلا مسماره الذي في دقّه في جداره قبل أن يبيعه. سأتجاوزها -لو كانت حقًا صحيحة في تراثنا العربي- وسأنتحي إلى المسمار ذاته .. هذا الذي يحتمل عناء الطرق، والدخول إلى جماد مثله ليظل مختبئ داخله إلى آخر مراحل الصدأ وذوبانه بفعل عوامل الرطوبة. لهذا خشيت يومًا أن أندس داخل الجمادات ، واغدو راضخًا للحالة المسمارية هذه فانتصرت على مسامير كثيرة ، وخرجت منها مع ندوبٍ ، وثقوبٍ ، وملامح ليست كالتي كنت عليها قبل هذه الحالة المسمارية التي كثيرًا ما توقفنا أمامها الحياة والظروف بشاكلتها وصيغها المتعددة.

الأبواب: هل كل باب مفتوح يعطيك الأمان ؟!وتعبر وأنت مطمئن ؟!
- لا يوجد باب آمن غير باب السماء، سوى باب الله الرحيم وما عدا ذلك فكل الأبواب حتى ولو كانت مواربة فخلفها متى ما أغلق انطلقت صرخات الوحدة وأذابت في النفس صهيلًا جميلًا كان يركض داخلنا على هيئة فرس جموح . لهذا أقول: لا تطيلوا المكوث طويلاً خلف الأبواب المغلقة بل اخزقوها واخرقوها لتشاهدوا ما خلفها.

الذاكرة
يقال أن الكثير يحتفظ بذاكرة جمل
والسؤال هل تسامح من تعمّد إيذاءك وحاول تشويه سمعتك
ثم يأتيك بعطفة ليعتذر لك هل تقبل اعتذاره وتسامحه ؟!
- كل من اشتاك بشوكة يعرف معنى ألم القشة، وعلى هذا يقيس المرء مقدار الأذى، ومصدره. وهذا يعتمد على منازل الذين يؤذوننا ، الذين يقفون عثرةً في طريق صدورنا التي تحملهم بأناقة ويأبون إلا تشويه ملامحهم فيها، ومشاعرهم فيها، وأماكنهم العالية فيها.. سنغفر دومًا وفق منازل الآخرين في صدورنا ، وقد لا نغفر فنحتمل نارين نار الفراق ونار الصدمة في هذا المؤذي الغير متوقع. وليس كل اعتذار مقبول ؛ لأنه ليس كل أذىً مقبول.

الشمس
لماذا البعض يهرب منها ؟!
- لأنها تكشف كل شيء .. حتى الملامح تكشفها على حقيقتها.
هل تحب النصائح ؟! عن نفسي أكره النصائح
المجانية التي تأتي بعد الوقوع بالخطأ ؟!
- أخذها ثم أديرها في داخلي ولو تأخر دورانها ومكوثها .. ما لم أكن أنا من استشار فنتاج المشورة والإشارة أتخذ قرارات كثيرة وإن جاءت معاكسة فقد أخذت الجانب المضيء الذي يمنحني الرضا مهما اختلفت النواتج.

كل شخص فينا لابد وأن يكون ضعيف في بعض
المواقف مهما بلغت قوته وثقتة في نفسه !
متى شعرت أنك ضعيف وكيف واجهت ضعفك ؟!
- لا أتذكر أبدًا أني ضعفت ؛ لأنني تعلمتُ القوة والاحتمال منذ الصغر. كانت حياتي صغيرة وحين كبرت وجدتها بذات الصفات.

المواهب ربانية وقد تكون مكتسبة
فمن له الغلبة والظهور؟... الموهوب بالجينات أو من اكتسبها من الحياة ولماذا ؟!
- المبدع يكسر حاجز الموهبة لا تصبح بينهما فرق المكتبسة أو الفطرة. لأن الناس تبحث عن ما يؤثر فيها تأثيرًا غير عادي؛ والإبداع الحقيقي هو يوجد للناس ما تبحث عنه.


- قل نكتة
- نُكتة
من واقع حياتك ومازلت تبتسم كلما تذكرتها
ربما لي عودة لأخفف عن كاهلك الأسئلة الدسمة
فالأعضاء أثقلوا عليك جداً
وأسأل الله أن يعينك عليها
ثم شكراً لك ولمن كان له دور رئيسي
في الاستضافة البنفسج ورجل من الشرق

- أخلص الدعوات وأشملها وأكملها لكم ..

مودتي

جابر


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 03:11 AM   #377
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الحروف مشاهدة المشاركة







ومضت ليلة كاملة

كنا فيها تحت جناح غيمة
ملئت كؤوسنا العطشى من ينابيع الإرتواء
هنا كنا على ضفاف الأدب
نلتقي بقامة أدبية
نتعلم منه ونتأمل أحرفه
بغية الاستزادة من فيض أدبه

استاذي جابر محمد مدخلي
كان قلمك سراجا مضيئا
ولينا وجوهنا نحوه
وأخذنا من سطورك قلائد بها نقتدى
فتوجت مدائن البوح زهوا وخيلاء

استاذي جابر
وحدَهُ التّعثّر يعلّمنا كيف نُمارِسُ الثبات وإن تأرجَحنا
هل ثمّة عوائِق تُذكر واجهَت جابر مدخلي كـ كاتب
في مسيرة القلم من تعلّم ونَتاج وتوثيق بإصدارات
وكيف تعاملت معها إن وُجدت .... علّمنا ؟


قناديل المكان

النوراني حضوراً وأثراًالاستاذ رجل من الشرق
وجوهرة الروح البنفسج
والجميل حرفاً وحضوراً وأثراً الغيث

ولكل من وضع بصمته هنا
الغِبطة تزيّن المكان بكم

منا الإنصات وعليكم بُردةُ الخُيلاء
دمتِم مطراَ وافر العطايا






- لحن الحروف: الحروف التي تميل مع الشمس ولا تغرب ، وتظل شامخة.
سعيد بلحن حروفك، وحروف لحنك.


- استاذي جابر...
وحدَهُ التّعثّر يعلّمنا كيف نُمارِسُ الثبات وإن تأرجَحنا
هل ثمّة عوائِق تُذكر واجهَت جابر مدخلي كـ كاتب
في مسيرة القلم من تعلّم ونَتاج وتوثيق بإصدارات
وكيف تعاملت معها إن وُجدت .... علّمنا ؟

- لقد وقعت في أول إصداراتي وقعةً لو وقعها آخر لما استمر في الكتابة؛ ثمة مواقف تلد في البدايات ويلد معها الانهيار لمستقبلك بأكمله، ومسيرتك توأد قبل أن تبدأ أصلًا. ولكني تحليّت بالصبر واحتملتُ لأنني أكتب لأستريح؛ فأنا لم أجيء للكتابة باحثًا عن التكسب، أو الاشتهار ، أو خلافه .. أنا أكتب فقط لأنني إذا لم أكتب ما يتحرك داخلي قد أمرض، وقد أتأذى كثيرًا؛ فكل ما أفرغه هو نتاج لحالة علاجية أتداوى من داخلي بما في داخلي.


مودتي

جابر


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 03:21 AM   #378
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر مشاهدة المشاركة
تنويه مبهج من رجل من الشرق
ونحنٌ نتحين الفرص
لدي أسئلة في الخاطر
مع إن رجل والبنفسج
سرقوا من فمي كل شيء

ا/ هل تبكي أمام المقربين لك ؟
- أبكي بصمت، وبلا دموع .. والمقربين إن كانوا كذلك حقًا سيفهمون هذا البكاء المرير!.

2/ هل يوجد نص ندمت على كتابته؟
- الإبداع الصادق لا يجعلنا نندم ، نندم فقط على أننها لم نجوّد ما نكتبه. هذا مضمار ندمي وما عداه أراني في كل مرة أكتب أستفيد أكثر، أتعلم المزيد ، أتصفّح الفوارق فيما كتبته قبلًا وبَعدًا.

3/ هل الجرأة في الرواية عنصر مهم لنجاحها ؟
- ليست كل جُرأة جُرأة .. فبعضها يلغي قيمة ما نكتبه، ويخفي الجماليات الأخرى فيما كتبناه مهما كانت. القارئ يحتاج أمور كثيرة أهمّ من الجُرأة السلبية ، وأما الجُرأة الإيجابية بما أنه لا تورّث ناتجًا سلبيًا ، أو ضررًا فليس من الضرورة التفكير فيها حتى مجرد التفكير !.

وبس



مودتي

جابر


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 08:24 AM   #379


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (01:44 PM)
 المشاركات : 221,239 [ + ]
 التقييم :  730464
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



.
.


مازال حرفه وحضوره مدهشان ..
سيّدٌ كبيرٌ في هذه المساحة
صباح الخير أديبنا المدخلي ..

متابعة لإجاباتك السامقة ...


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2021, 08:26 PM   #380
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 38,523 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغند مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،
أما بعد
أرى عرسا أدبيًا من نوع مميز جدا هنا،،
صحيح ما كنت وقتها موجودة أثناء البث المباشر لظروفي
لكن لن اعتبره سوء حظ وكل ما قرأته هنا يدعو للتفاؤل،، إن ما لحقت على البث الأول ،، أخذت حظي مما دون كاملا لربما حظي هنا كبير لأحظى بما تم تناوله كحصة واحدة دون انقطاع أو بتر،،
بصراحة أول امتنان وبشدة
لأستاذنا وأديبنا جميعا
الغيث
الذي نبهني لوجود أديب راقي وكبير
كالأستاذ الأديب والشاعر
جابر مدخلي
لحظ أهل المدائن هنا أنهم يعرفونك معرفة القريب والبعيد
ومن حظي أن عرفتك من هنا ،، ليس لإنك غير مجتهد بالعمل على نفسك وإبراز ابداعك
لقلة ثقافتي أكيد ،، لذا الشكر الوافر لوجودي هنا لأعرف عن قرب ثقافة أهل جازان تحديدا
فتبدو مقاربة لمثل" مصر ولادة" جازان تقارب المعنى جدا ،،

ومن ثم الشكر للقائم على مدائن البوح بهذه الاستضافة لراعي دارها،،

وللأساتذة الموقرين
الأستاذ الأديب هادي مدخلي
والأديب شاعر الشرق
والشاعرة الأديبة البنفسج
اللي كانوا حلقة التواصل بينا وبينك بالتأكيد
،،،
وجدنا ألبوم صور رائع ،،
كما تخلل فترة حضورك الضيافة والعبارات الحماسية
والشهادة لك من قبلهم لدرجة شاعرنا وأديبنا الغيث يقدم
الأفتر نون تي بعد منتصف الليل أرى هنا شعبيتك كبيرة
وقد قلت مؤخرا كما اؤمن دائما حب الناس نعمة ومن دلائل حب الله لعباده وبإذن الله نحسبك كذلك
،،،
لدي مداخلة ومن بعدها الاسئلة بإذن الله
المداخلة: رأيت هنا أديب مفوه يجيد الحوار مع قرائه ،، ويتعامل معهم بروح المحبة والألفة ،،
مثقف متمكن من أدواته ما شاءالله،، وبعض من الأدباء محاورين رائعين على الورق حتى إذا أتاح لنا الدهر فرصة لقاهم عن طريق برنامج حواري ،، نتمنى لو وقف ذاك الأديب عند حدود الورق ،،
والنوع الآخر الذي يُشبهك مفوه كما قلت يجيد إدارة الحوار وفنونه،، وفعلا يبدو كما هو على الورق ،، مبدع الكلمات والعبارات،،

اليوم أأكد على شيء كل ما شفت المنتديات بها هذه الحياة أقول" يا ليت قومي يعلمون" فكم ينفرون من المنتديات ويعتبرونها شيء أكل عليه الزمان وشرب،،
بل يجدوه مضيعة للوقت حتى كففت عن مجادلتهم فلا أقنعتهم وبعد رؤيتي للروائع الأكيد ما هم بالقادرين على تغير نظرتي التي بنيتها على واقع تجربة ومعايشة،،
حقيقة
أول سؤال هنا:
كيف نجعل مؤمن بحاجة معينة وهو لم يخض غمار تجربتها بأن يخوض التجربة ليعي روعتها ؟
العقد: ما فاض من فيض الأرواح إلا المطر .. وهذا الحضور يترجم هذه المقولة التي يمكنني وصفها بما قرأته من تلقاء قلمك، وفكرك، ومنارة ذهنك العُليا.
من المقام أن يقول الحاضر للمدعو أهلًا بك .. ولكن هنا قرأتها بشكلٍ مختلفٍ ورائعٍ كأني استوعبتها بمعنى: أحطنا بك.
سعيد جدًا في البدء والمنتهى بكم وبقرابتكم جميعًا.


أول سؤال هنا:
كيف نجعل مؤمن بحاجة معينة وهو لم يخض غمار تجربتها بأن يخوض التجربة ليعي روعتها ؟
- ما دام مؤمنًا فعليه اتباع إيمانه .. هذا الاتباع هو الخريطة الأولى التي ستوصله إلى معراج ما أراد علا ذلك أم دنى، تعجل أم تأخر. فلا شيء في الأخير ينتهي إلا بنهايات مقدسة دام اتبع فيه المرء إيمانه ويقينه بأنه على صواب. المهم لا ينصت للمثبطين حتى لو كان يراهم أكثر إيمانًا منه؛ لأن النتائج نتائجه هو والمصير المحتوم مصيره هو.


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( علي آل طلال ). رجل من الشرق آفاق الدهشة ومواسم الفرح 471 04-09-2022 07:57 PM
ليلة لقانا .. والضيف الكاتبة الكبيرة ( البنفسج ). رجل من الشرق آفاق الدهشة ومواسم الفرح 425 02-02-2022 06:57 PM
قطاف السنابل لـ جابر محمد مدخلي جابر محمد مدخلي قـطـاف الـسـنابل 192 12-24-2021 02:19 AM
دعوتكم للأخ جابر مدخلي السفير إليكم نسابق الوفاء.. 14 04-17-2021 05:52 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:51 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas