نَص مُسَجًى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي خرمي

صباحك الماء العذب
من دواعي سروري
أن أكون متواجداً
في هذه الميمونة الأدبية
التي خرجت لنا كما ينبثق
الفجر من غياهب الظلام
ودي وتقديري لشخصكم الجميل

علي خرمي
هنا دائماُ
تخونني الكلمه في هكذا حضور
مايخطه شعورك لا استطيع مجاراته
سيدي
شكرا لك من كل قلبي
لقلبك الفرح،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

تفوحٌ هٌنا رائحة زكية
وبلغت الروعة أكملها
كما يكتمل البدر
وكم ترتاح النفس
عندما تجد نص
يلامس صباحتاها
مرحباً مروان
لك الف الف شكر
والتصفيق الذي لا ينتهي

الحكيم
سلمت الأنامل
والجمال كله بحضورك وشعورك العطر
شكرا لك من كل قلبي
لقلبك الفرح،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره محمد

أنت لا تكتبُ الكلمة
لمجرد الكلمة
تكتبها وكأنها خرجت
من جنبات انسان
وأكاد أجزم أنها شقت صدرك

اميره محمد
مااجمل هذا التواجد الذي شاركني شعوري
مااجمل حرفكِ الذي عطر حروفي
شكرا من القلب
لروحكِ السعادة دائماً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف

كنتُ هنا اتجوّل
في حدائقَ حروفٍ
اقتطفُ منها ثمارًا دانيةً
اكتملَ هلالُ الابجديةِ
ببزوغِ ذلك الحرفِ المشرقِ
فتوضأنا به حدَّ الضياءِ

أ. مـروان

كنتُ هنا بين العطورِ
بين بتلاتِ الزهورِ
انتشي روعتُها احرفًا
رباضٌ من الزَّهرِ والشَّعرِ
فيافيها مليئةٌ بالندى
أحترامي والتقدير #

ندى الحروف
وكأن الثلج أنجب
النقاء ليذيب النغم
على جيد الحلم
لروحكِ جورية
ولكرمكِ كل الثناء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز

نص من فئة الكبار
لا يكتبه إلا النخبة
شكرا لعمق الرؤية
ولجمال الروح

المميز
شكراً لجميل الرد وبساطته
دام تواجدك
تحياتى

،:
:،

ويطير الزاجل مسافرا يحمل قراطيس الرسائل
الرسائل التي تطوي أحاديث العشاق عن الحنين
الحنين الذي عزّ عليه الكرا في طرقات الغياب
الغياب الذي اسجى في قلوب الحيارى لهفة
مروان
كأنكَ علقتَ على جناح الطير لفافةً من الحرير
وكتبتَ بالزعفران على صدر الحرير كلاما
وكان الكلام هذه المرة عتابا مُسَجيً
ــــــــ
وكما وعدتكَ جئت.. وأعلم أني تأخرت
تحياتي

مروان معجب بهذا

هُنَا نَص مُسَجًى يَخْتَرِقُ اَلْقَلْبُ وَيَحْرُقُهُ
لَا سُلْطَةً عَلَى قَلْبِي أَنْ أُحِبَّكُِ

اخترقها بأعجوبة
كاتب يحتذى بأدبه
لله درك على هذا الإنشاد
ريحانة لقلبك

مروان معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،:
:،

ويطير الزاجل مسافرا يحمل قراطيس الرسائل
الرسائل التي تطوي أحاديث العشاق عن الحنين
الحنين الذي عزّ عليه الكرا في طرقات الغياب
الغياب الذي اسجى في قلوب الحيارى لهفة
مروان
كأنكَ علقتَ على جناح الطير لفافةً من الحرير
وكتبتَ بالزعفران على صدر الحرير كلاما
وكان الكلام هذه المرة عتابا مُسَجيً
ــــــــ
وكما وعدتكَ جئت.. وأعلم أني تأخرت
تحياتي

عبد المنان ميزي
لم يأتِ هذا الجمال عبثاً
وإنما يُقدّرُ الرجال برِفعَتِهم
ومن منحك هذا الالق فقد أجزل
لنا في عطاءه وما الرقى إلا لأهله
لقد علّقت بما هو أجمل مما كتبت
يرتقي حضورك فيطربنا عطره ومعناه
كل الشكر والإحترام والتقدير والثناء لك
مع كامل المحبة والدعاء لك أخي
الله يسعدك ويرفع قدرك
وشكراً لك​

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة

هُنَا نَص مُسَجًى يَخْتَرِقُ اَلْقَلْبُ وَيَحْرُقُهُ
لَا سُلْطَةً عَلَى قَلْبِي أَنْ أُحِبَّكُِ

اخترقها بأعجوبة
كاتب يحتذى بأدبه
لله درك على هذا الإنشاد
ريحانة لقلبك

فاطمه
ممتن لهذا الحضور
كالغيمِ الماطر
تبللين كل المساحات
فتنتشي وتزهر
أهلاً بكِ دائماً​

بُشْرَى معجب بهذا

.
.

ومن يعرف مصير الخفقان حينما تدق ساعة الغليان في أنحائه !.
تتدحرج الألفة في قلوبنا
وتنصاع كل الأوردة لشارات النبض
تتوحد الملامح ..
وحتى مواقيت النوم والصحو ..
لا تسأل عن ضعف الحبيب أو الحبيبة ..
حينما اعتراف .. لا نسميه ضعفاً
بل جرأة في الاعتراف والتوحّد ..
ومن شيم الوفاء ..
إلا ساعات الفراق هذه تباغتنا ..
وتنقضُّ على كل أحلامنا ..
وكأنها فأسا تجتث كل جذور حكايتنا ..

الكاتب الذي ترتسم ابتسامة من فرحٍ
على كل النبض ...
مروان ..
وكأنّي لمحت مفردة .. متميّز ..
أنت للتميز شامةٌ
كل نصٍّ يقود بأصباعنا نحوك
هذا الرجل جاءكم بسيله الرقراق فاحملوا نبضه على أكفّ الخلود
لله درّك !!!!

مروان معجب بهذا