موضوع المليون رد ..........

تدبر
‌‌‏قال التابعي قتادة: إياكم والتكلف والتنطع ، والغلو، والإعجاب بالنفس، تواضعوا لله لعل الله يرفعكم.

“ إِنّا نَراكَ مِنَ المُحسِنينَ “

‏"اعلَم أنّ إحسَانك يقرأه النّاس فِي وجهِك وملَامحك ، فِي شيء يجدُونَه فِي قلُوبهم تجَاهك ،فلاَ تدرِي بأي مَعروفٍ تدخُل الجنّة دائمًا كُن مُحسنًا وإن لم تلقَى إحسانًا

أصبحنا على فطرة الإسلام وعلى كلمة الإخلاص وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

المتسامحون
أسعد الناس قلوبـاً ..
عرفوا قيمـة الدُنيا .. فلم يُبالوا بأخطاء البشر !
" فمن عفا وأصلح فأجرهُ على الله "
اللهم إن كثرت ذنوبنا فاغفرها
وإن ظهرت عيوبنا فاسترها
وإن زادت همومنا فأزلها
وإن ضلت أنفسنا طريقها فردها إليك رداً جميلاً
وإرحمنا برحمتك.يا رب العالمين

روى عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- قال: "ربَّما أعُدُّ لِرسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- في المجلِسِ الواحدِ مِئةَ مرَّةٍ: ربِّ اغفِرْ لي وتُبْ علَيَّ إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ"

من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظنّ بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من السّوء والمكاره

صلاة المؤمن على النبي تبلغ النبي في أي زمانٍ ومن أي مكان، كما قال: «وصلوا عليَّ فإنّ صلاتكم تبلغني حيث كنتم».

ويوم الجمعة له مزيةٌ على بقية الأيام..

فالصلاة على النبي في بقية الأيام تُبلّغ له عن طريق الملائكة السياحين في الأرض، الذين يبلغونه سلام أمته، وصلاة أمته عليه..

أما في يوم الجمعة.. فإنّ صلاة المؤمن على النبي تعرض عليه عرضًا،

والمعلوم أن العرض أبلغ وأشرف من التبليغ.

فلنكرم أنفسنا بكثرة الصلاة والسلام على حبيبنا ولاسيما في يوم الجمعة، فإنّ لنا في ذلك منازل رفيعة، ودرجاتٍ عظيمة.




الشيخ أ.د.سليمان الرحيلي

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار واجعلنا من المخلصين الأخيار

قال سعيد بن العاص لأبنائه:
إن المكارم لو كانت سهلة يسيرة لسابقكم إليها ‎اللئام ولكنها مُرّة كريهة لا يصبر عليها إلا من عرف فضلها، ورجا ثوابها.

‏على أصغر النِعم وأكبرها..
‏على أبسط النِعم وأعمقها ..
‏على نِعم تسكننا ونجهلها..
«الحمدلله