سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-04-2022, 07:38 AM | #11 |
|
رد: شيئا ما
'
بالتّأكيد ' شيئاً مَا كادَ يسلِبُ عقولنَا جمالاً وذكاءاً بينَ حديث المسَاء ورّقَة الحَرف كَان يقطُن السّكون الشّيق ابن البَاديَة لم يكُن حرفُك هذا المسَاء حرفاً عاديّا ابداً رائع ماكتبتُه هنَا |
|
01-04-2022, 08:53 AM | #12 |
|
رد: شيئا ما
؛
شيئاً ما جذبنا آل المدائن لهنا أهو جمال الحرف أم روعة الإحساس ..؟ أجزم أنهما جميع لله در هذا المداد .. لنبضك الجوري .. |
|
01-04-2022, 08:30 PM | #13 |
|
رد: شيئا ما
شيء ما
طالما انتهى المقال عند انتظار شيء ما فهو يسكن صاحبه متسربل به ذاك الحوار الذي دار بين النفس وعقلها مجاهدة شيء ما فعلا كما وصف ذاته لا يعرف آداب الاستئذان شيء ما موضوع يحتاج عودة أُخرى مغرم يُنكر الشي بلا التي تعني نعم // نعم لي عودة |
التعديل الأخير تم بواسطة الغند ; 01-05-2022 الساعة 07:51 PM
|
01-04-2022, 11:10 PM | #14 |
|
رد: شيئا ما
قَلتُ .. إنَ كَانَّ كَلامَّكَ رِثَاء أو أسَتِهزَاء
فَارحَل مَنَ قَلبَى أيضا سَاجَد يَومَا شَيْئاً مَا فَعلَا.. غَرَيْبَ جَدا هَذا الَمْسَاء أغَلقَتُ عَيَنْاى كَأنَنِى أنَتَظْر شَيْئاً مَا فَكَيفَ كَان مَسْاءكَمَ ..؟!! وَهلَ مَنْ أحَدا رَاى شَيْئاً مَا واحلى مساء واعذبه ل آبن الباديه حرفك ممتع انيق يدخل القلب ويشعرنا بالسعادة ثم الكثير من التفكير الداخلي لعمق الفكره حول ذلك أتيت إلينا محملاً بحقائق تشهقني لأرتطم بخاصرة مفقودة ذات مساء رجل موشوم بتأجج المشاعر به شيء من مس القلم مسقط ألمه يسكن تجاويف حبره القراءة لك عالم آخر يخرجنا عن محيط الروتين الممل المستهلك في أوراقنا بل انك تجعلنا نمشط جدائل التأمل كثيراً ونحن نقف أمام مرآة لغتك يسعد قلبك وروحك يامبدع شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا بوحك شهي . |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
01-05-2022, 01:41 AM | #15 |
|
رد: شيئا ما
شَيْئاً مَا
تَسْللَ بِدَاخَلِى هَذا الَمْسَاء أشَعر بِه كَانَه يَبحثَ عَن شَيْئاً مَا أقَتحَم دَاخِلي فيِ الخَفاءَ سَكْن قَلبِى وأسَتَؤطن أعَمَاقِى بِكلُ غَبْاءَ دَوَنَ أنَ يَعرفَ حَتى مَن أنَا ..؟ يَبحَث هُنَا وَهَنَاكَ كَانَه فَاقَدا ابن البادية تبدو الرمزية لذاك الشيء كأمر مخيف يخاف اللسان نطقه وترتجف الأنامل لا تريد الإقرار بأنه قد نال ما نال ،، حتى يطرقنا التساؤل ما هو الشيء اللي يخاف من زاره الاعتراف به ؟؟؟ الذي تسلل بداخلك كاستعارة للص خفي وقد شبهت نفسك باستعارة أخرى كمنزل قابل للسطو الغرض هنا لبيان المباغتة والأخذ على حين غرة ،،، كما إنك ربطته بالعاطفة،، فعبر القلم دون شعور عن شعور يسكن قلب صاحبة " شيء ما اعترى القلب" قلب حاله ،، محدد الفترة الزمنية له " بهذا المساء" أما كلمة الاقتحام تدل على عملية اجرامية وكأن انتهاك حرمة الذات لم يخطط لها ،، وفي الخفاء كناية عن المفاجأة الغير متوقعة كما تشير لسرعة وقصر الفترة الزمنية لاستيطان ذاك الشيء الذي تحارب النفس في سبيل عدم الإقرار به /ذاتها ولا تريد الاعتراف بمسماه الفعلي،، لا نحتاج الكثير من التدقيق والفطنة فقد توضح أنه الأمر يخص العاطفة والشعور ما الدليل ؟؟؟ الاشارة أنه ارتبط وسكن القلب واستقر في اعماقك الوجدانية،، أنه الحب والعشق والهوى // نرى رجلا يخشى الهوى والغرام ويقاومه لأقصى درجاته ،، نرى أن تلك المباغتة جاءت لتعلن واقعية صادقة جدا " الحب لا يستأذن" لا يعرف كيفية الهدوء هو قوي صاخب حتى وإن أتى على مراحل ،،، // المحبة شعور لا يوصف بالهدوء أبدًا صخب// ضجيج// تغير رتم ونغمة دقات القلب وعدم انتظامها،، كل تلك دلائل أن الحب لا يعرف صيغة الركود والروتين،، قوة ديناميكية محركة ومولدة للمشاعر باستمرار،، كما نجد في "سكن قلبي" : استعارة شبهت من خلالها القلب بمنزل قابل للسكن لتوضيح كيف وجد له ذاك الشيء "الحب" المتمثل بالشعور الجديد منفذ قوي ومكانة عالية جدا بفترة وجيزة على نحو غير متوقع بالمرة ،،، كما وصفت" استوطن اعماقي" لتكون استعارة ثانية وصفت من خلالها المشاعر والوجدان كمكان قابل للاستيطان وقطعة أرضية صالحة كدولة ووطن وتصح بها المواطنة ،،، // و |
التعديل الأخير تم بواسطة الغند ; 01-05-2022 الساعة 08:50 PM
|
01-05-2022, 02:09 AM | #16 |
|
رد: شيئا ما
شيئاما
عندما يأتي المساء يشتد ضعف انفاسي من الحزن النابت ويرعب هدؤ المساء اعاتب ظلي بأبتهالات اعتراف للماضي الذي يحيطني بأختناق تراودني اافكاري عن نسمة تبؤت بين مسامات مشاعري هزت كياني انتشلتني من جذور المتاهةالى افق الحكايات وفلسفة الغرام في ذاك المساء واجدة السواس القدير الرائع ابن البادية لا ذكريات بيضاء ولا سوداء لا حب لا الم ولا تعاسة ولا حتى شقاء فلم يعجبني هذا بأختصار قلبك لا يوجد فيه كلمات تلامس المشاعر ابداع في الوصف لشيئا ما بصدق المشاعر واصدق التعابير في وجه الوفاء الذي يتسربل من محراب العشق ويذوي بدخان اسود كتبت وابدعت وامتعت الذائقة والنظر تحياتي العاطرة والكبيرة لك 🌹🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة واجدة السواس ; 01-05-2022 الساعة 02:13 AM
|
01-05-2022, 03:10 AM | #17 |
|
رد: شيئا ما
ما برهان الخوف من الحب من خلال النص الأدبي لأديبنا "ابن البادية"
؟؟؟ كلمات منها " غباء" هنا التفسير يسير وفق لحالة الذهول تلك ،، فقد استطاع ذاك الشيء " الحب" أن يتغلغل إلى النفس أن ينال منها،، جاء دون توقع وترتيب،، بل التخطيط كان عكس ذلك تماما \ أن لا يدخل عالم الهوى بتاتا،، فكلمة " غباء" تدل على ذلك ونحن أمام تأويلين // احتمالين: أما أن يكون الشخص عانى من الحب وغرابيله فأخذ على نفسه عهدا بعدم تكرار الخطأ مرتين ،، حيث وجده إجراما بحق الذات ،، هنا يتفاجأ كيف غزاه هذا الشعور مجددا !!! ووصف نفسه بالغباء لأنه عاش مأساة الحب فعليا،،، أو أنه أخذ على نفسه عهداً ألا يعشق لأنه رأى حال العشاق والمحبين وما يمرون به من الالام هنا قرر أن لا يخوض معمعة ذاك الشعور حيث رأى آثاره على غيره،، مثل الذي لم يجرب مرض خطير وقرر التحصن والوقاية منه حيث شهد خطورته وآلالامه من خلال تجارب الآخريين ،،، وفجأة رغم اعتقاده أنه اتخذ كافة التدابير التي تقيه بألا يقع فريسة للحب وما يجتره بعده من آلالام ،، وفي الحالة الأخيرة نرى بطل حكاية شيء ما "ابن البادية" وخاطرته الأدبية بها شيء من الإيحاء أنه كان يعيب حال من عشقوا وكأن الأمر لا يستحق أن يعيش الشخص عناء وعذاب المحبة والهوى،، ناقدا للمحبين ،،، يعتقد الأمر أهون من كل ذاك العذاب فعلى العاشق الذي يقاسي أن يتخذ قرار تركه،، لم يعلم قوانين الحب وسطوته حتى باغته الشعور "شعور الهوى والحب" وجد نفسه هو من كان يرفضه ويعتقد الأمر اختياريا // يقبله أجبارا ليعلم أنه في مجال العاطفة لا اختيار،، عُرضت أمام عينيه في ذاك المساء مآسي المحبين هناك وصف الذات بالغباء كيف خان ذاته وقبل فعل كان يرفضه جملة وتفصيلا !!! ويكمل واصفا وقدأجاد الوصف بروعه تصويره لذاته المتفاجأة باغته الحب أخذه على حين غرة كأن ذاك الشيء يبحث عن أمر مفقود // نتسأل من في الحقيقة يبحث الشي" الحب" أم الذات والنفس الخائفة التي باغتها الهوى هذا المساء ؟؟؟ لقد وجدت النفس صورتها في دنيا أخرى الداخلين لعالم المفقودين يبحث عن ذاته ووعوده أدرك باغته الشعور باغته ،، و |
التعديل الأخير تم بواسطة الغند ; 01-05-2022 الساعة 08:11 PM
|
01-05-2022, 03:24 AM | #18 |
|
رد: شيئا ما
الحب
احتل كل كل ما به هنا وهناك: كناية عن التمكن الكلي من نفس العاشق المحب ،، والتشبيه شبه الحب بالباحث عن أمر فقده يتفقده في نفس الكاتب الهاوي المحب حديثا ،،، يكمل بأسلوب الغاضب المعترض بأسلوب انشائي طلبي نوعه:استفهام// مستخدما أداة السؤال عن العاقل " من" غرضه ابداء الإندهاش من النفس لقبولها ما كانت ترفضه وبشدة،،، لنعود للتسأل مجدداً هل ذاك الشيء " الحب" يسأل من هو الشخص الذي يستوطنه ويحتل أركانه ؟؟؟ الأمر خارج نطاق التحكم والملكية الفعلية ،، العقل يستطيع توجيه سلوك الإنسان لكن العاطفة القلبية توجه القوة العاقلة المتمثلة بتفكير العقل نفسه // حتى العقل المفكر يضعف ويستسلم للعواطف ولو بدت لا عقلانية ولا منطقية العاطفة من الأساس بعيدة عن التمسك بمنطقية العقل // وإن جاء الاختيار عقلاني فهو بسبب: أما العقل صارع العقل ومشى بدربه وهنا مصير ه التعاسة العاطفية أو أن الحظ جاءئ موفقا جدا ليحظى الشخص بإنسان رائع يتفق عليه القلب والعقل معا ،، ،،، النبي" صلى الله عليه وسلم" في قسمته العاطفيه تجاه زوجاته قالها: " اللهم هذا قسمي فيما أملك" يشير للتقسيم المادي الحسي من صرف مالي و و و،، ويكمل " فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" مشيرا للميل العاطفي ،، يستطيع الشخص أن يختار: الأماكن التي يذهب لها // قد يحدد الأشخاص اللي يلتقيهم لكنه لا يستطيع تخيل كل المواقف وكل الصدف وكل الأمور العارضة التي قد تطرأ ؛ لذا ما لم يكن بالحسبان ما كان ليكن لأنه أمر لا يُخطط له على نحو ما يمكن تصوره بشكل نظري حسي،،، وقد تحدث المفارقات إحيانا والطرائف فيما خطط له الشخص مثل أديبنا ابن البادية هنا " إن كان النص حقيقا أم خياليا مجازي" يقرر شيء وقدر خُط له غير منهجية التفكير والخطط تماما،، ومن أجمل المفارقات حتى الحبيبة أو الحبيب قد يأتي ضد ما رسمه الشخص يقرر أن تلك الصفة لا تناسبه وتجده في العشق تكون أكبر عيوب محبوبته تلك الصفة مفارقة تحدث في عالم العشق وابداع لحد الآن أديبنا ولنا تكملة لا زلنا في سطور المقدمة ،،، |
التعديل الأخير تم بواسطة الغند ; 01-05-2022 الساعة 08:20 PM
|
01-05-2022, 11:44 AM | #19 |
مبتدئ . |
رد: شيئا ما
العزيز ابن البادية : سألني من حولي : ما الذي دهاكَ على التهليل المفاجئِ ؟! فأجبتهم : لو قرأتم هذا النص البليغ البديع ، لقضيتم يومكم في التهليل والتكبير ! العزيز ابن البادية : هذا أولُ نصٍّ أقرؤه لكَ ، لكنه أثبتَ أن خلف هذا المعرَّفِ كاتبًا بليغًا بديعًا ، يتقنُ سلب الألباب ، وبعث الدهشة (مبدعٌ تباركَ الله) . |
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
01-05-2022, 06:23 PM | #20 | |
|
رد: شيئا ما
اقتباس:
عندما الحرف يصافح الحرف علي نغمة الرد تهتز اوتار المتصفح على نغمات العزف هنا الصمت يتساقـطُ كالجمال الفاتن ومن كان يسمع العزف عليه ان يضغط اعجاب نبيل محمد وكل ما سوف اقوله لن يصل الى مستوى ما اردت قوله انت رائع جدا واهلا بك دائما |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|