آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-13-2021, 09:00 AM | #11 | |
|
رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
ا
لنقطة الثانية هل للتفاؤل والتشاؤم علاقة بالثقة ؟؟؟
هل من المعقول أن نجد شخص واثق بنفسه يعاني من أحباطات وفشل تجعله يؤمن أنه إنسان عالة على نفسه وعلى أسرته وعلى مجتمعه ؟؟؟ طبعا لا المتشائم لا بد أنه يعاني خلل ما ،، ونعم هناك ارتباط بالثقة لهذا نجد المؤمن لما يحبط تجاه أمر ألم به يُقال له قوي ثقتك بالله شوف نقولها بطريقة عفوية لا إرادية لكنها سليمة مليون بالمئة ،، عكس اللي ينطلق من ثقته يتفائل ويتفاعل حقيقة تلاقيه لو فشل يقول: لأ،، بعد بحاول من منطلق أنا أقدر،، من منطلق "خيرة" بمعنى كان خيرا لي لهذا نكتشف كثير من الأمور أخفق بها ذاك اللي اتسم بتفائله وأعادها ليقولك: والله تدري الحمد لله كانت خيرة أن المرة الأولى ما كمل الموضوع لأن اللي الآن أصبح أجمل أروع وعلمت أمور أكثر حول زيادة جمالية أمر ما "مبدأ الخيرية " هنا قاعدة أساسية مرتبطة جدا بالتفاؤل ،،، ،،، من هنا حتى الإسلام عزز على قيمة التفاؤل وحسن الظن ،، وحارب التطير والتشاؤم ،،، #2# |
|
|
12-13-2021, 09:10 AM | #12 |
|
رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
النقطة المهمة جدا ما مدى مساهمة الثقافة المجتمعية في تكريس نظرية التفاؤل والتشاؤم ،، حتى يؤمن بها المتعلم فوق درجته الأكاديمية ،، ؟؟؟ مجتمع قائم مثلا على أن رفة العين اليمنى خير واليسرى نذر شؤم ،، مجتمع قائم على لا تكنس المنزل صاحبه اليوم مسافر ذاك يدل أنه لن يرجع ،، مجتمع قائم أن حتى لو حصل وزاد بينهم الضحك فجأة أحدهم يتعوذ من أبليس وينهى الجمع عن الضحك حيث أنه نذير شؤم حتى الفرح يستكثره على نفسه ،،، لدرجة أحيانا نربط الثقافة المجتمعية بتكوين تلك النظرة من تشاؤم وتفاؤل ،، والمفارقة العجيبة اللي تثير الضحك أن كائن ما يكون قمة تفاؤل ورمز له وقمة شؤم ورمز له في ثقافة مجتمعية أخرى لنأخذ على سبيل المثال ا الحصر: البومة أو القبسة اللي سرت عادتنا نرمز لها برمز التشاؤم لدرجة نقول لأحدهم وجهك نحس "قبست علينا" أو كأنك بومة أو قبسة في حين الغرب يعتبر البومة كائن لطيف يجلب الحظ لذا كثير من المقتنيات تكون ثقافة التشاؤم والتفاؤل ليست كإحباط أو فشل بل كخوف أو فرح ،، إذا كان المجتمع يروج من خلال موروثه ثقافي الخورافي معتقداته تلك فكيف يكون التشاؤم المتولد من عوامل أكثر إحاطه وقرب ؟؟؟ ،،، #3# |
|
12-13-2021, 09:23 AM | #13 |
|
رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
كيف نواجه المستقبل بمجتمع أكثر صحة خالي فكريا من خرافاته // ؟؟ كيف ننشأ أفراد أقل تشاؤما// بنفوس متفائلة ؟؟؟ كيف نحارب التشاؤم الموجود فعليا ونكافحه ؟؟؟ المسألة تتوقف على تتبع كما قلت لتاريخ الظاهر "منهج تاريخي" ثم معالجة الحاضر بناء على ما تكرس في تلك النفس من أين جاء،، ؟؟؟ضع يدك على سبب الداء لتجد الدواء ،،، ممكن درجة الحرارة من اللوز ممكن من إلتهاب الإذن ممكن من خلل في وظائف الجسم ممكن من فايروس كورونا إلخ إيضا ** ندرس التشاؤم كظاهرة بحثية ثم نجلب النتائج وتعممها وتُنشر ليستفيد منها الدارس القادم // // عموما المستقبل يعتمد على تظافر جهود عديدة كي يخرج إنسان معافى من التشاؤم للنور **المجتمع بمحاربته تلك الموروثات الثقافية اللي تجذرت كعرف أقوى من الدين والقانون،، ** الأسرة بتوجيه تربوي سليم وتوعيه لها كي ينشأ طفل سليم نفسيا من عله لا استطيع أنا فاشل * * المناهج الدراسية والقائمين على وضع خطط متكاملة بها تعزيز قيم التفاؤل وتحارب التشاؤم ** المعلم المربي ووظيفتة في الإحتواء يكون أكاديمي + إنساني فيشكل مسمى متكامل من وزارة تربية وتعليم // حقيقة كثيرا ما نقوى باللي حولنا وينعكس ،، ما أجمل التفاؤل ،، وما أجمل النقاش الصباحي وماأروع قلم مبدع خط عدد من الأسئلة ليفتح آفاق الفكر هنا كان وقتي جميل قضيته وأنا كلي متفائلة أنه سيكون خير بإذن الله الأستاذ الأديب نبيل بن محمد ممتنة لصباح الفكر ومجاذبة أطراف الحديث دمت بخير وموفق يا رب مني أنا الغند ،،، |
|
12-13-2021, 03:26 PM | #14 |
|
رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
التشاؤم والتفاؤل لابد وأن يشعر بها الشخص الطبيعي وهذه سنة الحياة
فالانسان منذ بدء ولادته وحتى يشب إلى أن يصل مرحلة الكهولة وهو مابين متفائل ومتشائم ولنبدأ منذ ولادته وخروجه من بطن أمه صراخه وبكاؤه أكثر من ضحكه ولعبه ثم يبدأ بالتدريج انقطاعه عن الحليب وتعوده على نمط الكبار ثم تتوالى المشقات بعدها ويشتد عوده ثم البدء في مرحلة التعلم، وهي أهم مرحلة واحتكاكه بالبشر فهناك الطيب واللئيم والكاذب والسارق والخائن وووووو فعليه أن يواجه هذه الأصناف وربما ينجح في التعامل معهم وربما يحبط ثم تأتي مرحلة النضج والتخصص إما أن يشق حياته بلا تخصص ولا ما يحزنون وربما يواصل تعليمه إلى أن بصل أعلى المراكز وهذا أضحى في وقتنا الحالي غير مهم فالناجح والطالح وقع في فخ البطالة ؟!! ثم كلاهما يبحث عن الزوجة الصالحة ثم البيت والأسرة وهكذا تستمر دورة الحياة بين تفاؤل وأمل وبين تشاؤم ونكد والآية تقول (لقد خلقنا الانسان في كبد)و منذ اللحظة الاولى للحياة وحتى خروج الروح من الجسد فهل تستحق الحياة كل هذا الصراع؟! تساؤلات مهمة وليتنا ندرك أن الحياة عبارة عن حفلة يحضرها حشد كبير من الجماهير ثم ينفض الجمع تاركين الساحة فارغة تنتظر من يملؤها إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها والتراب يعود إلى أصله تراب (الإنسان)) شكراً لك على هذه التساؤلات المهمة ليدرك الإنسان ويعي أن التشاؤم يسرق منه أجمل أيام عمره والتفاؤل يمنح له الرضا والسعادة حتى وإن افتقد راحة البال |
|
12-13-2021, 05:03 PM | #15 |
|
رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
والله لايقضي على التشاؤم إلا ثلاث امور .
الايمان القوي بالله ......العلم .......العمل ..... دائما المتشاؤم إما قليل الايمان او جاهل وخاصة العلوم الدينيه والشرعيه أو عاطل لايعمل الفراغ سبب رئيسي للخوف من المستقبل وكذلك بصدق الانسان الذي تصاحبه المشاكل في كل مكان بمعنى يدقق في تفاصيل الحياة ويضعها تحت الميكروسكوب ويفرض حساسيته على الآخرين التشاؤم لايولد هكذا بدون اسباب ولكن الاسباب هذه الانسان هو الذي يصنعها قراءة القرآن مثلا يعطي طاقة ايجابيه قويه جدا ويريح النفس ........فمن بعد عن قراءة القرآن وفهم معانيه سوف تتسلط عليه اهوائه والشياطين لأن الشياطين تتسلط على الانسان البعيد عن ذكر الله اما المتفائل فهو يضع الله تعالى نصب عينيه وأيضا جائزته بالجنة التي يتمناها في كل حين فيهرع لقراءة القرآن يفهم معانيه يعمل يبتعد عن الفراغ باستغلال الوقت فيكون الحافز اقوى والتوفيق حليفهفمن تقرب لله شبرا تقرب الله منه ذراعا ومن تقرب من الله ذراعا تقرب الله منه باعا ومن اتى الله ماشيا اتاه الله مهرولا لااعتقد بعد ذلك سيشعر بالتشاؤم .............ابدا اخي نبيل ...........اشكرك من قلبي على روعه الطرح |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|