سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-07-2023, 05:27 AM | #11 | |
|
رد: مناجاة السراب
اقتباس:
. يا مدلّل الأحرف و المعاني.. نقشك البديع على اطار الصور..منحها ألوانا زاهية.. و اضافتك الممتعة.. منحت للنص عطرا و عبيرا.. و وصفك للرواية نقلها الى عوالم موغلة في الجمال. يا صاحب الأوراق أنت للالهام... الهام.. و أنت للابداع.. قائد و امام. . |
|
|
10-07-2023, 05:40 AM | #12 |
|
رد: مناجاة السراب
|
|
10-07-2023, 05:52 AM | #13 | |
|
رد: مناجاة السراب
اقتباس:
. . الروعة هي أن ألمح خيالك يرفرف بين ثنايا صفحاتي.. و الرقي هو ما تلتحف به كلماتك الغارقة في الذوق الرفيع. اما الود. .فهو ما يستحقه هطولك الذي يشبه هطول نتف الثلج.. . |
|
|
10-07-2023, 06:42 AM | #14 | |
|
رد: مناجاة السراب
اقتباس:
. يا سحابة فوق المُزن.. عندما تناثرت أحرفي فوق رمال الأسى.. لم أكن أعلم أنه يمكن لأحد أن يلملم أشلاءها.. ظننتها ستنتهي.. ستتلاشى.. ظننت أن عواصف الجمود.. ستحملها .. لتلقيها خلف تلال النسيان.. و لكني وجدت أطيافا .. من رقتها لا تكاد تُرى.. وجدتها تحنو على تلك البقايا.. تظللها من هجير الشموس.. تمسح عنها أتربة العدم.. تبللها .. و ترويها.. كأني بها قد بُعثت من جديد.. و رغم خوف الأحرف .. من بقاء أصعب من الفناء.. الا أنها لم تستطع تجاهل الشعور بالنشوة.. كم هو عذب حنان الأرواح.. و حنان الأطياف العذبة.. يُنسي القلوب .. كل الحرمان.. و كل الألم.. . |
|
|
10-07-2023, 08:53 AM | #15 | |
|
رد: مناجاة السراب
اقتباس:
أيها الصقر.. سأخرج عن المألوف.. لأتمايل نشوة بعذب ألحانك.. ان كانت هنالك لمحة بسيطة للجمال فيما كتبت.. فأنت قد بادرت باغراق صفحتي بشلالات من الجمال لا مثيل له. ان اللغة العربية الفصحى منها و الشعبية .. تتباهي ببديع ما كتبت يا بارع النظم. سامحك الله.. فقد جعلت أحرفي و كلماتي تتواري خجلا أمام أسطرك.. مثل شمعة تلاشى نورها أمام سطوع شمس. لك ودي , و تقديري. . |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|