آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-15-2022, 07:28 AM | #11 |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
يا صلاتي على النبي بـ عذب الشعر طوفانا أتيت لله درك ما أجملك و ما الذي يقال في وصف هذا العبق الأصيل ما اقول غير صح لسانك لين ترضى لك جل تقديري و احترامي مع أرق واجمل تحيه |
|
09-15-2022, 12:07 PM | #12 | |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
الدَّانة اللطيفة يقولون إنَّ القصيدةَ التي تخلو من حضور الأنثىٰ المثقَّفة تَجعلُ الشاعرَ يقلبُ كفَّيْهِ على ما أنفق فيها من وقته ، وهي خاوية على عروشها.! أنا الآن في مواسم من مطر فالحمد لله عليك أخوك كان حيًّا |
|
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
09-15-2022, 12:14 PM | #13 | |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
المتوهجة شعرًا وشعورًا ، هذا حوارٌ عنكِ دار بيني وبين المعاني.! ... تَقُوْلُ لِيَ المَعَانِي الآنَ خُذْنِي وَبَيْنَ يَدَىْ ( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) دَعْنِي.! لِمَاذَا هٰذِهِ بِالذَّاتِ.؟! ، قَالَتْ لِأَنَّ بَنَانَهَا ، جَنَّاتُ عَدْنِ.! فَتَاةٌ : كُلَّمَا كَتَبَتْ ، شَمَمْنَا أَرِيْجَ الزَّهْرِ ، وَازْدَدْنَا تَمَنِّي.! تُجِيْدُ الشِّعْرَ ، قَافِيَةً ، وَمَعْنَىٰ وَكَالعُصْفُوْرَةِ الأَرْقَىٰ ، تُغَنِّي.! ( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) شَاعِرَةٌ ، تَسَامَتْ فَيَا رَبَّاهُ زِدْهَا ، ثُمَّ ، وَزِدْنِي.! ... ثم ماذا ثم إن هٰذَا الحُضُوْرُ يَا عِيْدَ القصيدة يربكني جدًّا ، لٰكنَّه يحرِّضني على الشعرِ أنا لم أكتب لكِ شيئًا يليقُ بكِ حتى الآن ربَّما يمنحني الغديرُ طهرَهُ حتى أكتب لكِ بِهِ لَا بِأصَابِعِي التي بينها وبين جلالكِ مسيرة ألفِ سنة ... أخوك كان حيًّا |
|
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
09-15-2022, 06:46 PM | #14 |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اجلالا واحتراما للشعر وقائله
قيصر الشعر مبدع فقد أبهرتنا بقافيتك المجد في كل شعر بهذه الفخامة ريحانة ود |
اللهم بلغنا رمضان
|
09-15-2022, 10:34 PM | #15 |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
تخدعنا قلوبنا
بعد قاب قوسين من قبلة الحياة ونحمل في حقائبنا أغلى الخسارات وتمطرٌ عيوننا وحدها دون أن نهتدي لبوصلة الربيع ويبقى البحثُ جاري عن تعويذة قديمة تقينا شر البعاد وسوء الفراق الأديب كان حياً لقد حلق بنا الابداع في مملكة الحرف فأهدانا لوحة أدبية متكاملة أخاذة شكرا لك على هذة المتعة تقديري |
|
09-16-2022, 06:32 PM | #16 |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
يا الله
الله الله يا يحيى واحة الشعر ووحيه تبارك الرحمن عجزت أن أقتبس والله القصيدة بشطرها قبل ان تكتمل لتكون بيتا تخطف الألباب أبدعت وأمتعت نولك الله مرادك وحقق أمنياتك طبت وسلمت |
|
09-16-2022, 08:24 PM | #17 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
لأَنَّكِ أَوَّلُ العَيْدَيْنِ ، ظَلَّتْ
عُيُوْنُكِ ، فِطْرَهُ الزَّاهِيْ ، وَنَحْرَهْ.! لِأَنَّكِ مِنْ ضِيَاءٍ ، وَابْتِسَامٍ مُحَالٌ أَنْ يُمَارِسَ فِيْكِ ، شَرَّهْ.! لِأَنَّكِ مِنْ حَيَاءٍ ، مَاجَ بَحْرًا وَفِيْ مَكْنُوْنِهِ ، أَصْبَحْتِ دُرَّةْ.! ... الله قصيدةٌ خفيفةُ الظلِّ ويبقى الورقُ وطنَ الحرفِ شاهدًا على كلِّ صراعاتِه وعذاباتِه وأحاسيسه وزفراته رأيْتُ هنا حرفًا تسامى على نسلِ أبجد تهاوَتْ أحرفي صرعى أمام سمو هذا الهطول أخي الاديب كان حيًّا كنْتُ هنا ذاتَ صدفةٍ أختلسُ النظرَ على حرفٍ يناجي المشاعرَ عن بُعد يرسمُ أحلامهُ على جدران الانتظار يُدخنُ اللحظاتِ ويدهكُ جذوتَها بنارِ الوجد كنتُ هنا أُحيكُ الدهشةَ ردًّا دامَ نبضُ اليراعِ # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
09-16-2022, 10:16 PM | #18 | |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
تحليل قصيدة الأديب والشاعر المتمكن (كان حياً)
يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.! الكاتب القدير والشاعر النبيل ((كان حياً )) قبل الولوج لفحوى النص أشرت بقلمك الرائع أن الحب جذوته (الوفاء والتضحية ) ومابين السطور المحبوبة لم تقدم أي تضحية الحب الصادق يهدف القرب من الآخر بلا مصلحة ويرضى بكل أحواله، وظروفه، عيوبه قبل مميزاته. الحب الحقيقي بكل لغات العالم يعيش للأبد ولا يموت ولا تقوى عليه الضغوط، ولا يتمكن الملل من قتله بالمشاعر الباردة، فالحب الحقيقي يبقى مطبوعاً في القلب، لا يموت ما بقي القلب حياً قد يحدث فتور في وقتِ ما ولكن يعود أقوى بذكرياته الجميلة وتجاهل الخلافات البسيطة الحياة بلا حب حياة جافة والروح دائماً تبحث عمن يؤنس وحدتها وتحب من يشاركها الحياة بحلوها ومرها وعندما يتصدى الحب لصراعات الحياة فاعلم أن هذا النوع من الحب حب عميق أصيل وليس مؤقت منتصراً على جميع الظروف !! نعود لبطل النص وصل لمرحلة يرثى لها مصاب بوعكة عاطفية عضال لايمكنه الشفاء منها . ثمّة شقاء مخيف، اجتاح كيانه سخاءه العاطفي وصل حد الذل والضعف متناسياً كبرياؤه وكرامته والسؤال المطروح إلى أين يتجه البطل وقلبه يداس بهذا الذل والبؤس المقيت مقابل امرأة لا تستحق هذه العاطفة الصادقة المتدفقة ثم في هذا الزمن لايوجد من يستحق الوفاء والإخلاص ..ولايمكن أن أسلم قلبي وعقلي وأهديه على طبق من ذهب لمن لايقدره فكيف يلتقي (نكران ووفاء ) (جميل وقبيح ) (بخيل وكريم )بكفة ميزان واحدة علاقة متنافرة ولا بد أن تنتهي وفقدانها عز وكرامة واستمرارها خسارة وذل فراقهاً انتصار وانقطاعها المتكرر قطيعة حاسمة . أيها البطل المغلوب على أمره لا تستنزف نفسك و لا تطارد سراب يحسبه الضمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ابتعد عن إمرأة هوائية قلبها فندقي وهل تحسب هذا الصنف من النساء تستحق الوفاء والتضحية وحتى لاتفقد احترامك لنفسك (عز نفسك تجدها ) والعين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم مايؤخذ على البطل أنه مستفز بسلبيته واستسلامه وظهر بمظهر الضعيف والخاسر وكان الأجدر به أن ينهض ويغتسل من هذا الرجس والسؤال هنا هل ينهار الجبل من أجل حصاة لم تصمد على قمته ؟! اعتبر ما حصل له عثرة عابرة وعارض سيزول وابتعد عمن يعكر صفوك ويقابلك بالنكران والجحود لأن هذه العينات تنظر لك باحتقار كلما أغدقت عليها عاطفة طاهرة ونقية وما يبدو لك خسارة قد يكون لك نجاة من براثن من يستهتر بالمشاعر والحب الصادق أعد الكرة مع من تشبهك بالإخلاص والوفاء والدنيا مازالت بخير والحب ليس عيباً أو حرام طالما ينحى مساراً لايغضب الله وانسى ولعل ما حصل للبطل درس من دروس الحياة كلمة أخيرة بالتوفيق لبطل النص وعسى ربي أن يرزقه من يستحق أن يسكن قلبه الوفي كل التقدير والشكر لهطولك هنا وإنه من دواعي سروري أني قرأت لك هذه القصيدة الرائعة حللتها حسب رؤيتي وأرجو أن أكون قد وفقت الأهم قصيدة امتازت بالعمق وجزالة في الألفاظ تعبِّر عن إخلاص منقطع النظير للبطل وصل لدرجة الاستنزاف والتضحية والموت في سبيل من أحب |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 09-16-2022 الساعة 10:52 PM
|
09-19-2022, 11:21 PM | #19 |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
الله على أدبكم الجم
وهذا الشعر الراقي الذي كٌتب من رحيق الوجدان تٌنازع الشعر وتكتب العقد الفريد وجاء الأسلوب ليحمل المعنى في سلاستك المعهودة ولغتك العربية الخالصة تحاياي ووردة |
|
09-20-2022, 09:22 AM | #20 | |
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
في ضم حاء الحب بالأهدابِ لما استكانت واطمأن عطاؤها في صرح نادى حي بالأحبابِ سارت قصائدنا تميز حرفها نورٌ يشعُ الضوء للكتَّاب من كان حيا يستضاءُ بشعره مجزي القوافي ..منصف الألقاب ِ جمع الجمائل فاعتلا بجناحيه نور المدائن مهبط الإطنابِ وكل الشكر أخي حيًا بيننا🌹🌹 |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|