إمرأة لها روحان

زائر الفجر ...
إنها هدية السماء لروحك لتجعلك هذا الحرف الشجي
اتعجب كثيرا على الصياغة الذهنية لهذا الحرف واللغة
التصويرية البديعة والمذهلة والتنوع الجمالي يشعرك
بمتعة لا تتوقف ..
من النصوص الجميلة التي قرأتها وامتعني حرفا وفكرا ..
أكرر الترحيب بك مرارا هنا وصوت الناي في روحك يبلغ السماء ...
كان هنا ومضى

مقطوعة جميلة جدًا
لك الشكر والتقدير

زائرُ الفَجر معجب بهذا

حرف جميل ومشاعر جميلة
لروحك الفرح

زائرُ الفَجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

يعقوب العامري
امرأة جمعت كل التناقضات
ومشاعرك تنزف وتأبى التوقف
قلبك ياعامري يستوطن كل جميل
تصورنا معك كل الحكاية
وكان لي
شرف اول مقعد
حرفك يصنع
من الألم امتداد جميل
ولنبضك الورد والوداد
رائع أنت دوماً

الَسيدُ الكَريم
نُبذ الحَرفُ الكتابة
لَيمتدَ في وريدَ الغيابِ
كالوَجع
وحينَ مررتمُ
تداوىَ الحرفُ
وتهاوىَ بين بنانكم

أسعدتُم الروحَ بحضوركم
كُن بالقُرب دوماً
لننَعم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

/ ..

أسرفت في تعاطي القلق حتى أُصبت
بإغماءة الهذيان .!
وأُنثاك يكمن ‏سرها في عدم توقعها
وأنت كالأرض التي اغتالها الخريف
فيتلاشى جميعك
‏وحينًا يزهر الربيع من مساماتك
‏كأملٍ يسترق الحياة من ثغر الأُمنية
‏يحيي وجودك حين مرت / ..
::
‏بالمناسبة :
مساؤك مطرز بالأمل ؛ وياسمينة لروحك / ..

ملاذ
أصلىَ القصيد
ذاتَ وجودُ وإنتشاء
أم تَدثرَ بالتُرابِ وبالعناق

تلكَ سرقةُ الحياةُ يا نقية
لروحكِ الفرح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الهران

الحقيقه ان الطرح رائع وله عدة اوجه
المرأه بستان وغابه وهي صحراء وواحه
يقال عنها ولها.....
طرح رائع ولك الشكر

عواد
الحَقيقةُ أن المرأة
مُبهةَ البهاءِ والجمالِ
مُحاطةُ بالفتنةِ والغرقَ

أهلاً بكَ مداداً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

تماما كما الحب
يجتمع فيك الضدان
وذلك التناقض الملح واللذة

زائر الفجر
نص عذب
تحية وتقدير

يَمام

كما يَجتمعُ
فينا البَوح والنواحُ وتماماً

عذبُ حضوركِ
كجناحيكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

أحييك وروعة ماجاد به قلمك الجميل
ولغتك الشيقة الشجية
نص فاخر
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

فَتحي عيسى
جُدتُ بالحرفَ
فشُجُ الحِبر
أعصاكَ باذخةُ هكذا دوماً

أهلاً بكَ دوماً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

حرف هو المسك
وصف الحال
منبع للرقي

مُحرمُ على النساء

حضوركَ زُمردُ
وصفَ الجمالَ
وأرتقى
دُم قريباً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء شمس الأصيل

زائر الفجر
كنت هنا عبيراً من المسك يتجول بطهر عبيره
حتى اشذى ورتل أجمل وأبهى الألحآن بالمكان
لكِ مني ورداً ينهمر ولا يعرف الوقوف
تحية صادقة مني مع وافر الشكر

شَمسُ الأصيل

كُنت هنا وتَداً يَشدُ
القصيدة من الوَتينِ إلى الوَتين
لكَ بهاءُ الشُهب
ونَغمُ فيروزَ
كُن بقُربي دوماً