نصال..!

؛



كنتِ بارعةً جدًا في تمثيل الحب ..
ولكنك تجهلين براعتي في قراءة هذا السيناريو الهزيل ..
لذلك أنتِ جدًا فاشلة بما وراء العقول يا …..

سُلْوان معجب بهذا

؛


حتى وإن أحكم الوجع قبضته ، لن أعود !

سُلْوان معجب بهذا

,’







حرفٌ مِن القَديم ...


ذِكريآتٌ لأُنآسٍ أَفِلَ نَجّمُهُم مع الزَمنِ ولْن يَعُودوآ
ذِكريآتٌ أُسآمِرُهآ بـ إبتسآمةٍ وَأُخرى بـِ دَمعةٍ
حَتى تُبَلِل دُموعيَ كُفُوُفَ لَهفتي وإِشتِيآقي
لَعَلَ شَيِئًآ مِن بَرآكينِ الحَنيِنِ يَهَجَعُ

تركي المعيني معجب بهذا

؛


الـ 03:45 صباحًا :

ثمة غاوٍ يحكُّ رأس تجاهلي ،
لـ أنسلخ من ثوب التُقى ..!

،


طحتي من عيني وشوفي حجم "طحتي"
ياااااااااااااه ياهي بعد ما اعليتك ؛ كبيرة !
،
والكبيرة ..! كيييييييف إنّك ما اتضحتي
لي بـ أنك " ع الهوى " جدًاااااا صغيرة ؟!
،
واللي " أكبر " منّهم ……… إنّك نجحتي
تقنعيني " أرفعك " وإنتي حقييييييييرة !

،


تسوّي ماتشوفيني ..!
أسوّي مَ أعرفك أصلاً
وإذا حاولت أتذكّر .!🤨 تذكّرتك من الهامش !
،
فلا تظنّينك المحور لهذي اليابسة .. مهلاً
مثالك مثل ما "صفر" بـ يسار أعدادها عايش !
'
'
#بس_اقول

،


بي ما بك غير أني لم أبح ،
ولم أثقل كاهل الكلمات ؛ بما تحشرج على أصابعي ..!

؛


من هو بقى ما بحزن قلبي تشفّى ؟!
‏من هو بقى ما ذرّ ملحه، بجرْحي ؟!
‏،
‏حتى " أنتِ " ياللي كنت بك آتدفّى
‏عن زمهرير الوقت وألقاك فرْحي ؟!
‏،
‏جيتي وقلبك بـ انكساري يْتحفّى
‏ويهدّ فوقي، ما بقى تحت صرْحي !
‏،
‏ما كنّ ما جاني من الناس ، كفّى
‏يا اخر من أتوقعْه، يرقص بـ ترْحي !

كلماتها امطرت فوق
أوراق البوح زخات عطر

تركي المعيني معجب بهذا

؛



يعبرنا الكلام كـ عبور الليل في عينِ أعمى !