آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-17-2021, 01:38 PM | #171 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
للجميع مساحة كاملة من النظر المُكحل بإعجابه
ولازلت بصمتي متابعاً ومُبعداً عن البياض سواد حرفي فأتموا الرقص حتى يُستحث النمل على الخروج من جحوره تحيتي |
|
08-17-2021, 09:15 PM | #172 |
|
رد: ليلة لُقانا .. ( سهرة مع قلم ) متجدد
..
. كل الحب .. ومتابعة لـ اعضاءنا الكرام .. واستحققت كل الأبداع.. ... |
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود .. |
08-18-2021, 09:17 AM | #173 |
|
رد: ليلة لُقانا .. ( سهرة مع قلم ) متجدد
صباح منثوره عطر الياسمين
/ رجل من الشرق / فكرة منقحة من كل شائبة أثارت فضول الأدب وسعيدة أنني لم أضيع فرصة الرد قبل حضور الضيف .. أنتظر في شغف هذا الغيث هنا ليروي ظمأ الأدب فينا .. لجل أطروحاتك الفكرية والأدبية التقدير دوما بستان زهر |
|
08-18-2021, 10:51 AM | #174 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
اقتباس:
هل سبق وأن كتبت نصاً أو قصيدة عن الفقد؟ وَتَئن فِي دُرجِ السِّنِينِ قَصَائِدي فَتَنَامُ فِي شَوقٍ حَزين تَتَسَاقَطُ الأفرَاحُ مِنهَا كُلّمَا حَلّ الخَريفُ ، مُمَزَّقاً أو خَائِفاً بَين الضُلوعِ مُشَرِّدَاً وَرَقَ الحَنِين وَاليومَ أرحَلُ فِي سَمَاءِ العشْقِ كَالطّيرِ المُهَاجِر فِي مَسَاءَاتِ الأنِين أو كَالقِطَارِ مُعلِّقَاً أسْفَاره وَمُغيراً قُضبَانَه نَحو دَربِ الضَائِعين الخَائرِين سَأظلّ أكتُبُ فِي صِحَافِ حَيَاتِنَا وَعدَ المَحبّة فِي أحَاجِي الصّدر فَوقَ ضِلعِ العَابِرين العَاشِقِين سَأضمُ شَوقِي للحَنِينِ مُغَنيَاً : خَفّفِي الأوزَار عنّي يَا لَيالِي الصَّابِرِين حدثنا عن أول تجربة أدبية لك. للحق لا أملك استقراءً أو تقصٍ دقيق لذلك .. كل ما أذكره أن البداية كانت تجاب بسيطة جداً ( طبيعية / شبه تجارب ) تلك التي تكون عادة في بدايات الأمور .. قد تكون محاكاة لما كنت أقرأه في مجلات الأطفال أيامها .. تفتنني كانت قصص شخصيات مجلة (ماجد) مثل شخصية "أبو الظرفاء" أو قصص النقيب "خلفان" والمحقق "فهمان" أو مقالات "زكية" الذكية أو حتى مقالب "كسلان" العكسية أو حتى حكايات العنزة "حبوبة" والسلحفاة "سلمى" والصقر اللي نسيت اسمه أصدقاء "شمسة" و"دانة" وقصصهم الجميلة. أو شخصيات مجلة "باسم" أوووووووو وما أدراك يا صديقي ماهي مجلة باسم خصوصاً في التسعينات، أأحدثك عن "باسم" نفسه وشخصيته السعودية العربية التي كُتبها بذكاء خارق من قبل الأستاذ "مؤنس زهيري" الذي كتب الشخصية طوال عشرين عاماً تقريباً لتكبر تدريجياً في العمر مع قراء تلك الفترة ودعم كل ذبك الجمال رسومات المبدع "فواز"، أم أحدثك عن قصص أخوه "حمود" الفكاهية ومواقفه الأيقونية، أو "بمبة" المفترس رائعة الفنان الكبير "معلوف"، أو "أبو الفوارس" وشنبه الذي يقف عليه 20 صقراً كما يقول. أم ميكي بحميع اصداراتها الخليجية كانت أو المصرية أو حتى الأجنبية. ومئات العناوين والمجلات المختلفة الإقليمية أو الخارجية التي كنت أحب جمعها وقراءتها بشغف . كل ذلك جعل "ش ـاهد" يعيش في عالمه الخاص الذي يعبّر عنه أحياناً بقصص أو رسومات طفولية على غرار ما كان يقرأ من المتاح في تلك الحقبة من حياته. قبل أن يتطور تدريجياً لقراءة الروايات والقصص العالمية ويتشعب قليلاً في قراءة الموسوعات والمعارف التاريخية أو الفلسفية أو العلمية من باب شغف لمعرفة حدود البشرية الأدبية والمعرفية على مر العصور. لهذا فكل ما مر به "ش ـاهد" منذ صغره يعتبر مقدمات أو تجارب طبيعية لما لحقتها من تجارب مُحكمة لاحقة كونت أو شكلت ما هو عليه حالياً الذي لا يختلف كثيراً عن البدايات من حيث الميول لتتطور أكثر على جميع الأصعدة قدر الإمكان حسب المتاح من الوقت. |
|
|
08-18-2021, 11:26 AM | #175 | ||
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
اقتباس:
أخبرتك سابقاً يا صديقي أن زياراتك تشبه مطر الحيا أو كاليعلول المتتابع في إصرار لإرواء عطشي لقدومك وزياراتك وَدَقَاً يتبعه وَدَق كن بخير . . . لماذا اخترت شاهد قبر وماذا تعني اللفظة ولماذا بالذات لفظة قبر هل هي رمزية مثلا ؟! احيلك يا صديقي للرد رقم 151 الوارد في الرابط أعلاه للرد على سؤال الأستاذة "بدرية" .. وفيه الجواب لهذا التساؤل، وفق الاقتباس التالي: اقتباس:
|
||
|
08-18-2021, 02:47 PM | #176 | ||
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
اقتباس:
ماهو تقييمك للأدب على المستوى العربي ؟! "ش ـاهد" أبداً لا يملك الأدوات المناسبة ليجيبك كما يجب يا سيدي .. ولكنه وحسب رحلته الطويلة في نهر ما نُشر ولا يزال يُنشر لليوم، يجد نفسه يلاحظ بأن هذا النهر قد بدأ يضيق ويجف للأسف مع تقدم الزمن. ربما لم يعد كُتّاب هذه الأيام يثيرون كثيراً فضوله للقراءة إلا فيما ندر . كِتاب هنا أو هناك .. رواية هنا أو هناك .. تفلت من هذا القالب لهذا القارب النهري .. ولربما هي سنّة الحياة التي تسري على كل شيء بالوجود .. حتى الأدب وذائقة البشر . ماذا تعني الأنثى في حرف شاهد قبر ؟! مثلي.. لا تذوي سريعاً من الذاكرة. هنّ تاج الغرام سيدات الصبر جابرات الوجع رفيقات السهر فالأنثى طفلة لا تكبر على اللعب عاشقة لا تكابر مع الحب غادة لا تتكبر عند الحنان حبّها فطرة والحفاظ عليها رجولة لذا فهي أمانة الرجل وأمانه هييي يا أنتِ ثقي أنني صاحبك للأبد .. بحرف الصاد أو بدونه معلم أثر في حياتك الأدبية ؟! ومن غيره.. الأستاذ النبيل الأب الصديق الأخ القريب مدرس اللغة العربية في المرحلة المتوسطة والثانوية. ثمّة موقف لا ينساه "ش ـاهد" ما أحياه الله .. ذلك الموقف الذي أوقد بداخله جذوة حب الكتابة الاحترافية. كيف لذاكرته أن تتجرأ وتنسى تفاصيل درس مادة التعبير في الحصة الخامسة في منتصف مساء ذلك اليوم التعليمي حين جاء الدور ليقف أمام معلمه ويسرد ما كتبه كما فعل زملائه من قبله أمام الصبورة الأسطورية التي يتذكرها كل طالب وطالبة وتحت مصقلة نظرات معلمه الفاحصة. لم تكن مواقف مقابلة الجمهور أحد مشاكل "ش ـاهد"، لكنه دائماً ولفترة من الزمن كان يرغب مثل غيره من الطلاب في أن يكون أهلاً لتطلعات هذا المدرس الشاب الذي كان دائماً يجد وقتاً في كل حصصه ليجلس وسطهم ويحلق بهم بعيداً عن أجواء المدرسة والكتب والواجبات والامتحانات. في تلك الحصة بالذات.. وحين انتهى "ش ـاهد" من قراءة الورقتان والنصف في دفتر تعبيره التي كتبها عن زيارته الخاطفة لمتحف المنطقة الأثري الهزيل بالآثار والاهتمام. تطلع لمدرسه الصامت. ولأول مرة شعر بذلك الإحساس الغريب والهزة التي لطمت عموده الفقري وهو يري مدرسه صامتاً تاركاً عيناه تتكلمان بالنيابة عنه وهو يجلس جلسته المشهورة واضعاً إحدى رجليه على أختها. قبل أن ينهض ويربت على كتف صاحبنا وينظر لبقية الزملاء ويقول بالحرف: - هذا تعبيرٌ جميلٌ جميلْ .. لكننا يا شباب سيكون صديقكم أول المتكلمين في الحصة القادمة. ثم صمت قبل أن يكمل وقد التفت لصاحبنا: - وأثق أنه سيكون الوحيد. فقط هذا كل ما حدث في تلك اللحظة. اذ طلب المدرس من صاحبنا العودة لمقعده دون إضافة حرف واحد وانتهت الحصة. ما حصل بعدها هو أن "ش ـاهد" هذا قد كان فعلاً أول من وقف أمام الصبورة في الحصة التالية، بل أنه كان صاحب المبادرة بطلب الامتثال امام معلمه وزملائه ليقرأ لهم من دفتر (أبو40) مقلّم الحواف وبه تطريز اندلسي مميز قصته الأولى في حياته والتي كتبها في 38 صفحة وكانت بعنوان (مأساة طفلة)، تلك التي كانت تصف أحداثها تجربة صحفي عربي سعودي يعمل في جريدة اسمها (أنباء الحقيقة) حين طلب منه مدير تحريره السفر إلى (سراييفو) لتغطية أحداث الحرب هناك ومذابح الجيش الصربي منتصف التسعينات الميلادية في حق المسلمين في (البوسنة والهرسك) تحت مرآى القوات الهولندية المكلفة بحماية المدنيين، حيث صادف طفلة صغيرة وعاش معها أحداثاً واقعية حين قتل الصرب عائلتها أمامه واضطراره للاشتباك معهم من أجل البقاء وإنقاذ الطفلة ذات الإحدى عشر ربيعاً من براثن الجنود قبل أن يعود بعد مغامرة خطيرة، ليكتب تقريراً قوياً ساعد المجتمع الدولي والجمعيات المختصة بحقوق الانسان من خلال نشر قصة الطفلة البائسة المدعّمة بالصور للضغط على القوات الصربية والتوقف عن مذابحهم هناك. عندما وصل "ش ـاهد" لآخر حرف في قصته التفت سريعاً لمعلمه متناسياً كل العلامات المتفاوتة التي ارتسمت على ملامح زملائه وفضوله يكاد يقتله لمعرفة ردة فعل ذلك المعلم. واحتضنت نظراته تلك الابتسامة العريضة وقد لاحظ أن معلمه قد غير جلسته المعتادة قبل أن ينهض وتتسع ابتسامته أكثر ويطلق تلك الضحكة العالية المعتادة محتضناً صديقنا هاتفاً: - أبدعت .. أبدعت يا صديقي .. أحسنت .. هكذا ما توقعت أن أسمعه. ولكم أن تتخيلوا صديقنا بعد هذه الحصة وكيف أنه اهتم أكثر لكتابة القصص والروايات .. بل أنه تقدم خطوة وأصبح يرسم القصص المصورة بشكل يختلف جذرياً عن محاولاته البسيطة السابقة. ولكن قبل ذلك .. ألا تشعرون بالفضول لمعرفة اسم ذلك المعلم؟ معلمي وتاج رأسي هو من له الفضل بعد الله في كل ما تقرؤونه في هذا المنتدى إن جاز لكم.. الذي رفع أيضاً من مستوى المدرسة كلها وأخذ بيدها للإقليمية حين راح يؤلف المسرحيات الشعرية وقد شرفني أن أكون أحد طاقمه في تنفيذها داخل المدرسة وخارجها على مسارح المنطقة التعليمية. وفيما يلي أستعرض لكم العدد الأول من ( مجلة المشاعل) التي صدرت بفكرته وإشرافه وقد شرفني شخصياً برسمها والمشاركة في أحد أبوابها وذلك في السنة الأولى لمرحلة الثانوية. ماذا ينقص المدائن في عين شاهد قبر..؟ حقيقةً يا صديقي القديم زمناً .. الكبير قدراً .. الرفيق حرفاً .. لا شيء في نظري .. فهو أحد أقوى ما رئيت ( تبارك الرحمن ) في هذه الفترة الزمنية. ويجمع نخبة النخب .. وأشهى من يكتب. يكفي أن تكتب في محرك البحث ( أفضل المنتديات الأدبية والثقافية ) لتخرج لك هذه النتيجة الأسطورية.. ماهو الحلم الذي لم يحققه شاهد قبر ..؟ الأحلام.. كصلاة الخاشعين .. أتلوها كل يوم لله .. لذا، لا أذكر أنني توقف يوماً عن رفعها له .. أكرمني ببعضها .. وأدرك أن القسم الآخر منها .. مخبأ لوقتها المناسب. فأحلامنا لا تدفنها القبور.. بل تصعد للسماء. متى يكتب شاهد القصة القصيرة..؟ زمنياً عندما تختمر في بار السريرة.. فعلياً توجد مجموعة سأبدأ بإدراجها قريباً إن شاء الله.. سُؤالي لشاهد ان كّان مسموح هذا النوّع من الأسئلة! إسمك مُخيف نوعاً مّا ماقصّتُه ولماذَا اخترتَه ؟ احيلك الجواب - أيضاً - للرد رقم 151 الوارد في الرابط أعلاه للرد على سؤال الأستاذة "بدرية" .. وفيه الجواب لهذا التساؤل، وفق الاقتباس التالي: اقتباس:
. |
||
|
08-18-2021, 03:35 PM | #177 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
يالله ياشاهد قبر
قسم بالله رجعت أعود للقراءه مره أخرى مابهاك لديك موهبة يارجل هههه انت ذكي وبطل منذ القدم الله يزيدك من فضله والمدائن سبق وابلغت هنا انت محفل وعيد يتكرر كل عام بسعادة لأرواحنا عجبني الرسم لبعض القصص والمجلات وكذلك حديثك عن الأنثى رجل واعي علمته الحياة ودرسته معنى الانثي منذ الصغر حديثك عن بعض المسرحيات الشعرية بالمدارس دليل على تلك الموهبة والذكاء والفطنة تكمن داخلك يسعد من رباك ياشيخ ولاحرمنا الله تواجدك وحضورك وقلبك …….. |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-18-2021, 03:54 PM | #178 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
هو الحرف الذي علمنا الاكتمال
وكأن أرصفة العالم تمتد وهو التاريخ المصلوب على أركانها لا يُمحى أو حتى يتلاشى هو جغرافيتنا أنّى اتجهنا كان بوصلة تشدنا حيث اتجه وماذا بعد ياشاهد هنا حكايا كالمطر وقصائد لازالت تستهويني وتحطُّ على كتفي فراشات كالفرحِ المدرار بهذا الحضور الميمون |
|
08-18-2021, 11:26 PM | #179 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
ها هي آخر محطات الحرف التاسع والعشرون
تطلق صافرة الختام في ليلة لقانا التي تشرفت وأهلها بكل ما خطته أنامل شاهد ونحن من خلال هذه النافذة نقول له بكل حب شكرا على قبول الدعوة شكرا على الحضور المتفرد شكرا على العزف المنفرد شكرا على كل شيء يا عظيم لقد أمتعنا حقًّا وأبهرتنا سحرا وحلقت بنا خيالا وجعلت الساعة تمر بنا كنصف ثانية وأقل كيف نودعك الآن وأنت متجذر فينا كأشجار الصنوبر المعمرة كيف نغض عنك الطرف وأنت الجهات والممرات التي تنبلج منها صباحات الأبجدية أيها الممسوس لغة ومعنى ومروءة ثق تمامًا أنك الخالد في الذاكرة والتاريخ وأنك سيد الحرف والمستوي ملكا على عرش بيانه وابتكاراته..! كن بالقرب دوما ولا تقطع لنا وصلا وأمطر علينا بين الفينة والأخرى من سحر بيانك كي يظل الحرف معنا في وهج أيامه الغراء .. ثم السلام على كبيرنا الذي علمنا الشعر ..! .. |
اذكروا محاسن موتاكم
|
08-18-2021, 11:44 PM | #180 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
.
أهلا بعناقيد المطر وجذوة القلم وحبرٍ من العطر ما قرأت .. وضعني أمام هالة عملاقة .. من الأدب حقّا .. هذه المساحة كشفت لنا عن هذا العمق الدفين .. كشفت عن شاهد القبر .. وانجازاته الأدبية ذات الفخر ليلة .. أثمرت فيها معرفة شخصك الوقور وفيض إبداعك يا صنو الجمال لمثلك إنحناءة تقدير .. وسموّ بقامتك أمتعتنا جدا .. ليلة بألف ليلة .. تُسرجُ قناديلها من مدادك المذهل .. |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( علي آل طلال ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 471 | 04-09-2022 07:57 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتبة الكبيرة ( البنفسج ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 425 | 02-02-2022 06:57 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 400 | 02-02-2022 06:56 PM |