بوح الأرواح ( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود ( يمنع المنقول ) |
( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-31-2023, 11:48 AM | #151 |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
عن الثبات والأثر الذي تتركه على رتابة الايام، وامتنانك الدائم لثوابت لاتغيرها المجاملات ولا المواقف.. إنما هو حسن قلبك الذي يدنيك من الاختلاف ويبعدك عن المألوف..! |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي
التعديل الأخير تم بواسطة علي آل طلال ; 08-31-2023 الساعة 11:56 AM
|
01-01-2024, 04:55 PM | #152 |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
...طغيان وبشاعة العدو.. خذلاننا الكبير .. تغريبتهم الثانية.. أشعر أن ثمة أشياء احترقت وصارت رمادا في الروح صعب الخلاص منه .. شيء تغير فيّ..شيء ما احترق..ومازال.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-12-2024, 11:33 PM | #155 |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
أجمل شيء قد تقدم عليه،
هو أن ترتب المساحة التي تحيط بك وبضمنها انتقاء الأشياء التي تشبهك، والتي وضعت أنت حدودا حولها سلفاً، كل شيء مريح للنفس مأمون الجانب .. أشياء لن تجبرك يوما على لوم نفسك لانخفاض قدرتك في التعاطي معها، ولا أن تخوض تجربة التعثر المنهكة فقط لتثبت للآخرين أسلوبا مختلفا للصبر والثبات، تبدو متآلفا جدا حدّ إهمالك أن تتحسس رصيد حذرك و توجسك المعتاد.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
06-18-2024, 11:36 PM | #156 |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
الذي يتأخر في الرد على رسائلك، تأخر أنت في قراءة رده،
الذي يقرأ رسالتك ولا يرد مباشرة، تجاهله ولاتقرأ رده المتأخر أبداً، الذي يلغي موعدا معك لأي سبب كان لاتعطِه فرصة الحصول على هذا الامتياز " موعده معك " مرة أخرى. الذي يدير لك ظهره، تجاوزه فهو ليس هدفك. لاتسمح لأحد أن يسرق جزءا منك بسلبياته.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
07-13-2024, 03:42 PM | #159 | |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
اقتباس:
أي شيء يكتبه..لأنه يعرف مايكتب، وكيف ومتى يدخل القلب دون استئذان بشعور الواثق بأنه مرحب به..لأنه عزيز جدا.. يهبنا مجموعة مشاعر جمالها في تناقضاتها"حزن، أمل يأس، فرح، شوق، وامتنان" يختفي ويجيء ..وهو يدرك جيدا أن غيابه لن يُنقص شيء من حضوره الثمين.. |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
07-15-2024, 07:38 PM | #160 |
|
رد: كتبنا وما كتبنا...
تعالي وأخبريني.. كيف تعيدين إلى الأشياء لونها..؟! , سؤالك عني في أوج احتياجي، نعيم انتباهك إليّ وحدي، ذاكرتك المصلوبة في منتصف المسافة مابين "كيف حالك"..و " نلتقي".. ومازلنا لانعرف شكل النهاية... |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|