|
|
| مقهى المدائن ( رسائل البحر بين الأعضاء ) |
( رسائل البحر بين الأعضاء )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-10-2021, 09:21 AM
|
#133 | |
  
|
رد: وِش يقُول ؟
اَلُّلـولُـو عآتَبـنـي مْـطَـوِّل اَلغـيـبَـهْ يَـآحَـيّ تَعتـيـب زَعـلآنِـيْ لَـو يَطلُـب اَلُّلـولُـو نْجِيـبَـهْ وَآنَا عَلَى اَلغَوُصْ وَلهَآنِـيْ اَلِّـلــي بَـلآنِــي بِـتَعـذِيـبَـهْ مَحبُـوُبِـي وُ كُــلّ خِـلآنِـيْ طِيِب اَلبَشَر ذَآبْ فِي طِيبَهْ لَـو سَهِّرَالشُّـوُق بـاَجفَآنِـيْ يِـقُــوُل : عَـذَآلَـنـا سِـيِـبَـهْ خَلِّـيـكْ ويَّـــآيْ هَيـمَـآنـيْ يِحِبَّكْـ اَلقَـلْـبْ تَــدرِي بَـــهْ مَـآ هَمَّـه فْــلآن و فـلآنِـيْ وَ اَقُوُل اَنَا اَلغير مَآلِـي بَـهْ مَآ هَمِّنِـي قَآصِـي و دَآنِـيْ تَعَـآلْ هَـاَلْحُـبّ نَسْـرِي بَـهْ لَوُ نَوُصَل اَلكَوُكَـب اَلثَّانِـيْ و يِقُـوُلْ و بـعينَـه اَلرِّيِـبَـهْ لآ عَـآد يَــا خِــلّ تَجفَـآنِـيْ سَخِّر لِـي اَلشُّـوُقْ و نْذِيِبَـهْ أو بَآت فِي دَآفِي اَحْضَآنـيْ و اَقُوُلْ و اَلقَلْبْ غَـآدِي بَـهْ إنْتَا قِسَىَ اَلقَلْبْ واَلْـ(حَآنِيْ) يَـا بُـوُ نَغَـمْ فِـيِـه تَطْرِيِـبَـهْ فِـيـك اَلمَـوَآوِيـلْ تَنْسَـآنـيْ و يِـقُـوُلْ لِلْـحُـبّ تَهْـذِيِـبَـهْ إِهْـــدَأ شُـوَيَّــه و تَلْـقَـآنِـيْ و اِنْ كُنْتْ مِشْتَـآقْ تَطبِيبَـهْ بَـاَسقِيِكْ مِـنْ كُـلّ كِيِسَآنِـيْ و اَقُوُلْ حُسْنِكْ اَهَـذْرِيْ بَـهْ مَآعَآد بِي صَبْـرْ يَـاَلجَآنـيْ خَلِّينِي اَشْرَبْ وُ أَغْشِي بَـهْ لَـــوُ لِلْمَـتَـآهَـآت وَدَّآنِـــيْ يِقُـوُلْ مَـنْ حَـبّ مَـاْ يعِيِبَـهْ يَقْـضِـي لَيَآلِـيـهْ سَهْـرَآنِـيْ لَـوُلَا جُرُوُحَـهْ تِغَـنِّـي بَــهْ مَآ حَرَّك جْيُـوُشْ وُجدَآنِـيْ وَ اَقُــوُلْ لِـلْـحُـبِّ تَغْرِيِـبَـهْ مِـنْ قَبْـل يِدْمِيِـكْ أَدْمَـآنِـيْ اَلبَعْضْ لَوُ كَآنْ يَمْشِـي بَـهْ مَآ حَسّ لَحظَـآتْ حِرمَآنِـيْ |
|
|
|
10-10-2021, 08:22 PM
|
#138 | |
  
|
رد: وِش يقُول ؟
وش أقول ؟!!
أقول رضاء الناس غاية لاتدرك على قول أمي إن صمت قالوا ماعنده سالفة ..!!  وإن تحدث قالوا ثرثار  وإن انتقد قالوا يغار  زمن العجايب وش بقي ماظهر 
|
|
 أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب وإذا لم أكن أفضل من غيري فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم 
|
|
10-11-2021, 06:28 PM
|
#139 | |
كائنّ حسّاس جدّا
|
رد: وِش يقُول ؟
في لحظة ما ستدرك أن الفقد الذي شكل ملامح هويتك، لم يكن إلا ثقبا أسود ابتلع كل ما فيك من حياة، حتى تصيره ويصيرك.
الفقد، مثل نصل حاد يشق طريقه عبر روحك إلى الجسد، فتكون بلا مبررات مصابا بالاكتئاب، ولا علاج ينفعك، تبكي دونما أسباب، تبتسم ببلاهة، تمشي بلا هدف عبر الطرقات، كمن يبحث في الهاوية عن قطرة ماء أخيرة تغرقه. |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
 |
.gif "fl")
العرض العادي
