آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-01-2021, 09:19 AM | #91 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
أغنية الأدب التي لا تستقيم إلَّا علىٰ حناجر النور هل تعلمين أن وفودك إلى ليلة لقانا يقيم حفلتها على شفة البدر المكتمل ويصنع لها فصولًا من مساءات عاطرة لقد جئتِ هذه المرة مختلفة جدا وأنت كما أنتِ موسيقىٰ هادئة تدغدغها أصابع الفراش كل ليلة جميل أنك هنا وما أسعدنا بك |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 09:24 AM | #92 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
هنا أجدك حفلا وجماهيرا ومدرجات إنك بهذا الترحيب الفاخر تتوجني وضيفتي بهالات من نور وتدفع بنا نحو السماء وتعلقنا كعناقيد لا تنطفئ كل الشكر والحب والإمتنان لهذه المشاركة التي أسعدتنا بها |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 09:27 AM | #93 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 09:58 AM | #94 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
تحيك بأناملك مالا يستطيع أحد حياكته فتسحب خيوط الجمال الملونة حرفك عندما يحضر بكل هيبته أنت لغة الضوء التي تقود القناديل ويشق كل الصباحات بسناه شكرا لطائية الروح التي تسيل من كلماتك ممتنة |
|
|
09-01-2021, 10:09 AM | #95 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
لَهَا رُدُوْدٌ عَلَىٰ الكُتَّابِ , مُبْهِرَةٌ
كَأَنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ , وَالمَطَرُ.! كَمْ أَدْهَشَتْهُمْ بِرَدٍّ.؟! , مِنْ حَلَاوَتِهِ تَنَاوَلَتْهُ الليالي , فَاسْتَوَىٰ السَّهَرُ.! .... ولأن البنفسج لها دور فعالة من جهة الجمال والمواضبة جئنا بشيء زهيد من ردودها على بعض نصوص زملائها الكتاب في مدائننا الحبيبة..! ...... الخلوة مع النفس هي وطن للأرواح المتعبة هي وقفة مع محاسبة النفس والوقوف أمامها بكل تجرد منا من يختار العزلة لما وجده من ظلم وألم وتحطيم من البعض وهذا لسوء ماظهر منهم، ومنا من يختارها لأنه يحب أن يأخذ قسطا من الراحة فيختلي بنفسه عن كل شيء يجد اللذة الحقيقية التي تحقق له البعد عن كل مايكدر صفوه لاسيما عندما يكتشف نفسه محاطا بالأشخاص الخطأ كما يقول الشاعر: "لقاءُ الناس ليسَ يُفيدُ شيئاً سوى الإكثارِ منْ قيلٍ وقالِ فأَقْلِلْ منْ لقاءِ الناسِ إلَّا لكسبِ العلمِ أو إصلاحِ حالِ" الأصدقاء كُثر ولايوجد شخص ليس لديه أصدقاء ولكن مصادقة النفس قد تكون في زمننا الحالي هي الصحبة الحقيقية التي لاتعقبها أوجاع وآلام وجراح النقاء الرائعة سلمتِ وبوركتِ على هذا الجمال لروحك المحبة والورد ... الحكيم لغته لغة إشراق وبهاء وحروفه هي السبع السمان التي لاعجاف بعدها والله ينابيعه كوثر ترتوي منها فيافي المدائن حتى تمتليء خرائطها زهورا وحقولا له لون لايستطيع أحدنا أن يميزه لأنه نادر ومنفرد ولاشبيه له تزدحم المساحات ونحن نتجول حول ضياء حرفه وحضوره المشرف لنا الذي يعطي المكاان ثِقل وأناقة وثمن .. يااااه ياغرباء هاهو الحرف يقف على أطرافه حتى لايخدش هذا الجمال الآسر كم من الوقت انتظرت البنفسج هذا الحشد الهائل منك ولاتفيق إلا وأنت تُزين جيد مدينتها بكل ألوان الفصول هذه العروس الجميلة بأدق تفاصيلها التي تحتفظ بالحب لكل قلب هي ذاكرة ليل وجمال وبحر وعذوبة مطر تحمل فوق طرقاتها حكايات معتقة فاتنة على شواطئها نما حرفك الرقراق الذي أصبح كالوشم في قلوبنا غرباء نحن ماكتبها يراعك إلا ونبضك ينمو على شرفات بحرها أعلمُ يقينا أن الغربة أخذت منك الكثير وكل حبالها فُتِلت من ضلوعك لكنها في المقابل أعطتنا أنت وأنت كثيرر رسمتنا على حدود الشفق ولازالت أعناقنا معلّقة نحو دهشة ريشتك أنت ماءً فراتاً برائحة وطن .... نحتّ هواك في رسمة عذبة فأفاق النور في كلماتك وصدى المواويل وترانيمه أذاب همس الأغنيات في اطرافها وجرت على أنغامها نبضاتنا في رسمتي ألقاك بلغت من جنون الجمال مابلغت ياهادي رائعة للحد الذي غرقنا فيها فكانت الصورة بحر تتقاذنا أمواجه هنا وهناك هادي مهجري الشاعر الذي يترقرق من حرفه الشهد فنتذوقه مختلفا وشهيا حرف مخلوق من زهر في أرواحنا يجري شذاه أبدعت ... إشراقة نور تجلت في سمائنا أهو نقش على الوجدان أم على قلب المدائن ومن فيها ،! لك صدارة هذا الجمال الذي سموت به تمضي بنا قوافلنا حيث قوافيك وكما ملكت زمام الضاد هنا ملكت الذائقة بهذا القصيد وجعلته صرحا تُطال منه الأنجم هذا البوح قد ارتسم على قسمات تيهنا حتى دلنا على بواكير رؤاك د.عبدالله العشوي موسم المطر المبشر بالعطاء أينعت أزهار دوحنا بمجيئك المتدفق أهلا بك شاعرا تتدلى له قناديلنا جل تقديري ... ياابنة حاتم الحنين كتلك الجرار الملونة التي ندلقها على ذكرياتنا فتنكسر ونشعر بانطفاء الروح داخل أجسادنا حتى يتخندق الأرق بالمحاجر لكننا نتعلق بحبلٍ من نور تتمسك به أناملنا لنُرتّق بها شقوق الشمس فيزهر حينها الشفق زرعتِ هنا تنهيدة سوسنة تقلدنا جمالها جميعا لروحك كل الألق ياألق ... إلى أين ؟! ونحن نقضي العمر محمولين على أجنحته نقتفي ظله وأقبيته ونواري سوأة الفوات بأوراق الخباء فكل الجهات طريق تؤدي إلى نفس المكان ،! يمام تجمعين القمح وتنثرينه لنا سنابل أنيقة حرف وشعور في كل حضور ... نصبهم في قلوبنا حتى يحتلوننا نتملس معهم كل تفاصيل الأيام اللامعقولة نأتيهم ونحن نرفل في ثياب العشم ونخاف أن تتمزق ونستل الصمت وننتظر لنبض تهش له الأوتار والأحبار فلربما ساعي البريد له طريقة يحيك منها ألف أمل حتى لايخيب عشمنا السفير .. الذي لاتبارح أحرفه العميقة فصي الأيمن حرفك نبيل كأنت تماما تستهل به أنجم السماء وتستضيء به كل جهات الأرض وأنا ... ليالي الحب يبقى الغريق فيها غريقا في كل البقاع الذي عانق فيها حُلُم ليلة ،! لايستفيق من سكرة أنفاسها وحتى يمضي إلى النور فوق شعاعٍ من الأمنيات يربكه الضوء الساطع من صدر حنجرة مليئة بــ ( الهوى أنت كله والأماني ) فيستفيق وقد منحته دفء الأصابع التي أزاحت بها ريح قاسية ومطر بارد في مشهد الشتاء العظيم ! أيها الصوت الآتي من سنوات حبه في رنينك مودة وفي لهفتك حب مؤلم حين تمضي ومؤلم أكثر حين تعود ،! عصي الدمع عندما دق قلب الحرف بعنف و ارتعشت الكف وهي تلمس الكف أيقنتُ أنني أمام نص فارع وكاتب عملاق أصابعي العشر لاتكفي للتصفيق ... الله يامدهش بيت لم يسبقك إليه أحد وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ حَمَلْتُ سِهَامِهَا وَفِصَالُهَا , لَوْ مَرَّةً أَلْقَاكِ.! / أن تقف على قصائد رجل من الشرق معناه أن تقف تحت المطر و تضحك وكأنها آخر أمنياتك كما لو كان هناك من يشدّ أزر الروح فتطمئن وكأن بسمات الأصابع تصافح السكينة البيضاء في قلوبنا وأن علم الحب الذي غرسته في صدورنا كقمة شاهقة قد حركته رياح الإبداع فكان أشهر من نار على علم نحن نسمع خطواتك على أضلع الحرف وترقى بنا كلما ارتقيت رجل بشرفات كثيرة يمطر أجمل القصائد في دماء المدائن فنصبح متوّجين بمهرجان الماء حتى تمتليء أقداحنا بك الشاعر العظيم رجل من الشرق لنا شرف أن تُطل على مباهجنا فنبتهج أكثر ... ياإلهي كل مافي الشعر قد شد انتباهي وأنا أرفل في ثوب التباهي يالهذي الدندنة بوكريّ الحرف ماهذا الذي شق صمت الكونِ ألقى فوقه نغمة الظل وجو السلطنة هل أرقتَ الحبر سحرا هل قطفتَ الليلَ نورا هل غزلت اللحنَ حلما كي تعيد الأزمنة ،! إن هذا العزف حصري في حنايا الماء يجري لونه الفضي يغري كل عينٍ فاتنة أنت ياكل القصائد تشعل الليل أماني والنهارات أغاني تضبط " الرتم " تُشكّل من ثنيات المعاني بأيادٍ مُتقِنة لك في كل ( المدائن ) ريشة تعلو ولا يعلى عليها نرتقي دوما إليها كالقدامى في رحاب المئذنة تسكب الشمس بكفي تنثر الضوء على أطراف حرفي امتناني ياعظيم ياسليل الحرفنة بوكريٌ أنت قامة أنت في كل الجهات بوصلاتٌ وارتقاءٌ وعلامة حرفك الساحر طوقٌ حول أركاني فباتت مُحصنة كان ولابد أن أجاري هذه الدندنة ولكنها أمنية مخدوع ورب الكعبة فكيف للنظر أن يسبق الصوت ،! ولأول مرة أقف مدهوشة ولاحول لي ولاقوة ولكن الآن تأكدت أنك كبيرهم الذي علمهم الشعر وهاأنت تدير هطول نداك على حقولي فأحفل بالغمام وأظل غارقة بجميل صنيعك ملحوظة البوكري هو الغيث أعلم أنه لا يخفى القمر ولكن للتذكير ... فقدنا فيها أحباء كانوا للعين نور وللروح روح أخرى الحمدلله ياأوراق لاتزال أمامنا الفرصة حتى نصلح تلك الشقوق التي صدعت أركان حياتنا فالحياة مرة واحدة لاتتكرر ولاتعاد ونستغفر الله على ماكان وماسيكون أوراق كادح الرائع حرفك هنا يجلي نظر الروح ويضع النقاط على حروف الأمل الذي أتمنى أن يكون قميصه البياض ... العيد من دون الأحبة بائدُ ياصاحب الشعر، الحشى يتواقدُ كم غائب هز الفؤاد غيابُه فكأن من خطف السعادةَ ماردُ قدري بأن أبقى بغير أحبةٍ وتموت فيّ أضالعٌ وسواعدُ قدري بأن أحيا على قيد الأسى وتظل أحلامي تشي وتعاندُ كل الأماكن والموانيء بَعدَهم عطشى وإن هز السماء الراعدُ ياأيها الحكميُّ شعرك كالعصا وبها يهش على الشعورِ الفاقدُ الآن قل لي كيف نحصي بُعدَهم والقرب في شرع الهوى يتزايدُ ؟! نلقي بغازٍ للدموع يسيلها حتى نفكك ثورة تتوافدُ أم نقتفي هذي القوافي كلما نادى على العينين طيفٌ شاردُ / عبده حكمي الشاعر الذي تصفق له أيادي الحرف وتبتسم له ملامح المدائن حتى ساد الضياء جنباتها كيف لهذا الشعر أن يصبح سحرا فنتتبعه دون وعي ودون إدراك منا نرفع الأكف لتحميك عين السماء على هذا الإبداع المتقن تقديري الجم .... يقول الشاعر بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ ولا في حليفِ الحب إن لم يتيّمِ يتبارى الجميع حبا في وطنه لبذل العطاء والتفاني من أجله، أجل أستاذي الكريم لايزال هناك ترابط وجداني نابض ولايزال هناك من العقول المفكرة والمدبرة مايمكنها أن تقوم على نهضة بلدانها ومد يد هذه النهضة لما جاورها، عقول مبدعة تقود الشعوب لتعزز داخلهم الانتماء الحقيقي لماهية الوطن ومايقومون به من محاربة الفساد بقدر الإمكان والتطوير والرؤيةبعيدة المدى ودورها في تنمية الأوطان وتوحيد الوجدان العربي الذي يمثل القوة الأساسية والواجهة العظيمة لها والسعي لتحقيق مرادها وعودتها بإذن الله لا استسلام ولاهزيمة فعالمنا العربي والإسلامي إذا تكاتف وسار على طريق الوحدة سيكون أداة فعالة تحقق الكثير وتعيد ولو نصف من ماضيها التليد الجميل والرائع في كل طرح وكل نقاش أ.سالم الزائدي لا أخرج من مقالاتك وأطروحاتك إلا وأنا مستمتعة بروعة وجمال ماتثرينا به جل تقديري وعظيم تحاياي ... كشجرة باسقة مليئة بالثمر والحلم وأعشاش الحمام كأغنية عميقة مليئة بالموسيقى والنايات والعنفوان كبستان مليء بالمواعيد والرغبة والعصافير وفراشات النبض آل طلال فنار الحرف يدان كريمتان تقطف من زهر الكلمات مالاتذبل معانيه ولا تنضب سواقيه تظل مضيء الحضور لنبقى بلا عتمة ومختلف ... الله ياسلام برغم كومة هذه الأحزان العالقة بين صدر الحرف ونحره إلا أنك كنتِ هنا رائعة ومحترفة واستطعتِ إيصالنا معك لأعمق إحساس وأشد شعور يتغلغل على مسافة من شهقة ورتق ثغرة تنفذ منها تلك الرياح من ضوءّ وظلام سلام الحربي الحرف الذي شد انتباهي بجدارة شمس الأبجدية تشرق من أناملك .... |
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 10:27 AM | #96 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
كأسراب الطيور الملونة والفراشات وامتنانٌ لك مني ومن النقاء والبنفسج لا ينتهي ولا يحصى ولا يتبدل جئت واحدةً فوجدناك أمَّةً كثيرة ونثرتِ حرفًا سمعناه لحنًا من الأغاني العِذاب كثيرةٌ أنتِ في عينِ العطاء وأعين النبلاء ولو في يدي من الأمر شيئًا لعلقتُ أحرفكِ على جدرانِ الشمس حتى تضيء هذه المرة من دون حرارة وتظل دافئة.! حاولتُ أن أكتب لك شيئا يليق بك وبحرفك السامي فعجزت تماما عن فعل ذلك لكني سأحاول حتى أستطيع تحياتي يا سامية البيان والخلق |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 10:34 AM | #97 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
أمير الحرف أمير الكلمة المتفردة أمير الحضور الزاهي لك لغة النيازك التي تفجر عذوبة البوح فيهطل معها مطرك الذي يتكىء على صحرائي حتى تفيض حقولها تمايلا وأنغاما شذبتها باتقان فاستقامت ظلالها كيف للبنفسج أن تجاريك وأنت الذي تملك زمام الكلمة وتخلق منها عصافير نسمع زقزقتها من فضائك الرحب صاحب جود دائما ياأمير تغدقني |
|
|
09-01-2021, 10:38 AM | #98 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
ماهذه البشائر التي تتساقط من السماء على ليلة لقانا لقد قرأت تعليقك للتو فرقصتُ على إيقاعه الرائع هذا الحضور الفخم يخلق لليلة البنفسج جناحين ضد بنادق هواة الصيد مسرور والله بهذه الطلة المباركة فأهلا بك أيها السامي حروفا وخلقا |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 10:42 AM | #99 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
إن آخر أنبياء المطر يحرضك على البوح فماذا أنتِ صانعة.؟! .. لله درك يازائر |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
09-01-2021, 10:48 AM | #100 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيفة البنفسج ).!
اقتباس:
لقد حان وقت التمسك بك حتى تتساوى الأرض بالسماء فيجد الورد فرصة لزيارة الغيم التي سقاه.! بهذا الحضور المختلف نبتنا أنا وضيفتي من جديد على أعمدة الجلال. شكرًا وونتظر عودتك ليلة الموعد حيث أن الليلة ستكون متقدة بالورد والماء وأنتَ |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( علي آل طلال ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 471 | 04-09-2022 07:57 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتبة الكبيرة ( اليمام ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 499 | 02-20-2022 07:25 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 400 | 02-02-2022 06:56 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب ( شاهد قبر ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 179 | 08-08-2021 11:44 PM |