فِعْلَة الأيَّام..

دمتِ وتوأمة المداد الناطق يا نجود الصفاء

نجود معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

حتى وإن أبدت الأيام سوءاً فإن الخير دوماً يلوح بأفق الصابرين
وسيكون بعد العسر يسراً بمشيئة الله ..

نص مليء جداً رغم قصره

نجود

بارعة أنتِ

اوراق كادح

ممتنة جدا لهذا الحضور
شكرا وشكرا

أوراق كادح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛





نعم حقيقةً يا نجود
أنّ للأيام تلكَ السّمة السحريّة
في جعل الآلام أقلّ إيلامًا
وأحيانًا تجعلُ منها "لا شيء" بالمعنى الحرفي
حيثُ أنّكِ إذا أقمتِ على جرحٍ ما
لا ترينَ سوى نَدبة ولا تذكرين مصدرها
أو أنّه لم يعد يعنيكِ المصدرُ في شيء
وعليه فإننا نَدينُ لها بعرفان

كأنّي أقرأُ مُقتطفًا من رواية فاخرة
أشكرك نجود

شكر متبادل أيتها الجميلة

عبّقت المكان عطرا..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

ابدأ من هنا

من هذا التأمّل البريء في المرسى

من هذا التلهّف لشغفٍ جديد..

نمر أحيانا بمرحلة من العدمية البحتة

من تضييع تاريخ اليوم

شيء يشبه حالة الشرنقة

أن تعتق نفسك من العالم ومن توقّعاته

فتمنح نفسك إجازة بدون حدود

أو صكّ غفران لا نهائي

وتسمح لنفسك أن تخوض حالةً من الحجر الناجع

في تأجيج اشتياقك لكلّ شيء

كحالة من الشعور بالوقت

والأشخاص وكلّ شيء

نص تصفق له القلوب

إعجابي وتقديري

حضور فاخر
شكرا نبيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

دمتِ وتوأمة المداد الناطق يا نجود الصفاء

ودام اسمك المتلألئ في صفحات المدائن..

لقلبك السعادة

،،
،،
،

بِتْنا في سرادق النسيان نشرب العلقم العتيق
ظننا أننا فعلا نسينا تلك الأحافير في ذاكرتنا
النسيان أضحوكة من تصبّر مغلف ..
رغم أن الحضور مستبعد في كل الحالات
وتظل تلك اللحظات هيَ مجرد مغتسل
من اقتراف النزوة
،،
،
عطر الحرف .. نجود

مسائي تعطر من أريج حرفك
شكرا تتوافد بكل الحُلي إلى صيوانك
تحياتي وتقديري
،،
،