حصيلة بلا معنى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

جميله في السرد وفي إيضاح فكرة تتشعب لدى الكثيرين حول التربية و طرقها وكيف تكون

الرائعه
إلهام
لك تحيتي

تقديري الجم لهذا الحضور، مرحبا تتكاثر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حامد

واضح أن القصة أو الفكرة إحدى روافد القدوة ومدى تأثيرها ومنها:
*- ثقافة القطيع: أن المجتمع يحارب من يخرج عن عاداتهم وتقاليدهم,
*- التدريس الظاهري: أن المعلمين الجدد يدرسون بنفس الطريقة التي تم تدريسهم بها سابقا وهي الشدة غالباً.
*- السيطرة لأبوية: أثبتت سير الحياة أن الآباء الأشداء يكون أبناءهم ضعفاء لأن آباءهم لم يسمحوا لهم بحرية الممارسة خلافا أوامرهم ونواهيهم فالشجرة الكثيفة لا تسمح بنمو أشجار عظيمة تحتها ، والعكس صحيح.

فكرة القصة جديرة بالطرح والشرح
والعرض متدرج منهجي ووافي
دام البوح والقلم
تقديري

نحن نعيب تصرفات هذا الجيل ونسخر منها، ونحن السبب فيها
حضور كالمطر، تحية وامتنان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغجرية

لاشك أن الأب وقع بخطأ كبير
ولكن للأسف لو اتبع تلك الكتب ليس شرطا أن يكون النتاج رائعا
بالنهاية التربية الأسرية بذرة ولكن يحدد نموها غالبا المجتمع
و لا ننسى طبيعة الطفل المتلقي لها الدور الأكبر
طبت

كله بتوفيق وإرادة إلهية
جميلة هذه الرؤية، سعدت بحضورك أسعدكِ الله وأرضاك

،،
،،
،

العمق في السطور البسيطة عالم بحده ويتسع
فموضوع التربية له أبعاد متجذرة في المبادئ ومتفرعة في القيَم
فالنظام التربوي الأسري يفتقد التوافق بين الأخلاق والعلم
فملى سبيل المثال ..
النظام الأخلاقي الواضح والعام
لا يجب الإخلال بقوانينه من جميع الأفراد
ولكن تختلف قيَم التعامل الفردي بين الصغير والبالغ
وكذلك الاهتمام بالمسارات الفكرية لكل فرد من الأبناء يما يناسب ..
ومراعاة الجنس والعمر والرغبات العلمية باستثناء الأخلاق
فتعميم القيَم التي هي في الأصل متقلبة
لن يخدم النظام التربوي ولا بد من المرونة
ولكن يجب التشدد المرِن في المنظومة الأخلاقية
بالمراقبة والتوجيه
،،
،
موضوع يحتاج إلى ندوات ومحاضرات
له مسارات عديدة
ومضة جميلة من الرائعة الأستاذة إلهام
توقظ الفكرة من السبات
تحياتي وتقديري
،،
،

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،،
،،
،

العمق في السطور البسيطة عالم بحده ويتسع
فموضوع التربية له أبعاد متجذرة في المبادئ ومتفرعة في القيَم
فالنظام التربوي الأسري يفتقد التوافق بين الأخلاق والعلم
فملى سبيل المثال ..
النظام الأخلاقي الواضح والعام
لا يجب الإخلال بقوانينه من جميع الأفراد
ولكن تختلف قيَم التعامل الفردي بين الصغير والبالغ
وكذلك الاهتمام بالمسارات الفكرية لكل فرد من الأبناء يما يناسب ..
ومراعاة الجنس والعمر والرغبات العلمية باستثناء الأخلاق
فتعميم القيَم التي هي في الأصل متقلبة
لن يخدم النظام التربوي ولا بد من المرونة
ولكن يجب التشدد المرِن في المنظومة الأخلاقية
بالمراقبة والتوجيه
،،
،
موضوع يحتاج إلى ندوات ومحاضرات
له مسارات عديدة
ومضة جميلة من الرائعة الأستاذة إلهام
توقظ الفكرة من السبات
تحياتي وتقديري
،،
،

شكرًا لحضورك المبهج ورسالتك الصادقة، كامل تقديري وامتناني

..

حتى وإن اختلفت اساليب التربية
يظل الأب القدوة الاولى لذلك الطفل
ومع مرور الوقت يشبهه لدرجة التطابق
فطرياً وربما سلوكياً
ولكن الحياة ومن يرافق فيها
كفيلة بتغيير ماتم غرسه
سنين لا تُعد ولا تحصى
ويبقى الله وحده الهادي


الهام ...
اسم على مسمى
ذلك وكفى

دمتِ ملهمة ....🩵

..

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابهاويهـ

..

حتى وإن اختلفت اساليب التربية
يظل الأب القدوة الاولى لذلك الطفل
ومع مرور الوقت يشبهه لدرجة التطابق
فطرياً وربما سلوكياً
ولكن الحياة ومن يرافق فيها
كفيلة بتغيير ماتم غرسه
سنين لا تُعد ولا تحصى
ويبقى الله وحده الهادي


الهام ...
اسم على مسمى
ذلك وكفى

دمتِ ملهمة ....🩵

..

العجيب أنه حين ينقد أبويه بأمر ما، ولا يعجبه تصرف ما
بعد زمن يأتي دوره كأب/كأم أول ممارساته تلك التصرفات التي كانت لا تعجبه وينتقدها

أهلاً بهذا الحضور، كل التقدير والتحايا

ابهاويهـ معجب بهذا