سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-19-2021, 04:41 PM | #11 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
من أعظم ما يجعل الكاتب متمكنإ
هون أن يكتب الحرف فتشعر بأنه يسرده أمامك وكأنه حديث السمر ما بينكما بلغة فريدة تنسج سقيا لنا أبجدية فاخرة كلما قرأتها تدهشني باختلاف واضح للعيان لك السعادة سقيا و لك التحية بعبق الياسمين |
|
09-01-2021, 11:28 AM | #12 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
ek:
مرات وفي غفلة من قلب تتعظم اشياء واشخاص داخله ويكبروا ويكبروا اكثر مما يجب حتى نصغر نحن ونتاكل بوجودهم أن سألنا القلب هو الأخر لايدرك كيف تحول الى ظل داخل نفسه رغم ادراكه لحجم الجحود واللوعة فهو مهزوم وفي فيء الرصاص يعيش ؛ سقيا هنا نهلت من معين بلاغتك لامجاملة بل هذه حرفة الكتابة نحن نكتب وأنت تنقشين ماأجمل البلاغة الناطق بها هذه القلم |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-01-2021 الساعة 02:09 PM
|
09-01-2021, 01:54 PM | #13 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
ek:
ين غيمات الحلم بات في عمقي ألف قارعه طبول تقرع الوجع ونبضة حآئره في شريان البوح غدوت في ذات فقر وقفار،، حتى أمنياتي.. معقودة على أبواب جهنم تحرق فوهة قلبي!! أبن اسمنت حبي؟؟ في قوافل خطواتك في الشريان.. ام في جوف دمك ام غدت مشاعرك ممنوعة من الصرف.. وربما تغشنها صلوات الإرتباك فغدت تتخبط في رحم الورق!! فقوافل عمري أنفرطت كعقد منثور وتساقطت ايامي تحت أقدام الراحلين لم يتبقى سوى. حفنة من الذكريات ويقايا حريق وخلف قضبان النسيان أستيقظت على رحلة ذهاب دون إياب! ولم يتبقى مني سوى رفات وامنيات تناثر عطرها في بحر النسيان الرائعة اميرة الابجدية (( سقيا )) على ضفاف نهر الكلمات انسكبت وتدفقت المعاني كشذرات من ذهب دام عطر حرفك الراقي عابرة مرت من هنا..!! |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-01-2021 الساعة 02:08 PM
|
09-01-2021, 09:14 PM | #14 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
'
انّي ارَى التّوتّر يعلُو نصّك يَا سُقيَا لماذَا كلّ هَذا العُبُوس فعلاً نحزَن ' ونَضجَر لكن لكلّ بدايَة نهَايَة ولكلّ مولدٍ رَحيل ولكلّ عالمٍ فنَاء ولكلّ ارضٍ خلُود دَعي عقلكِ يستَفيقُ علَى هذهِ الحَقيقَة سَيرتَاحُ قلبُكِ وينَامُ حرفكِ بسلَام رُبّما الحَقيقَة لاتُعجبُنا دَائماً لكن ماذَا لَو انّ تلكَ الحَقيقَة بَريئَةٌ منّا ! نصّك اثَارَ حرفِي جَميلَة جداً يَا سُقيَا القَلب ' |
|
09-01-2021, 09:28 PM | #15 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
اللحظات التي تسرق من حياتنا السعادة
تجعل الصمت يخثر فينا كل الكلام الذي نحاول أن نفرغه لنموت ألما حاملين بقلوبنا ألف دمعة العمر أقصر من رحلة الدمعة إلى المحاجر نتذكر جميع اللحظات إلا أننا لا نود العودة إليها لأنها "نحن" بكل ما فينا من كمية الحزن والسعادة لا تنسي أن تجعلي قلبك يلتحف النسيان فصقيع الذكريات لا يتألمه سواك سقيا كثيرة هي تلك الاسئلة الهاربة من إجابتها إلا أن تتمتها بنور النسيان سعيد بتواجدي بين اوراقك |
التعديل الأخير تم بواسطة هديل الحرف ; 09-01-2021 الساعة 09:31 PM
|
10-29-2021, 07:59 PM | #16 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
اقتباس:
لا تسَل عن تفاصيل العتمة و الدروب الموحشة فَ لا أحدَ يخشى الوحدة لكنها ليست مرغوبة دوماً . أهلاً بِ حضورك ، أبهجَ روحي .. و أنار قلمي . |
|
10-29-2021, 08:03 PM | #17 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
اقتباس:
فلا نسأل الرحمة والرأفة إلا من رب العَالمين كما للِأوطان أسوار عجروا منها أصحابها لهم سَلاسل وقضبان سَيزجّهم الله خلفها يوماً ما . أهلاً ، فقد روانِي مرورك زمزم من فرح . |
|
10-29-2021, 08:07 PM | #18 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
اقتباس:
يكوينا الصمت . والأجمل تقديرك و حضورك الذي نوّر الأرجاء . |
|
10-29-2021, 08:08 PM | #19 | |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
اقتباس:
لا يتراءى الألم بِلا موعد ، إلا إن طالَت الأحلام خيبتها وَطالتنا حسرتها . أهلاً أيتها النقاء الكثيرة بحضورهَا لقلبكِ الفرح . |
|
|
10-29-2021, 08:11 PM | #20 |
|
رد: فِي فَيء الرصاص ..
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
**( قيودٌ الأمس)** بقلمي الرصاص | ظافرالقحطاني | شغب ريشة وفكر منتج | 14 | 06-19-2022 07:16 PM |
**( محمد عبده بقلمي الرصاص)** | ظافرالقحطاني | شغب ريشة وفكر منتج | 10 | 03-20-2021 01:10 AM |
**( تـأمل )** بقلمي الرصاص | ظافرالقحطاني | شغب ريشة وفكر منتج | 11 | 03-20-2021 01:07 AM |
**( رسوماتي بقلم الرصاص)** عزفي وتصميمي | ظافرالقحطاني | شغب ريشة وفكر منتج | 20 | 03-20-2021 01:06 AM |