|
|
| ظِلال وارفة ( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة ) |
( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة )
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
11-01-2023, 10:34 PM
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
سرقة الأمانة…!
 سرقة الأمانة: عندما تتجاوز حدود القناعات في عالمنا المتنوع، يوجد أشخاص لا يملكون الشجاعة لاستجماع قوتهم وتفحص قناعاتهم الشخصية. هؤلاء الأشخاص قد لا يكونون على دراية كافية لتقييم ونقد وتحليل قناعاتهم. عندما نجد شخصًا يشعر بالارتياح وهو متمسك بقناعاته، فإنه من الأفضل تركه يتبنى هذه القناعات حتى وإن كنا نراها خاطئة، طالما أنه لم يطلب رأينا  في بعض الأحيان، يواصل البعض الإصرار على قناعاتهم ومعتقداتهم فقط لأنهم لا يمتلكون القوة الكافية للبحث والنقاش والتغيير. في هذه الحالة، يجب أن نتركهم ولا نسرق أمانتهم. يجب أن نحترم حقهم في الاحتفاظ بقناعاتهم الشخصية وأن نعترف بأن تغييرها قد يكون خارج نطاق قدراتهم الحالية. في النهاية يجب أن نتذكر أننا لا نملك الحق في سرقة أمانة الآخرين وفرض آراءنا عليهم. يجب أن نسعى لإثراء بيئتنا المعرفية بالحوار والتعاون . وأن نكون قادرين على قبول وجود وجهات نظر مختلفة وتقدير التنوع الفكري. هذا هو الطريق الذي يساهم في جذب الآخرين وتأثيرهم بمعانينا المؤثرة. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
 هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, 
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
 |
العرض الشجري
