أول الأماني وآخرها..

أول الأماني وآخرها..

أول الأماني وحكاية الصمت هنا واختباء بين السطور وعدة فواصل تترك أثر الحنين ياله من شوق لشخص يشبهنى بالكثير من الأشياء المحببه لدي فاللحظة كانت عمرًا …… وبين حديث السطور وقلبه الخافي ذلك الحلم الذي أسميته رزق السماء! ننعم بالحلم والأماني ثم نجدها ترفرف لنا مسرعه وعتمة ذلك الليل انجلت. ولامست منها ضوء الروح وطقوس الهوى مازالت أوقات الليل مربكة وحالة أنتظار من حلم وأمنيات ننتظرها ذات يوم أحسست نفسي كا أنثى تحلق في فضاء الحب وأنظر للأفق البعيد وكأنني أهمس له قولًا كيف صدفة الأيام تجمعني بك ! وكيف دائري الساعه تستجيب بالرحابة والسعه يالحلمي الجميل حين يقرضني من نشوة الحلم بك فأنا أشعر كثرتك داخلي وزحمة شعورك فيني حتى تشكلت شوقًا بداخلي وفضاءً بعيني فسبحان من جعلك لي كل الحياة … حصري - النقاء -

للمزيد من مواضيعي