| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحكاية
. . لا أعرف وطنًا يشبه ذاتي المتعددة والمتغيرة التضاريس شتاء ومطر وذكرى الضباب يعانق الأرض رغم كل ما يحيط بها من سراب وغيم وبما ينسال من اللاوعي تقوده رجفة من حنين فأغرق في خطوات حلم بملامح من نور يحمل جمالاً اخّاذاً كأعذب قصيدة وأذكر أني نسيت الإجابة في لون شعرك شامة قريبة من شفاهك تنسيني الكلام شامة تنتظر قبلة وقبلة ترتوي من شامة الحكاية البحر أنتِ الحكاية السماء أنتِ الحكاية العسل الذي يجري إلى مستقر شفتيكِ والسواحل التي تنادي بين ساعديَّ والشواطئ التي انكسرتُ عليها كالموجة والحلم الذي صِرتُه حين عرفتكِ والقصيدة التي تنشرها رائحة ملكة الليل يا فضة النهر يا أغاني الرعاة وأنتِ كما أنتِ تقولين لا اريد لليلنا آخر وأقول: ما لليلنا أول وأعيد صوتي إليكِ وتهدين لي من كحل عينيكِ فننسى الذي كان منا وما خبأته المعاطف من دموع كاللؤلؤ أعدتُكِ لي بنبض القصائد وقلتي عدني أن أكون أنا بين بينك وعدني يكون شِعْرك لي يتيماً وأن اكون أنا ممشاك ومسراك وسربك الغجري ينتشر أمامك ومعراج ما يصعد من الكلام إلى النور عدني! قفلة:- وكان أن وعدتك وكان أنك قصيدة كالماء في كفي ووضعت عطرُكِ في مرمى من الريح وقلت أحبّك ليس لنا من مكان سوى ما عرفناه من حروفِ أسمائنا وليس لنا من الزمان إلا انتظار الريح . حـصـري للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
06-07-2021, 05:30 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الحكاية
.
. يتسلل هذا النبض لمواطنَ الدفء حيثنا خالد الشوق .. انهمار فريد الوشم والتقييم ولنور المدائن ..
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|