آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قطاف السنابل للكاتب ( أبو حامد )
(خاص بالرقابة)
أهلا وسهلا بكاتبة بوح المدائن (بشرى): بك يستبشر رسم النص حرفا ونظما ويتضوع منه مسك المعاني وكأنك والنص بينكما ألفة عهد ووعد ود يناغيك بأسراره وتثنين عليه بأجمل أوصافه وأخباره. كنت في هذا النص حكيمة بمعالجة معانيه وأهدافه وامتلكت زمام الحكمة حينما أحطت بغايته ومقتضياتها وأحكمت وصف أساليبه البيانية وألوانه البلاغية وهذا الحكمة لا يلقاه إلا ذو حظ عظيم من الفكر والفصاحة: كما يقول إبراهيم بن العباس الصولي: إذا ما الفكر أضمر حسن لفظ ................. وأدّاه الضمير إلى العيان ووشّاه ونمنمه مُسدّ ..............................فصيح بالمقال وباللسان رأيت حلى البيان منوّرات....................... تضاحك بينها صور المعاني للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
06-13-2023, 09:57 PM | #2 |
|
رد: دمعتان أحر من الأسيد
أخي السفير بوركت الخطى :
يذكر أن المرشد الطلابي سأل أحد الطلاب عن تحسن مظهره المفاجئ فقال له لقد مات أبي وهل لم يعلم الناس أنا فقراء إلا بعد موته ؟ هذه أخرى من صور الخذلان في المجتمع وصورة أخرى لتضحيات الآباء فتقابل بتجاهل وعقوق الأبناء وماذا تفيد كل تفاعلات الحزن أم أنها فقط شيء من تقاليد المجتمع ولذلك لا تنسى نصيبك من الدنيا مشاركتنا أدبيات النص وقيمه الإنسانية هي عندي بمثابة زيارة أخوية أجزل الله لكم المثوبة والأجر |
|
06-17-2023, 08:47 PM | #3 |
|
رد: سلسلة***سيكولوجيا***(أغلال الفقد)......الجزء الثالث.....
وجود شخص يعاني في المجتمع فهذا يعني فاقد القدرة على الإنتاجية
ومؤثر على قدرات من يقومون برعايته والمبادرة إلى علاج الحالة قبل أن تتفاقم والحالات النفسية ذات أثر جسدي واجتماعي ووطني هذا الأثر السلبي المستقبلي لا يدركه إلا أصحاب الرؤى الثاقبة والمخططون في التنمية البشرية أستاذة أنت في الطريق الصحيح واصلي مهما كانت التكاليف لا نملك من الدعم إلا الدعاء لك بالتوفيق |
|
06-18-2023, 10:23 PM | #4 |
|
رد: 1- {القمة}- حقيقتها مختلفة
حياك الله أخي (أوراق كادح):
أصبت أن القمة الحقيقية هو الذكر الحسن الباقي للإنسان في قلوب الناس بعد وفاته كما يقول عبدالله بن رواحه : لكنني أسأل الرحمن مغفرة ****** وضربة ذات فرع تقذف الزبدا أو طعنة بيد حران مجهزة ******* بحربة تنفذ الأحشاء والكبـــدا حتى يقولوا إذا مروا على جدثي * يا أرشد الله من غازٍ وقد رشدا حضورك دعم لا محدود نحن دوما بانتظارك |
|
06-18-2023, 11:10 PM | #5 |
|
رد: 1- {القمة}- حقيقتها مختلفة
إلى عضو إدارة منتديات مدائن البوح (النقاء):
تحية بكل أطياب الشكر لجهودكم العظيمة في تجهيز إمكانات المنتدى وتيسير أعماله وسرعة المبادرة وروعة الحرص على الرقي بمستوى المنتدى ودعم أعضائه وتحفيزهم ولاحظت الشعار (نعمل بروح الفريق الواحد ،،،،، وواحدنا يمثل الفريق) يطبق واقعا ملموسا بين أعضاء مجلس إدارة المنتدى وحرص بقية الأعضاء معهم وعليه فإن تهيئتكم البيئة المناسبة للنجاح هو ما جعل كتاب المنتدى يبدعون وعلى مائدة الأفكار يتسامرون يقال (علم في رأسه نار) صحيح أنه لا يشاهد إلا لمعان النار ولكن لا أحد ينكر أن الجبل بضخامته هو الذي رفع النار لتشاهد أما بخصوص الطموح فيحضرني مقابلتي لأحد طلابنا المنتسبين في الصف الثاني الثانوي بعد تقاعده من العسكرية عند بوابة المدرسة فأقول له ممازحا (شد حيلك المستقبل قدامك- قال: ما يهمك سوف أجيب الشهادة والجامعة - قلت له سوف تجد أن الحياة أجمل عندما يكون لها هدف) يقول البارودي: نفى النوم عن عينيه نفس أبية ******* لها بين أطراف الأسنة مطلب إذا أنا لم أعط المكارم حقها ********* فلا عزني خال ولا ضمني أب ومن تكن العلياء همة نفسه ******** فكل الذي يلقاه فيها محبب وسام شكر بحجم الأفق لجهودكم |
|
06-19-2023, 01:46 PM | #6 |
|
رد: 1- {القمة}- حقيقتها مختلفة
فعلا أخي (الفيصل):
ما أشرت إليه من تفشي السلبية بين البشر بأن نجاحي لا يكون إلا على حساب الأخرين هذا يذكرني بقصة مهاتير محمد بين نخبة المثقفين: في عام 1974 كان (مهاتير محمد) ضيف شرف في حفل الانشطة الختامية لمدارس (كوبانج باسو) في ماليزيا.. وذلك قبل ان يصبح وزيرا للتعليم في السنة التالية ومن ثم رئيسا للوزراء عام 1981. قام مهاتير محمد في ذلك الحفل بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين وليس للطلاب، وهي توزيع بالونات على كل مدرس، ثم طلب من كل مدرس أن ينفخ (البالون) ويربطه في قدمه، وبعد ان انتهوا من ربط البالونات طلب منهم التجمع في ساحة مستديرة ومحدودة وقال لهم: لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط، وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس لازال محتفظا ببالونه جائزة قيمة!! لم يكمل مهاتير حديثه بعد إلا وقد بدأ المدرسون بالدعس على اقدام بعضهم بعضا طمعا بالجائزة، وبعد أن انتهى الوقت المحدد ظل شخص وحيد هو المحتفظ ببالونته!! وقف مهاتير محمد متعجبا مما قام به المدرسون وقال: لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر؟.. ولو أن كل شخص وقف بدون اتخاذ قرار سلبي ضد الآخر لنال الجميع الجوائز، ولكن التفكير السلبي يطغى على الجميع، كل منا يفكر بالنجاح على حساب الاخرين.. أشكر تفاعلك مع الموضوع وكلنا في الهم شرق |
|
07-11-2023, 02:57 PM | #7 |
|
رد: مدائن الحب
(خاص بالرقابة)
وقفت في الروض مشدوهاً بما فيه ****** أسرح الطرف في شتى مباهيه فقلت هــــــــــذا شتــــــــــــاء أمره عجب ****** هل الربيـــع أتى بالحسن يطويه منتدى الأدباء ساحة الأوفياء ملتقى الحكماء حيث الود الخالص والكلمة الطيبة والنصيحة الرقيقة والخبرة الوافية شعاري في الحياة (املأ الحياة حياة) ووجدت في منتداكم نبع للحياة تزرع على ضفافة أجود أنواع الكلمات الطيبة قال الله تعالى: ﴿ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها﴾ فتثمر هذه الأشجار (الكلمات) بهجة وحياة للنفوس كما يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لولا ثلاث ما أحببت البقاء في الدنيا: ظمأ الهواجر(الصيام) والسجود في الليل ومجالسة أقوام ينتقون أطايب الكلام كما ينتقى أطايب الثمر جميل في منتداكم إحكام النسج وتظافر الجهود هيأتم سبل الواد فأمطرت ******** صفــــو التآلــــــف بيننــــا وصفوتـــــــــم حالفتم الأخلاق وهي فضيلة ***** يسمو بها السامي العظيم الملهـم والأجمل حسن الإدارة وتوزيع الأدوار وتوقير وتقدير الحكماء ولا خير في حلم إذا لم يكن له ******* بوادر تحمي صفوه أن يكدرا ولا خير في جهل إذا لم يكن له ****** حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا بالتحديد عندما أكون في ميدان العميد (فتحي عيسى) آخذ راحتي لثقتي بأنه سيقدر لشياهي أين ترعى بينما أنا ألهو وأنشد كما أبو القاسم الشابي: أَقْبَلَ الصُّبْحُ يُغنِّي للحياةِ النَّاعِسَهْ والرُّبى تَحلمُ في ظِلِّ الغُصونِ المائِسَهْ والصَّبا تُرْقِصُ أَوراقَ الزُّهورِ اليابسَـــهْ وتَهادى النُّورَ في تِلْكَ الفِجاجِ الدَّامسَهْ أَقبلَ الصُّبْحُ جميلاً يملأُ الأُفْقَ بَهَــــــــاهْ فتَمَطَّى الزَّهرُ والطَّيْرُ وأَمواجُ المياهْ قَدْ أَفاقَ العالم الحيُّ وغَنَّى للحياهْ فأَفيقي يا خِرافي وهَلُمِّي يا شِياهْ واتبعِيني يا شِياهي بَيْنَ أَسرابِ الطُّيورْ واملإ الوادي ثُغاءً ومِراحاً وحُبُورْ واسمعي هَمْسَ السَّواقي وانشقي عِطْرَ الزُّهُورْ وانظري الوادي يُغَشِّيهِ الضَّبابُ المُسْتَنيرْ واقطُفي من كلأ الأَرضِ ومَرعاها الجَديدْ واسمعي شبَّابتي تَشْدُو بمعسولِ النَّشيدْ نَغَمٌ يَصْعَدُ مِنْ قلبي كأَنفاسِ الوُرودْ ثمَّ يَسْمو طائراً كالبلبلِ الشَّادي السَّعيدْ وإذا جئْنا إلى الغابِ وغطَّانا الشَّجَرْ فاقطُفي مَا شئْتِ مِنْ عُشْبٍ وزهرٍ وثَمَرْ أرضَعَتْهُ الشَّمسُ بالضَّوءِ وغذَّاهُ القَمَرْ وارتَوَى مِنْ قَطَراتِ الظَّلِّ في وقتِ السَّحَرْ وامْرَحي مَا شئتِ في الوديانِ أَو فَوْقَ التِّلالْ واربضي في ظلِّها الوارِفِ إنْ خِفْتِ الكَلالْ وامْضَغي الأَعشابَ والأَفكارَ في صَمْتِ الظِّلالْ واسمعي الرِّيحَ تُغَنِّي في شَمَاريخِ الجِبَالْ إنَّ في الغابِ أَزاهيراً وأَعشاباً عِذابْ يُنشِدُ النَّحْلُ حوالَيْها أَهازيجاً طِرابْ لمْ تُدَنِّسْ عِطرها الطَّاهرِ أَنفاسَ الذِّئابْ لا ولا طافَ بها الثَّعْلَبُ في بعضِ الصِّحابْ وشذاً حلواً وسِحْراً وسَلاماً وظِلالْ ونَسيماً ساحرَ الخطوَ مَوْفُورَ الدَّلالْ وغُصوناً يرقُصُ النُّورُ عليها والجَمالْ واخضراراً أَبديًّا لَيْسَ تَمحوهُ اللَّيالْ لن تَملِّي يا خِرافي في حِمى الغابِ الظَّليلْ فزَمَانُ الغابِ طفلٌ لاعبٌ عَذْبٌ جميلْ وزمانُ النَّاسِ شَيْخٌ عابِسُ الوجهِ ثَقيلْ يتمشَّى في مَلالٍ فَوْقَ هاتيكَ السُّهولْ لكِ في الغاباتِ مرعاكِ ومَسْعاكِ الجميلْ وليَ الإِنْشادُ والعَزْفُ إلى وَقْتِ الأَصيلْ فإذا طالتْ ظِلالُ الكَلأ الغضِّ الضَّئيلْ فهلمِّي نُرْجِعِ المَسْعَى إلى الحيِّ النَّبيلْ على هذا الرابط https://www.boohalharf.com/vb/showth...155#post290155 |
|
07-15-2023, 07:47 PM | #8 |
|
رد: النجاح النوعي
مرحباً أخي (أوراق كادح):
عن أبي رُقية تميم بن أوس الدَّاري : أن النبيَّ ﷺ قال: الدِّين النَّصيحة، قلنا: لمَن؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمَّة المسلمين وعامَّتهم. رواه مسلم. الواقع يا أخي إن الناظر في واقع شبابنا يدرك مدى احتياجهم للنصيحه: *- فمع المغريات العصرية زاد قصور الشباب في أمور دينهم. *- ومع الانفتاح زاد تقليدهم لساذجين من غير المسلمين في لباسهم وسلوكهم. *- وركن كثير منهم إلى الدعة والخمول وضعفت عنده الهمة والعزيمة وروح المنافسة. يا أخي إن البدايات تصنع النهايات إذا أردنا أن نرى مستقبلنا فلننظر إلى حال النشء ومستوى إعداده فالله عز وجل يقول {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم} والأعداء اليوم يتربصون بنا الدوائر ............والحديث يطول t: : أدام الله عزك |
|
07-15-2023, 09:17 PM | #9 |
|
رد: النجاح النوعي
حياك الله أخي :{الحكيم }
أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه أنَّ تقدير الشخص يكون بمقدار عطائه وأن تحديد مستواه بمقدار ما يحسنه وليس بما يحمله من شهادات وهذا ما يؤكده الاختبار التحصيلي في نهاية المرحلة الثانوية وفي بعض الولايات الأمريكية يعقد للطالب اختبار يحدد مستواه دون النظر إلى ما يحمله من شهادات وعلى هذا الأساس تم تحديد 40 ساعة تطوع لا بد لطالب المرحلة الثانوية في نظام المسارات إنجازها كشرط أساسي للتخرج قال الشاعر: كن ابن من شئت واكتسب أدبا ********* يغنيك محموده عن النسب جعل الله حظنا وحظك عظيم من الحكمة |
|
07-15-2023, 09:46 PM | #10 |
|
رد: النجاح النوعي
الكاتبة والناقدة المتميزة {عطاف المالكي}
على الكاتب ومن يحمل هذا المسمى أن يقدُر لنفسه قدرها ويحفظ للقراء قدرهم فالحرف وعاء المعنى ومن غير اللائق أن نأتي بالإناء فارغا أو ناقصا ومن عادة العرب - وجل كلامهم بلاغة - إيجاز اللفظ مع كثافة المعنى وفيضانه عن ألفاظه وماذا عند الكاتب أن يقدمه للمتلقي إلا حكمة وخبرة ومعلومة لا خَيلَ عِندَكَ تُهديها وَلا مالُ ********* فَليُسعِدِ النُطقُ إِن لَم تُسعِدِ الحالُ f: : وفقنا الله وإياكم إلى ما يحب من القول والعمل |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قراءة تحليلية نقدية للكاتب أبو حامد في النص الشعري روضة المبدعين | أبو حامد | "بقعة ضوء" | 21 | 06-14-2024 02:19 AM |
قراءة الكاتبة عطاف المالكي لنص ( شياطين الغياب ) للكاتب الكبير عبد المنان | عطاف المالكي | "بقعة ضوء" | 13 | 04-08-2023 06:52 PM |
قطاف السنابل لـ مريم الأحمدي | مريم الأحمدي | قـطـاف الـسـنابل | 0 | 05-13-2022 04:42 AM |
قطاف السنابل للنقاء | النقاء | قـطـاف الـسـنابل | 186 | 02-20-2022 10:43 PM |