سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
شاطئُ الرَّغَبَاتْ
وقالت لستُ خائفة منكَ فقلبي نَاضِجٌ وسأذهبُ للقائكَ ذاتَ مساءٍ هناكَ في العلالي وعلى قِمَّةِ رغبتي فوقَ شلالاتِ المشاعرِ بينَ جبالِ الأُمنياتِ وعلى شاطئِ الرغباتِ وأبداً منك لن أخافَ فلستُ قطةٌ تموءُ ولستَ أنتَ بالوحشِ الكاسرِ وعندَ التَّلةِ الخضراءَ عندما تَصْفُوْ السَّماءُ هذي يَدَيَّ خُذها إليكَ ودعنا نرقصُ رقصةَ اللقاءِ على لحنِ الوفاءِ قبلَ أنْ يمَرَّ َّالعمرُ بلا حُبٍّ ولا وفاءْ شاطئُ الرَّغَبَاتْ محمد حجر على يوتيوب هنا للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
آخر تعديل محمد حجر يوم
11-19-2021 في 06:52 PM.
|
11-19-2021, 07:17 PM | #3 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
هلا بك كاتبنا محمد حجر
يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
11-19-2021, 08:25 PM | #4 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
هنا محمد
وهنا الجمال الآسر يتجلى على شاطئ الأمنيات شاطئ الرغبات وحديث من القلب للقلب يؤكد فيه الطرف الثاني اعتزازه بالأول ليظهر على شكل بوح ممزوجا بالعزة وشيء من الثقة في النفس : " لستُ خائفة منكَ فقلبي نَاضِجٌ وسأذهبُ للقائكَ ذاتَ مساءٍ هناكَ في العلالي وعلى قِمَّةِ رغبتي " لأن القلب إن أحب فسوف تجد نفسك تندفع بكل كيانك لتثبت هذا الحب بموعد جميل عند التلة الخضراء هكذا هي القلوب الصافية تأتلف سريعا أخي محمد نص شعري رائع حلقنا معه نحو سماوات الروعة فشكرا لقلمك الشاهق ولروحك الفتية صادق الود والتقدير والمحبة |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
11-19-2021, 08:29 PM | #5 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
الاستاذ محمد حجرالشفيف...
دائِمُ الحُضور رِقّةً مِن فيضِ الشّعور سَلِمتَ وَسَلِمَ مِدادُكَ العاطِر الماطِر .. |
استاذي حرف وعلى قلبك السلام والرحمة شكرا لهذا الأهداء الراقي وقبلة على جبين ابنتك خوله على صنيع أناملها الطاغي الجمال إذا غاب أسمي من هنا فربما ينساني البعض ! ولكن .. ستتذكرني صفحاتي من سجلت عليها حروفي لتبقى كلماتي..! لاتحرموني من دعواتكم |
11-19-2021, 08:38 PM | #6 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
/ . . وقال .. لما لا نبدل فحوى الحديث .. . . تبسمت .. ولجناح الجرأة أشرعت .. و .. قالت .. كيف ولما متى وأين .. ؟ صمت وثم صمت .. فألحت على حضور صوته ليس فجورا منها .. بل هو .. ل هو .. توق تباً له يعلم بها .. ويندس بين الإبتسامات .. / / حجر ال مختلف .. سعيدة أن أعود لألتقي بقلم هو لك .. قلم دوما أراه .. مختلف .. سلم المداد .. بستان زهر |
|
11-19-2021, 08:41 PM | #7 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
في صدارة المشهد وفي قلب الحدث الحب يعني بشكل ما تنازلاً سلساً لصالح الآخر نبض يود في الآخر سكنى كما تصف أرضاً صلبة نصل إليها بعد طول إبحار وسط المياه الشاسعة فكل ذرة تذوب من المشاعر تذوب لحساب الآخر لكن يبقى هناك خطرٌ داهم حين ينبئ عن شتاءات خذلان لا تنتهي وجراح لا تندمل وكثيرا ما يصير هذا التهديد واقعاً ملموساً في حالة لم يحتوِ الآخر إذا...!!!!!! ماذا لو رحل الآخر لأي سبب كان آخذاً معه هذه الأجزاء من كينونتنا البشرية؟ فالحب تجربة إنسانية و تكثيف لمشاعر تملأ الصدور خالص المودة والتقدير |
التعديل الأخير تم بواسطة نبيل محمد ; 11-19-2021 الساعة 09:03 PM
|
11-19-2021, 11:08 PM | #8 |
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
شاطئ الرغبات
على مشارف رغباتي التقيك وقلبي ظمآن وجراحي خمدت رميتها على شطآنك لارتوي من شلال مشاعرك وتشرق شمس الهيب من عشقك زرعتها فوق فوق سمائي بعطر الطيب وباتت روحي تسكر ببين تفاصيلك برقصات اللقاء واجدة السواس الاستاذ الرائع محمد حجر ولست انت بالوحش الكاسر وعند التلة الخضراء عندما تصفو السماء هذه يدي خذها اليك ودعنا نرقص رقصة اللقاء على لحن الوفاء عزفت على المشاعر نغما يناسب البوح بهذا اللقاء بصوت لحن الوفاء واشتعال الاحساس على تلة الخضراء برقصة اللقاء المطرزة بروعة الإبداع وجمال الاحساس العالي سلمت لنا وسلم ابداعك اللامتناهي دمت نبض لا يتوقف تحيتي تليق بك بالعبير المتناثر في ورود كلماتك الماطرة🌹🌹 |
|
11-19-2021, 11:19 PM | #9 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
11-19-2021, 11:21 PM | #10 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: شاطئُ الرَّغَبَاتْ
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|