،، انفــــلات! // أحلام المصري ،،

،، انفــــلات! // أحلام المصري ،،

،، انفــــلات! // أحلام المصري ،،
/
/
.
.



على غصن الوقت الحزين..
غرابٌ هزيل،
يلملم نعيقَه القديمَ بلا هدى..

مسبحةُ الوقت،
كريستالٌ مغرور، لا يفقَهُ الاستغفار..
سيءُ الترتيل

إناء الذنوب ممتلئ،
والعقلُ دجّالٌ كبير..
على غباء التأويل متكئ

بلا رغبةٍ أجادلُني،
أعاندُني..
وأهينُ وقارَ التفاصيل

متجردةً من حزنٍي المعتاد،
أقرأ (مدينةَ السراب)!
جحافلُ النمل تبتلع السكاكر،
تأكلُ أباهم المربوط إلى الشجرة،
حتى آخر النسل..

لمَ قدرُ الجميلاتِ بالحزنِ دوما محتوم!

الحكاية فراشةٌ اختلطت عليها أطوارها،
فغفت بين دفتي كتاب

قلمي المولود قبلي،
نسي مفتاح الكتابة،
منشغلٌ بعقد هدنةٍ وهمية،
بين المعنى والفكرة...

الوقتُ ذئبٌ يشرب دماء الحكاية،
ولمَ الجميلةُ دوما حزينة!
نعقَ غرابٌ هزيل،
قبل أن يلبي نداء الغيمة السوداء

للمزيد من مواضيعي

 

لحكاية فراشةٌ اختلطت عليها أطوارها،
فغفت بين دفتي كتاب


وعجبا يظن بنفسه مانحا للحياة ... وألقا يرى شخصه مفعم الأحساس

من لم يلحظ الموت ... ويتأمل ما قبل النهاية ... فليشفق على نفسه قبل أن تشفق عليه غربان الحكايا وتزرعه هناك فزاعة طيور أحلام البراءةوتضن عليه براحة الهروب وتبقيه مواجها لنفسه وحرفه تبعثره الريح


الراقية أحلام...
جئت لاهثا طمعا فى مقعد أول ومرور قبل أى مرور

ولكن تأبى كلماتكم إلا أنت تجعل للوقت حسابات أخرى وتفتح فى الروح جرح لا نغادره أو يغادرنا حتى يستنزفنا والدماء

شكرا لحرفكم هنا

وأرجوا حقا أن أكون حجزت المقعد الأول ... وإن لم يحدث فيشرفنى الوقوف بين جنبات حروفكم


حقا نرتقــــى

أحلام المصري ,المســــافررر ,شتاء.! معجبون بهذا

/


إناء الذنوب ممتلئ،
والعقلُ دجّالٌ كبير..
على غباء التأويل متكئ

بلا رغبةٍ أجادلُني،
أعاندُني..
وأهينُ وقارَ التفاصيل

متجردةً من حزنٍي المعتاد،
أقرأ (مدينةَ السراب)!
جحافلُ النمل تبتلع السكاكر،
تأكلُ أباهم المربوط إلى الشجرة،
/

نص فاخر ولغة بارعة
وسطور جميله بمعانيها
للختم والتنبيه والمكافأة

كل الود والتقدير
../

أحلام المصري ,المســــافررر معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، انفــــلات! // أحلام المصري ،،
/
/
.
.



على غصن الوقت الحزين..
غرابٌ هزيل،
يلملم نعيقَه القديمَ بلا هدى..

مسبحةُ الوقت،
كريستالٌ مغرور، لا يفقَهُ الاستغفار..
سيءُ الترتيل

إناء الذنوب ممتلئ،
والعقلُ دجّالٌ كبير..
على غباء التأويل متكئ

بلا رغبةٍ أجادلُني،
أعاندُني..
وأهينُ وقارَ التفاصيل

متجردةً من حزنٍي المعتاد،
أقرأ (مدينةَ السراب)!
جحافلُ النمل تبتلع السكاكر،
تأكلُ أباهم المربوط إلى الشجرة،
حتى آخر النسل..

لمَ قدرُ الجميلاتِ بالحزنِ دوما محتوم!

الحكاية فراشةٌ اختلطت عليها أطوارها،
فغفت بين دفتي كتاب

قلمي المولود قبلي،
نسي مفتاح الكتابة،
منشغلٌ بعقد هدنةٍ وهمية،
بين المعنى والفكرة...

الوقتُ ذئبٌ يشرب دماء الحكاية،
ولمَ الجميلةُ دوما حزينة!
نعقَ غرابٌ هزيل،
قبل أن يلبي نداء الغيمة السوداء

البارحة والجاش قالب للحزن

والفكر كوكب في مدارات الخيال

ماعاد للدنياء وسط عيني ثمن

أحسها صارت مثل لعب العيال

لأني عرفت ان آخر أيامي كفن

يطويه جسمي عقب ماشد الرحال


الاخت الفاضلة

أحلام المصري

قد يخرج الخير من جوف الشرر

وقد ينبت الجمال في باطن الحجر

وانفسنا بوتقه داخلها الجمال والشرر

والحرف يخرج دوما صارخا

ينادي علي مشاعرنا باذخا

بكل ما فيه من الآلآم يحملها

وكل ما فيه من جمال ينقلها



دمتي بود


ساميــــــ

أحلام المصري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

لحكاية فراشةٌ اختلطت عليها أطوارها،
فغفت بين دفتي كتاب


وعجبا يظن بنفسه مانحا للحياة ... وألقا يرى شخصه مفعم الأحساس

من لم يلحظ الموت ... ويتأمل ما قبل النهاية ... فليشفق على نفسه قبل أن تشفق عليه غربان الحكايا وتزرعه هناك فزاعة طيور أحلام البراءةوتضن عليه براحة الهروب وتبقيه مواجها لنفسه وحرفه تبعثره الريح



الراقية أحلام...
جئت لاهثا طمعا فى مقعد أول ومرور قبل أى مرور

ولكن تأبى كلماتكم إلا أنت تجعل للوقت حسابات أخرى وتفتح فى الروح جرح لا نغادره أو يغادرنا حتى يستنزفنا والدماء

شكرا لحرفكم هنا


وأرجوا حقا أن أكون حجزت المقعد الأول ... وإن لم يحدث فيشرفنى الوقوف بين جنبات حروفكم


حقا نرتقــــى

الشكر الحقيقي لكم صانع الذكريات
فدوما للرد الأول على كل نشر مكانة مختلفة
هي الامتنان
حيث يشبه مطر الري للنبتة كي تنمو وترى الأضرار


كل الامتنان أكرر إرساله لكم