آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
؛
من أنتَ ؟! طفلٌ مشى في طيشهِ الأبدي وكانت الـ آآآآآهُ تطهو سَحنةَ الجسدِ ! ، تَمَنْطَقَ الحبَّ جهلاً ، قبل صبوتِهِ حتى قضى العمرَ يتلو آيةَ المسدِ ! ، من أين ؟! من ألمٍ يُفضي إلى ألمٍ خطوطهُ رُسِمَتْ من حُرقةِ الكبدِ ! ، علامَ أنتَ هُنا ؟! من أجلِ يأنسُنِي مضنىً ، و يَحمَدُنِي .. سارٍ إلى الكمَدِ ! ، هل كنتَ ذا أملٍ ؟! كلَّا ولا صرختْ في وجهِ مسغبتي ؛ حـمَّـالةُ السَعَدِ ! ، لِمَ اهتديتَ هُنا ؟! طفلٌ ، و غُرَّ بهِ هل يَعقِلُ الطفلُ بُغضَ الظبيِ للأسدِ ؟! ، ماذا ترى في غدٍ ؟! لا شيءَ غيرَ غدٍ يُلقي على كـ ـتـ ـفـ ـي حِملاً من النكَدِ ! ، أما وعيتَ الهوى ؟! بلى وعيتُ وما جدواهُ ما لم يكنْ سلوىً على الفَئِدِ .!! ، إذًا وما بَعدُ ذا ؟! لا بَعدُ يُنبئُني إلا بـ ما غَـ ـرَفَـ ـتْ حُـزنًا ؛ إليَّ يدي ! ، خرائطي قد طواها ما حوى وجعي وقبضةُ الموتِ تدنو من خُطى أمَدي ! ، فـ فيما يرجو مُسجىً خلفَ خيبتِهِ وقد جثا مخلبُ التأبين فوقَ غدي ؟! ، لا شيءَ..! لا شيءَ إلا نعتُهُ: نَزِقٌ لم يستقمْ عندَ بابِ الله للرَشَدِ ! ، تَمَنْطَقَ الطيشَ قبل الحبِّ فـ اغتربتْ خُطاهُ.. حتى أبتْ يأوي إلى بـ ـلـ ـدِ ! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
05-28-2024, 04:37 PM | #2 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
كلمات جميلة ارتقت بنا عالياً بين الغيوم
تركي المعيني لله درك |
ورثت الصبر ميراث طفلٍ سقاه الدهر دمعاً فكفاه فباغتته السنين في عجلٍ وكأن ما كان بالأمس رآه 🌹أوراق كادح🌹 |
05-28-2024, 04:57 PM | #3 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
.
. لله درّك شاعرٌ تنظم درراً صح لسانك على هذا الجمال دامت روحك شاعرنا للوشم والنشر والمكافأة |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
05-28-2024, 06:04 PM | #4 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
مرحبًا بالشاعر الكبير تركي المعيني
شاعر مدهش يعرف كيف يأتي و كيف يحضر قلمه وقصيدة عنوانها الإبداع أرحب بك و أنا الفخور بك منذ زمن لجوء شعري مدهش ومصافحه جميله تحمل بطياتها لمسات مبهره لقلم ألق ورائع صح إحساسك وشكرًا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
05-29-2024, 03:56 AM | #7 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
حتى الوجع يحلو حين البنان يجيد تطريز حروفه
المعاني موجعة .. والقصيدة جميلة .. تستحق الإشادة .. فيها الرقي .. والحرف النازف لها عنوان شاعر المدائن تركي المعيني أنت لاتكتب ولاتخلف وراءك انطباعا أنت تمنطق الدمع، وتفلسف الألم حين تعصر عصب الوجع المقهقه في العمق أنت ترمى أطواق النجاة في بحر الكلمات لتغرق أنت. أول مرة أقرأ لك !!! مساحات حرفك أرض خصبة أنبتت دررًا إنحناءة تقدير وإعجاب |
|
05-29-2024, 07:53 AM | #8 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
..
غَضُّ المَنْطِقِ يَجْرِي فِي مَتَاهَاتِ الطَّيْشِ وبـ إِصْرَارِ طِفْلٍ يَرْسُمُ خُطَاهُ الوَاحِدةَ تِلْوَ الأُخْرِى إِلَى مَهْلِكٍ لَمْ يَفْطَنْ إِلى مَدَاهُ حَتَى قَضَى العُمْرَ يَنْتَهِجُ الاغْتِرَابَ القَدير / تُركي المعيني وكـ أَنَّكَ تُجِيبُ عَلَى هَوامِشَنَا التِي أَخْرَسَتْهَا الخَيْبِاتْ مُصَافَحةٌ أُولى لـ قَلَمِكَ / صٌدْفّةٌ أَحْمِدُهَا سَلِمَ البَنَانُ ومَنْطِقُ القَلم جُلَّ احْتَرامِي وتَقْدِيرِي ~~ |
|
05-29-2024, 09:34 AM | #9 |
|
رد: أجوبةٌ على هامشِ الخيبة ..!
جاء حرفك
على حد التمني الذي في صدورنا فكانت قصيدة بمثابة الترف الأدبي الفاخر رغم الحٌزن الذي غلف أرجاء القصيدة شكراً يا تركي المعيني فقد تتابع بين كفيك المطر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|