سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
القِيَامَة
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب |
04-01-2021, 03:57 PM | #2 |
|
رد: القِيَامَة
هنا تقف الأقلام خجلا ويلجم الحرف أمام فخامة وجلالة قلمكم الفذ سيدي متَربعاً كِـ عادتِهُ في أبهى حلة وصورة ثائرا على الظلم ومؤمن بالوفاء والحب للوطن عقيدة متشبعة بحب الوطن كتبت بحروف علَىْ عَرشْ الابدآعْ تربعت نصَ يفيضُ عذوبهً وكله احساس لألم بات له صوت وصيت اعجابي وختمي مع التقيم وارساله للنور ومنحك مكافأة محبتي .... |
سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء |
04-01-2021, 03:59 PM | #3 |
|
رد: القِيَامَة
تمت الاضافة
مبروك |
سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء |
04-01-2021, 04:45 PM | #5 |
|
رد: القِيَامَة
الرائع محمد القصاب
هل تريد ان أطمئنك وتصدقني ستقوم قيامتنا وأقرب مما نظنه قريبا وما كان فينا إلا من شيء عجنته صباحاتنا فإن جاء المساء بمره فذاك الوعيد الذي به قد علمنا أقبض على دينك حتى يخرجك بالغنائم منصورا تحيتي |
|
04-01-2021, 04:51 PM | #6 |
|
رد: القِيَامَة
.
. مؤلم حرفك .. ومتجذرٌ فيه صرخة بكماء نظمك الأصيل . وتوحيد الفكرة فيه يجعلنا نشهق بدهشة لا إفاقة منها ملهم للحرف .. والروعة لن تنضب . ألق التحايا بُشْرَى |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
04-01-2021, 05:33 PM | #7 |
|
رد: القِيَامَة
لاأعلم هل أرد برثاء على من ؟ على سوريا أم على لبنان أم على اليمن أم على ليبيا أم على تونس أم على ...................................
حينما وقع ثوب الامان تعرينا جميعاً ولاغطاء يسترنا اشكرك سيدي |
|
04-01-2021, 05:54 PM | #8 |
|
رد: القِيَامَة
الشاعر القدير/ محمد
قصيدة محزنه فعلا شاعر مدهش يعرف كيف يأتي و كيف يحضر قلمه قصيدة عنوانها [ الإبداع ] العمق التركيب اللغوي الاسقاطات المدهشة لا يجمع هذا الجمال الا مبدع ارتقى بك الشعر واهل الشعر علواً اسال الله ان يفك اسركم وينصركم وشكرا كثيرا لك.... |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
04-04-2021, 01:33 PM | #9 | |
|
رد: القِيَامَة
اقتباس:
شكراً لا تكفي لذاتِ السمو ..سَلَيدا
للإظهارِ بحلّةٍ راقيةٍ، ولإضافةِ الفيديو الرائع أرتجلُ لكِ على البحر النازف نفسه..الوافر سَلَيْدا أَوْغِلِي في جُرْحِ شَامِي تَرَيْنَ فؤادَ طِفْلٍ منْ حُطامِي بقلمي الآن/ الوافر جزاكِ الله الخير العميم تحياتي والمحبة و |
|
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب |
04-04-2021, 05:14 PM | #10 |
|
رد: القِيَامَة
بداية لانملك إلا أن نرفع كف الدعاء إلى من له الأمر أولا وأخيرا ونلهج في الدعاء ولا نكف أن يفرج الهم ويكشف الغمة عن سوريتنا الحبيبة وعن كل بلادنا العربية المكلومة بعيدا عن الغرض الشعري فقد قرأت قصيدة رائعة السبك مكتملة الأركان بلغة متينة لا يشق لصاحبها غبار في ساحة الحرف واللغة وميدان الشعر ولا اخفيك شاعرنا المميز أنك بقصيدتك والتي وجدت فيها إن لم يخني حدسي معارضة لقصيدة عمرو بن كلثوم في اسلوب النظم وقد نجحت حقيقة في هذا الجانب فقط وبلا جدال اما المعارضة وكما نعرف بمعناها الحقيقي فلا بد ان تتوحد أيضاً في ذات الغرض الشعري والذي وجدته بعيدا نوعا ما بين قصيدتك وبين أبيات عمرو بن كلثوم في معلقته الشهيرة فشتان مابين الفخر العابق في معلقة ابن كلثوم وهذا الوهن السافر والتوجع المؤلم الطاحن للروح والقلب سويا في أبياتك لا ألومك حقيقة فيما ذهبت اليه ابدا لكن نفسي تأنف هذا الاسلوب ولا اخفيك ايضا انني لا اتمالك نفسي عن البكاء كلما استذكرت ابيات عمر حنينا وتوجعا وتألما على الحالة التي وصل اليها العرب بعد كل التاريخ المشرف والذي اضعناه في غفلة من الزمن ارجو ان تتقبل مروري من هنا واتمنى ان ليس ثمة إزعاج في ردي ورأيي وكل ماذهبت اليه واسمح لي أن أستذكر وجنابك بعض أبيات عمرو بن كلثوم ونَحنُ الحاكِمونَ إَذا أُطِعنا وَنَحنُ العازِمونَ إَذا عُصينا وَنَحنُ التارِكونَ لِما سَخِطنا وَنَحنُ الآخِذونَ لِما رَضينا وَكُنّا الأَيمَنينَ إذا اِلتَقَينَا وَكانَ الأَيسَرين بَنو أَبينا فَصالوا صَولَةً فيمَن يَليهِم وَصُلنا صَولَةً فيمَن يَلينا فَآبوا بِالنِهابِ وَبِالسَباي وَأُبنا بِالمُلوكِ مُصَفَّدينا إِلَيكُم يا بَني بَكرٍ إِلَيكُم أَلَمّا تَعرِفوا مِنّا اليَقينا أَلَمّا تَعرِفوا مِنّا وَمِنكُم كَتائِبَ يَطَّعِنَّ وَيَرتَمينا عَلَينا البَيضُ واليَلَبُ اليَماني وَأَسيافٌ يَقُمنَ وَيَنحَنينا عَلَينا كُلُّ سابِغَةٍ دِلاصٍ تَرى فَوقَ النِطاقِ لَها غُضونا وَتَحمِلُنا غَداةَ الرَوعِ جُردٌ عُرِفنَ لَنا نَقائِذَ وَاَفتُلينا وَرَدنَ دَوارِعاً وَخَرَجنَ شُعثا كَأَمثالِ الرَصائِعِ قَد بَلينا وَرِثناهُنَّ عَن آباءِ صِدق وَنُورِثُها إِذا مُتنا بَنينا عَلى آثارِنا بيضٌ حِسانٌ نُحاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهونا أَخَذنَ عَلى بُعولَتِهِنَّ عَهد إِذا لاقَوا كَتائِبَ مُعلَمينا لَيَستَلِبُنَّ أَفراساً وَبيض وَأَسرى في الحَديدِ مُقَرَّنينا تَرانا بارِزينَ وَكُلُّ حَيٍّ قَدِ اِتَّخَذوا مَخافَتَنا قَرينا إِذا ما رُحنَ يَمشينَ الهُوَينى كَما اِضطَرَبَت مُتون الشارِبينا يَقُتنَ جِيادَنا وَيَقُلنَ لَستُم بُعولَتَنا إِذا لَم تَمنَعونا ظَعائِنَ مِن بَني جُشَمَ بنِ بَكرٍ خَلَطنَ بِمَيسَمٍ حَسَباً وَديناً وَما مَنَعَ الظَعائِنَ مِثلُ ضَربٍ تَرى مِنهُ السَواعِدَ كَالقُلينا كَأَنّا وَالسُيوفُ مُسَلَّلاتٌ وَلَدنا الناسَ طُرّاً أَجمَعينا يُدَهدونَ الرُؤوسَ كَما تُدَهدي حَزاوِرَةٌ بِأَبطَحِها الكُرينا وَقَد عَلِمَ القَبائِلُ مِن مَعَدٍّ إِذا قُبَبٌ بِأَبطَحِها بُنينا بِأَنا المُطعِمونَ إِذا قَدَرنا وَأَنّا المُهلِكونَ إِذا اِبتُلينا وَأَنّا المانِعونَ لِما أَرَدنا وَأَنّا النازِلونَ بِحَيثُ شينا وَأَنّا التارِكونَ إِذا سَخِطنا وَأَنّا الآخِذونَ إَذا رَضينا وَأَنّا العاصِمونَ إِذا أُطِعنا وَأَنّا العازِمونَ إِذا عُصينا وَنَشرَبُ إِن وَرَدنا الماءَ صَفوا وَيَشرَبُ غَيرُنا كَدَراً وَطينا أَلا أَبلِغ بَني الطَمّاحِ عَنّا وَدُعمِيّاً فَكَيفَ وَجَدتُمونا إِذا ما المَلكُ سامَ الناسَ خَسف أَبَينا أَن نُقِرَّ الذُلَّ فينا مَلَأنا البَرَّ حَتّى ضاقَ عَنّا وَنَحنُ البَحرُ نَملأُهُ سَفينا إَذا بَلَغَ الفِطامَ لَنا وَليدٌ تَخِرُّ لَهُ الجَبابِرُ ساجِدينا عُقاراً عُتِّقَت مِن عَهدِ نوحٍ بِبَطنِ الدَنِّ تَبتَذِلُ السِنينا أرجو المعذرة فقد خذلني التنسيق في ابيات القصيدة وإن حاولت مراراً وإن أخفقت |
التعديل الأخير تم بواسطة رغد الديب ; 04-04-2021 الساعة 05:29 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|