قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
قطاف السنابل لبشرى
: . حديثٌ لا يموت وعتابٌ جدائله ممتدة لحواف النسيان ولتسمح لي أن أتخذمنها عقدا ثمينا أتباهى به لضادنا مطرٌ وفي انهمار هادي يا ودق السماء أسقنا غيثك على الدوام بُشْرَى ابنة الضاد للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
02-05-2021, 10:29 AM | #2 |
|
قطاف السنابل لبشرى
. . صنيع الدهشة ولغة المطر مدنك مملوءة بأقحوانة روحها وروحك تختال بها أنفاسها يا عصي سأركن شأن لغتك جانبا كونها سمت هدوؤك الصاخب .. اجتاح أوردة الصباح وصاح .. اقرؤوا هذا الحرف .ليغمركم بالعطر إعجاابي وأعظم بُشْرَى ابنة الضّاد |
|
02-05-2021, 10:29 AM | #3 |
|
رد: بكاء مدينة .
. . صنيع الدهشة ولغة المطر مدنك مملوءة بأقحوانة روحها وروحك تختال بها أنفاسها يا عصي سأركن شأن لغتك جانبا كونها سمت هدوؤك الصاخب .. اجتاح أوردة الصباح وصاح .. اقرؤوا هذا الحرف .ليغمركم بالعطر إعجاابي وأعظم بُشْرَى ابنة الضّاد |
|
02-15-2021, 08:31 PM | #4 |
|
رد: أمنيات معطوبة
.
. في زحام عمري تفاجأت ..بعناق جاءني من الخلف دفعني وكاد أن يسقطني أرضا \ فرحاً لكنه سرعان ما ردّني إلى توازني وأخذ يملأني بأحاديثه التي لا تُمل وأصابني بسنا اخترق أوردتي استدرتُ بكلّي إليه لأشاطره العناق وبعض الاهتمام لكنّ خيبة الأماني صفعتني وردّتني لصحوتي يبدو أني ارتطمت بشيء عملاق من الحب .. وأرداني في غيبوبة !!! وها أنا أعاني بعض الكدمات وألم استقر في قلبي ! الأماني المعطوبة .. جرفتني معك إلى حيث نفس المصير .. هادي يا كل الجمال من أين لك هذا السموّ شكرا لأنّك اعتليت بلغتك السامقة .. ورفعتك حيث لايُطالك إلاّ الفخر عظيم والله عظيم |
|
05-17-2021, 01:40 AM | #5 |
|
رد: حلواك في العيد
. . والأماني رطبة وحلواك أدهشنا مذاقه وألبسنا عافية الابتسامة وجعلنا نحلّق رغم مأساة عيدنا ورغم ما يحيك بأمرنا من عثرات حلواك .. تجلّت في صنيع الفرحة فَ..كست أغصان انتظارنا زهراً سكّرُها .. نشوة القلب تحمل في تكوينها .. غنوة الأمنيات حلواك يا عصي .. توزّع ضوء السلام وتراحيب الهدوء فنجان قهوة ينقصنا .. ونكون بخير معك وفيها .. كل عام وأنت وحلواك في حضور مذاقة لذّة ومتعة العيد بُشْرَى |
|
06-10-2021, 04:31 PM | #6 |
|
رد: الحزن عربي الأصل ( أيقونة القصة)
.
. وهذه اللُّحمة القومية فخرنا وثباتنا وعروتنا الوثقى في كل وطن لنا أم وفي كل روح لنا محبة هكذا الشرق .. ينبض نبض جسد واحد ويهرع لنصرة أخيه في كل البلاد .. العابرة رسالة رحبة لقلوبنا التي تتلقف الجميل في كل مرة لعطرك محبة بُشْرَى |
|
07-15-2021, 06:40 AM | #7 |
|
رد: هل نحنُ عوادم أم هواء نقي
. خذوا صفو النسيم قبل أن تكدّره الخلائق بأنفاسها .. خذوا عطر الصباح واثملوه .. قبل أن يجوبه دخانهم أنا مع الصباح بكل شيء بالحب بالرضا بالدفء بالنقاء بالتسامح وهل أجمل من نكون جزءا من صفاء يومنا أنا هواء نقي ... ولا أحمل في صدري إلاّه. أما كدر الآخرين .. فيحدث بشكل طبيعي .. وما علينا إلا الاحتواء ثم الاحتواء. أنا من أهل الصباح ...دائما صباحك ندى وريحان رائع اقتطافك .. وفكرك |
|
07-16-2021, 10:37 PM | #8 |
|
رد: حرائق البعد
. . دمعٌ مسفوح لبعد المسافة .. وحكاية ينبعث منها دخان الاشتياق وإرهاق الانتظار على أطراف الأصابع .. نما .. حرفٌ وفي صحوة النجوم .. سمت حكاية .. النورس .. هنا تحليق مختلف .. لحن خرافيّ أودع في الروح سلاماً وابتسامة أهلا بك بُشْرَى |
|
07-20-2021, 01:25 AM | #9 |
|
رد: أيقونة ( إني أخاف أنفاسك )
. . هنا .. صلاة في محراب الضوء حالة وجدانية ماتعة .. المتبصّرُ في الأدب .. الأريب في لغته .. عصي الدمع .. غنيٌّ عن التعريف باكتظاظ نصوصه بالرمزيات والصور .. وحقيقة هو بارع جدا في ذلك .. أمّا هذا النص تحديدا .. جاءت لغة الحوار فيه متشابكة ولغته الانتقالية كثيرة .. لكنّ التناغم وجدته في الحوار استطعت أن أفصله حسب ردّات الفعل لكليهما .. وكأنّ النص واقفٌ على أطراف أصابعه ليغدق علينا بتأويلاته الفاتنة .. فله أمداء واسعة كلٌّ حسب قراءته وتأويلاته لا ينجح كثيرون في التعبير عنها .. لكنّك ببراعتك استطعت رسمها خطّاً ولونا وحركة .. الصور جاءت متدحرجة بشكل منظّم .. إلى أنْ تشكلت طابة العشق .. إليكم قراءتي المتواضعة .. للنص .. إني أخاف أنفاسك . الخوف من أنفاسه .. لحظة اللقاء به .. وسيأتي تفصيلا للعنوان الذي اختاره .. هي على ملابسك البيضاء لحظات خجل ، واحتواء للبكاء . والرقص في صدرك حفلة صخب ، والخطوات تتردد في روحك بالأمس حلمي وأنا الحقيقة ، وبيني وبيـن ذلك أن المسه بيدي . ويجتمع الضدان في يديك التصاق الخجل واحتواء البكاء.. ذكر الجزء وقصد الكل نسبه للملابس ... لانفعالات حالة الاضطراب ..وخفقان القلب .. مشبها إياها بحفلة صاخبة .. كما الخطوات التي تكون في تردد وتيه عند الإقدام على أي شيء .. بالأمس .. حلم وحقيقة .. أضداد في حوزتها وامتلاكها .. صورة فيها استسلامُ العاشق ليتبلور الشعور في نفسه أنه ملكٌ لها .. . القيني هنا ، فعل أمر .. اجمعيني وانثريني غايته التسليم لها بكل جوارحه .. حواره المفتوح .. بدأ ينفذ لقلبها .. وينسجم مع مشاعرها و الخوف يغادر النافذة ، التحرر من الخوف .. فقد حل أمانه فيها .. الصورة رائعة جدا ( و الخوف يغادر النافذة ) شبه الخوف بإنسان .. يترك المكان .أي حل مكانه الأمان والهدوء وعبثي بأصابعي يتوقف حالة الارتباك .. بطرطقة الاصابع أو تشبيكها وإفلاتها كناية عن حالة التوتر .. قد تصيب الشخص دعني انزوي هناك حركة انتقالية بالحوار .. دعني اتركني أعيش انزوائي فيك .. لأتأملك هو .. صلاته في محراب ضوئها قد بدأ .. لا اعلم كيف ابدأ بك ، ومن أين اقطف شهوة لقائي بك الاعتراف واضحٌ .. يريد اقتناص لحظاته معها .. ليروي ظمأه منها . من سنوات جفت بصدري ، أو من بحر عينيك ، وضفاف نبضك . اغترف منك حد الظمأ تصوير حاله .. جفاف الصدر .. اشتياقه للعينين .. للنبض ليرتوي .. والاغتراف منها حبّاً واحتياجا ..لسد الظمأ لبعدها عنه هي .. . أخبرني كيف لي أن أتجاوز تكذيب حظي ، ويقيني أنك هنا بجواري يبدو أنها أكثر جوعا لعشقك .. تريدك إخبارها ايُّ حظٍّ حملك إليها ويقينها أنك الحاضر فيها رغم غيابك وبعدك .. تقفز على أصبع حلمي ، وتلتف على جذع حقيقتي حالة وجدانية .. صاخبة .. الله يا عصي .. تقفز .. حركة جميلة تحتاج للتوازن .. تجاوز حلمها بقفزة موفقة لعمقها .. وكأنه تخطّى حواجز العتمة ليتجسد فيها وويؤكد حقيقته إليها . أنه الحبيب القريب البعيد . حاضرا في كل أطوارها .. . . تسقيني نبضك وروحك ، وتقطفني فاكهة سنواتك ، وجائزة صبرك الصورة تجلّت أكثر .. النبض والروح بالماء الذي يُسْقىَ .. عظيمة ومدهشة كالفاكهة يتحين مواسم نضجها ليقطفها في كل سنينه .. وفي النهاية . يأخذها جائزة صبره على بعدها واللقاء بها .. هو .. أخاف الضوء ، واستحي من عينيك .. تجردني ، وتلبسني ، ترسلني تعيدني لهذه ليلتي . الدموع في عيوني معركة صامته تخاف فضيحة صوتك حركة وصوت خافت .. وهدوء انسيابي .. يبعث أجواء تلامس عمق كل منهما .. يبدأ .. بوتيرة الهدوء والالتفاف حولها .. هل حقيقة يخاف الضوء .. بل يضع نفسه في حالة الخوف من الضوء المنبعث من أي مصدر .. إلا ضوءها .. يستثنيه .. تتلبسه حالة الخجل من تحديق عينيها له .. جامعا حركات متضادة .. كل هذا تصنعه عينياها .. وهو عاجزٌ أمامها .. تجردني ، وتلبسني ، ترسلني تعيدني).( التعبير عن حالة الصراع التي يعيشها دونها .. الدموع تفتعل في عينيه كمعركة صامتة .. تبقى بسكونها .. لا رابح ولا خاسر فيها سوىى شعوره الميت مكانه .. وهذا الشيء مؤلم جدا جدا ... يخاف أن يخرج من داخله صوتها الذي يخنقه البعد والغياب والفراق .. يتكتم عليه .. فلا يبوح به .. هي : وأنا أتحسس حضورك هنا كغريب عائد لوطنه يبحث عن أصابعه على أحاسيس حبهم له تراه حين حضوره بمشاعره .. كالغريب عنها .. يأتي من جديد ليتحسس ويتعرّف على تفاصيلها من جديد .. . امنحني أمان لحظة أتفقد فيها جرأتي ويقيني أنني خرجت من رحم الغيم . وركلت مشيمة الحظ دعني أفيق على يديك ، واستعيد أنفاس سنوات انتظارك ياحبيب المستحيل الذي آمن بي ، وأهداني الأمان في قمة خوفي . هذه ليلتي وحلم حياتي توزعني على أنفاسك ، وأطوف على صوتك صورة مذهلة .. تريد أن تمارس جرأتها بأمانه حتى تتيقن أنها معه وكأنها انولدت من جديد .. محلّقة به وركلت مشيمة الحظ \ إبداع .. في التصوير .. حركة وقرار .. لتتشكل يقظتها على يديه وتستعيد شهقات الانتظار لأنفاسها بهدوء حبيب المستحيل وآمن بها .. والأمانه منحها إياه في خوفها .. لله درّك المقابلة باهرة ... تريد أن تظفر به في ليلتها معه .. أنفاسه تتوزع على قدّها وتتخذ صوته نبرة مقدّسة لتطوف حوله .. وكأنه محاطة به .. قابضة على أنفاسه وحتى صوته .. . . هو . رائحة الحب أنتِ ، والنبض بروحك والحب أنت .. والنبض بروحك .. وكأنّه يكافئ جرأتها بهذه الإطراءات التي تعزز فيها بعض المشاعر .. هي . أين حياتي بحرماني منك ياحبيبي .. أحبك اليوم أكثر . تتساءل .. دون إجابة .. محرومة منه فلا حياة دونه . اعتراف .. أحبك .. فهي تحبّه فعلا .. آه هذه ليلتي .. أمنية مكثت بصدري سنوات ، وأنا أسقيها بين وقت وآخر ، والحقيقة تغتصب مني فرحتها حين أودعك وأصارع ظني أنك لي ، وحظي وقدري . صورة ... تجلّت مغانيها .. الأمنية تسقيها كالنبتة الفارعة حتى لا تذبل وتندثر بروحها .. وكلّما عادت لرشدها تعلم أن حقيقتها مرّة .. تغتصب الابتسامة من شفتيها والفرحة من أعماقها وتبقى تصارع ظنونها أأنتَ لي .. وهل أنت حظي وقدري .!! حالة .. متعبة جدا جدا .. هو المسافة كانت حبك ونبضك ، والليل صمتك وهدوئك والضوء ذاكرتي بك ، ورائحتك في كل أشيائي . وأنا بين سنوات الانتظار أحبك أكثر . أوازي سنواتك لأعيشك الحقيقة التي ناضلت بها لأجلي . يطمئنها بأنها قريبة والأقرب .. فبكل شيء كان يراها .. المسافة ..الليل والضوء والرائحة وكأنها ماثلة في كل شيء يعيشه .. وكل الزمن الذي مر بهما ..أحبّها أكثر .. الحب نضالٌ آمنتُ بذلك .. وهي تعبت .. جاء الوقت لترتاح من عناء البعد .. البدء بحقيقة وجوده معها ... هنيئا هنيئا والله ... ما أجمل الوفاء .. وتقدير الإخلاص .. صورة مشرقة لحبيبين .. الريشة التي ترسم بها يا عصي من نور .. ومثالية العشق هنا سطّرتها بجنون .. هي قف هنا على زاوية كنت أنا أتنفسك ... هنا قليلا . دعني أتأكد أنها ليلتي وحلم حياتي ، ( وليكن ليلنا طويلاً طويلاً ) . وكأنّها لم تصّدق أنه أمامها .. تتحدث بصوت متقطع لاهثٍ متلاحق .. .. قف قف .. أريد أن أتأكد أن ليلتنا حانت .. لتأخذنا إليها بتفاصيلها .. وليت الصباح لا يلوح .. وتبقى ليلتنا ليلٌ بهيم .. يتوقف الزمن بنا إلى هنا .. .. هي إني أخافك ، وأخاف أنفاسك أن تعصف بي كريشه عثر بها حظها في يوم عاصف . رويداً رويدا فنبض قلبي يسابق بعضه ، ويقفز الخوف ويعود . لا اعلم كيف اصنع لهذا تفسيراً يطمئن حب سنواتي وأروض المشاعر التي تجتاحني كطوفان فقدت أمامه انتزاع خطواتي. احبك اللحظة والليلة وغداً وكل عام وأنت ليلتي وحلم حياتي . الخوف .. من أنفاسه الجامحة ..المتدفقة أن تبعثرها كريشة فتغيب عنه وتضيع .. صورة انفعالها بنبضه المتسارع من خوفها تارة ومن لهفتها تارة أخرى كيف تروّض المشاعر التي تجيش فيها كالطوفان الذي سلب منها توازنها وهدوءها اعترافها .. بالحب بكل وقت غاديا وآتيا وأنه العيد إليها وحلمها الأبدي . المتعة تكمن عند القراءة مرّات ومرّات أجزم لو عدت أقرأ النص مرة أخرى .. سأستنبط منه جمالا أكثر . بورك البياض الذي يحفّك .. لك التقدير ولأدبك |
|
08-30-2021, 11:54 PM | #10 |
|
رد: بائع الحب
. . هذا البائع لا يعي تماما .. قراءة العيون ولا ينصت لدفق القلوب ولا لنبض الحيرة في لغة الرجاء .. أغدق بعض ما عندك .. ودعه بتنفس ... فالحب الشيء الوحيد الذي نسقطه من سلعَ الدنيا هو هِبَةٌ تسكن الفؤاد .. السفير .. ليته يطيل العناد معك ونتلذذ في البقية منك ... كم أنت كريم بهذا السحر .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل لـ سُلاف ! | سُلاف ! | قـطـاف الـسـنابل | 2 | 12-21-2021 09:28 PM |
قطاف السنابل لأمير الحرف | أمير الحرف | قـطـاف الـسـنابل | 4 | 02-11-2021 11:46 PM |
قطاف السنابل لعبدالعزيز | عبدالعزيز | قـطـاف الـسـنابل | 1 | 02-11-2021 11:24 PM |