سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
وفي الأنفاس ما زال السؤال
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
08-18-2021, 03:40 PM | #2 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
والله
هذا القصيد لا نمر من تحت مطره بمظلة بل نستمطر كل حرف يهطل وحتى أجف من الغرق في هذا الكم الهائل من ماء السماء لي عودة تليق بك ياالغيث |
|
08-18-2021, 04:47 PM | #3 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
ياربي أسعده
يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر ويختم النص ويرفع للتنبيهات عودة تليق بسموك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-18-2021, 05:27 PM | #4 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
لا تبتئسْ يا قلبُ أو تحزنْ
على ما قد مضى .. فلربَّ مُعتَصِمٍ يُجيبُ نِداءَ أُمتِنا فيحتَجِبُ السؤالْ هلا بالشاعر الأديب الراقي/ الغيث هذا هو طريقنا الا نيأس نعطي أمل بالحياة بالحب بترك الإجابة لوقتها كثرة السؤال حول المشاعر والنفس تتعب تزيد من الحزن والتفكير المتعب ما أجمله من رجاء عزة النفس وكبرياء الرجولة رغم العشق رغم الحب رغم اليقين عشت اللحظ والإبداع وهو يتجلى موجا من مشاعر الغيث مراسم قرب النفس تُحيك من الألفة لوحة بوح شفيف اللهجة ورقيق الحس وللكلمات هنا في محرابك مراتب للنبض رائع بكل المعاني شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-18-2021, 06:11 PM | #5 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
إلا مِنَ القَولِ المُنمَّقِ بالبَلاغةِ والجَمالْ خُطَبٌ وتنديدٌ وشَجْبٌ قد علتْ خلفَ المنابِرِ وانفعالْ الغيث.. لا أحد يملك الحقيقة المطلقة وأن الاجتهاد واجب على الجميع وأن ليس من حق أي أحد السيطرة والتسلط على غيره الرضى بالظلم والقهر بسبب الخوف هو من علامات ضياع الأخلاق وضعف الإيمان واليقين فنجد أمما أخرى ثبتت على مبادئ مكنتها من ضمان حرية شعوبها فصاروا أمما تضرب بهم الأمثال ويبقى السائرون ناساً لا يبتلع وجوههم حوت الضباب ولا يذيبهم الخوف لو خيروني لسكبت حرفك في قنديل الحقول ووهبتك براءة صريحة من كثيف الندى براءة لا تردُّ على الملأ أنك الحكمة الكبرى لصحوة ضمير تقديري لسموك نجومي |
التعديل الأخير تم بواسطة نبيل محمد ; 08-18-2021 الساعة 06:22 PM
|
08-18-2021, 07:51 PM | #6 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
الأديب الأريب الغيث
تستمطر الكلم فتنبت الحروف زهرا بديع الألوان يخطف الأنظار والحواس ما أروعك وهذا التجلي المبدع ولغتك الشيقة الممتعة نص فاخر سلمت يمناك مودتي وإحترامي |
|
08-18-2021, 08:54 PM | #7 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
..
. . صاحب مقام مخملي .. مبدع حرف وإتقان في تسلسل المفردات .. جميل انتَ يا الغيث .. كـ أسمك غيث ربيع من مطل ضبابي .. موفق .. |
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود .. |
08-18-2021, 09:03 PM | #8 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
لا تبتئسْ يا قلبُ أو تحزنْ
على ما قد مضى .. فلربَّ مُعتَصِمٍ يُجيبُ نِداءَ أُمتِنا فيحتَجِبُ السؤالْ انتزعوا منا الكرامة وهدهدوا على جباهنا فتات وعودهم وربتوا على أكتافنا بوهم السلام ولازلنا معلقين في شباك الوهم بأن العزة لنا ونمضي في العيش ونحن في غفلة وقد مسنا الضروتنامى بجوفنا الموت استاذي الغيث على متن السطور سكبت الواقع المرير على أنفاس السؤال أنت في علياء التميز إشراقة لا تفل دام غيثك مورق بأبجديات الالق |
استاذي حرف وعلى قلبك السلام والرحمة شكرا لهذا الأهداء الراقي وقبلة على جبين ابنتك خوله على صنيع أناملها الطاغي الجمال إذا غاب أسمي من هنا فربما ينساني البعض ! ولكن .. ستتذكرني صفحاتي من سجلت عليها حروفي لتبقى كلماتي..! لاتحرموني من دعواتكم |
08-18-2021, 09:18 PM | #9 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
نعم هو السؤال اخوي الغيث
من شتت أمتنا؟ من مزقها؟ من طحنها تحت رحى الحروب والنزاع؟ من أستباح خيراتها حتى بات النباح يعم ارجائها تلك النزاعات الحروب الخلافات من ورائها؟ الف سؤال وسؤال تحيرنا ونحن نرى مايجري ..... ما اجمل حرفك ما افواه ما اصدقه وليتنا نجد الاجابة على السؤال اخوي الغيث ليتنا! .... سمآآآءء أمطرت هنا |
|
08-18-2021, 09:21 PM | #10 |
|
رد: وفي الأنفاس ما زال السؤال
الله الله أيها الغيث الجميل
لقد صورت الواقعة ومحنة الأمة مع أعدائها ومعناة المرارة التي تلوكها بين نواجذها لكن الأمل قريب في الخروج من هذه المعاناة نصر الله الأمة وأزال الغمة وابل من التحايا والتقدير يا سيد الحرف |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|