حكاية ....قلب ....

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!
جميلة القصة
والسرد كان رائع
كل الشكر والتقدير
../

الشكر لك يا راقي على العبور العطر

زينت الصفحة يا طيب

تقديري وسلامي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات
ولما رآني الهدوء ...أشق طريقي نحوه ..
قام لاستقبالي ..بابتسامة عريضة ...
وقال : لازلت يا صديقي أنيقا ...
قلت : لأنني أنتقي حزني بعناية ..


صديقى ... قوى أنت وتنتقى حقا من يبارونك

فكلماتك لا تستعرض قواها عى ضعيف كائن من كان

ولكنك هنا يا صديقى قررت منافسة صديق آخر ... ألا وهو الهدوء

فما كان منه بعد أن سألك وقاس قوة حزنك إلى معطيات هدوءه

إلا أن يقرر الأنسحاب ...

هل أنتظر يا صديقى قريبا حزنك والبركان

شكرا للغريب حرف والصديق قلب

دمت صديقى وخفف الله بالبوح حمم الأحزان

صانع ذكريات ....من له صديق مثلك ما مات ..

وهذا فخر لي ...وحظ جميل ...يعطر ما أمضيه هنا من أوقات ...

وأنت أنيق الحرف... والكلمات ...

أشكرك ياصاحبي على روعة المرور ...

كان حبرك يحمل نسيم الورد والزهور ...

عطر الصفحة ...وزادها جمالا يليق بها

شكرا لك من القلب ...ياطيب

تقديري وسلامي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي
تفاصيل ممتعة وسرد كينبوع صافِِ لا تشوبه شائبة
ونص صيغ بعناية ومن القلب مما جعل القارئ يتابع سطورك إلى النهاية
ثم قل لنفسك اطمئني مادام استطاعت أن تخفف من معاناتها
بكلمات تعيد بلسم جراحك وتداوي مآسيك
وقل لها أيا ننفسي إن الله لن ينسى عبده وستتمهد الطريق وتنطوي تعب الأيام
وما الدنيا إلاّ كدولاب واسمع أغنية المغنية
الراحلة (صباح ) ياناس الدنيا دولاب طالع نازل على دربه
والمهم
وإن فقدت شيء فإنك لم تفقد الله، ربما القادم أجمل. ...
امنح قلبك الرؤية التي تتمناها وارضى بم قسمه الله لك
حقيقة نص في غاية الروعة الكاتب القدير (الرجل الغريب )
ودي وتقديري لك

الكاتبة القديرة عطاف المالكي ...دمت صاحبة قلم ..

عندما يكتب الكاتب { مع انني لست بكاتب } سوى أنني... أداعب القلم ...

فيفشي لي بأسراره عن الفرح ..والألم ..

فأختار ...ولا أحتار ...

مرة أقارع الواقع ...ومرة أجالس الخيال ....

وفي هذا العالم الكئيب ...حيث فيه خلل في التركيب ....أحاول اظهار مخلفاته ...

وعندما نكون نعاني من مرض التفكير ...مهما حياتنا تكون جميلة بشروطها المادية ...تبقى الروح لها وجهة نظر أخرى ...

وبين ما مضى ...وما هو الآن ....وما يحمله المستقبل ...نلقي بروحنا في درب التبانة ...ونبحث عن شيئ لانعرفه ....محاولين ترميم ما تكسر ....وأن لايكسر شيئ آخر ...

أقدم لك شكري يا راقية على جمالية المرور العطر ....العامر بطهارة حبر وروح

تقديري وسلامي الكبير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السعيد
ولا تغريني الآن الحياة... خارج غرفتي...
أبحث دوما ...على جو لطيف ...
وفكر واسع ...نظيف ...
صديقي الرجل الغريب تعلمت فى الايام الاخيرة
ان لا اضع امال على احد ف الامال الكبيرة نهايتها خذلان كبير
والله انى مصاب بمجموعة من الخذلانات وافكر ان اصنع منها مسبحة عسي ان اكفر عن امالي
كعادتك نص ملئ بعنفوان الكلمة ورونقها ف انت اديب كبير وانتاجك اشاهده اشعر بالسعادة وانا كان فيه آنين
لك كل الود والاحترام

الصديق الرائع أحمد السعيد ...

عندما تشهر قلمك ....يصبح كسيف خالد بن الوليد ...

أرى لمعانه وبريقة ....من بعيد ....

فينير صفختي ...وأصبح الرجل السعيد ...

ممنون لك ياصديق على ما جدت به من عبارات أبهجتني ....ورسمت ابتسامة صداقة كبيرة على محياي

دمت بالقرب يا طيب القلب

لك تقديري وسلامي الكبير

أ. الرجل الغريب

قراءة سريعة
ولي عودة إن شاء ربي للتعقيب

دمت بهياً
كل التحية

الرجل الغريب معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس
أ. الرجل الغريب

قراءة سريعة
ولي عودة إن شاء ربي للتعقيب

دمت بهياً
كل التحية

مرحبا بك كاتبنا الراقي المهندس ...

اطلالة طيبة منك ....فانتظار عودتك بالسلامة ان شاء الله

سلامي وتحيتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

بعد يوم طويل اللسان .... وشاق...
من شدة المشي.... بين شوارع حزينة ..وخالية من الأصدقاء ..
قررت أن أصطحب نفسي... الى بهو حديقة ...
لعلني أجد الهدوء ...جالسا هناك ...لأحكي له عن غياب الشمس والحقيقة ....
حيث برفقته... يكون الوقت مسليا ..
وله معنى ...دقيقة بدقيقة...
وأنا لا أخفي عليكم أن صداقتنا ...
موشومة بوشم الوقار
وأسرارنا نضعها سويا ...في حقيبة الأسرار ..
نتبادل جنوننا... وما يحلو لنا من افكار ...
ولا أحد ...يرغب في الهزيمة أو الانتصار ...
ولما رآني الهدوء ...أشق طريقي نحوه ..
قام لاستقبالي ..بابتسامة عريضة ...
وقال : لازلت يا صديقي أنيقا ...
قلت : لأنني أنتقي حزني بعناية ..
وأعرف ...أين أضع قدماي أخلاقي ..
كي لا تتسخ ...بقذارة هذا الواقع ..
ثم قال : وكيف حال قلبك...؟
فبتسمت وقلت :
نظف جدرانه من الخيبات ...واختبأ في الزاوية..
وهو يسير بي بخطى تابثة.. الى الهاوية..
حيث أصبح مزاجه ...صعب.. وعنيد ...
بعدما فقد ...عشقه الوحيد ...
الذي هاجر.... الى ذاك المكان البعيد ...
بدون ..سابق انظار ...
فكرهت لغة الحب ...ولغة الانتظار ...
لهذا هو الآن... في ايجازة ...
وأشعر كأنني ميت ...تسير بي جنازة ...
وأتقبل ...العزاء ...
ولا تغريني الآن الحياة... خارج غرفتي...
أبحث دوما ...على جو لطيف ...
وفكر واسع ...نظيف ...
كما يحصل معك الأن... يا صديقي الهدوء ...
فقام الهدوء من مكانه ...وشد على يدي بحرارة ...
و سلمي رقم هاتفه.. الجديد ..
بعدما ودعني.... صامتا....
وانصرف ...
فأخذت قلمي ..
لأبعث رسالة ...الى قلبي ...
لأخبره ...عن هذا اللقاء .
..............................
الغريب

أ. الرجل الغريب

حقيقةً قرأت النص أكثر من مرة ..

أعتقد بأنني سأحاكم النص خارج محكمة القصص .. إنصافاً له
رأيت النص خاطرة أدبية، هذا من حيث التصنيف الأدبي.
لذلك سيكون تعقيبي على أساس هذا التصنيف..

الخاطرة كتبت بإحساس مرهف، ولغة شاعرية.
حاولت أن تسرد فكرة ( حكاية قلب ) في قالب قصصي، اعتمد على الوصف، والحوارية، وعرج على القافية في جزئيتين.
التشبيهات كانت موفقة أكثر السرد، ما خلا ( قدماي أخلاقي ) و ( بعد يوم طويل اللسان ).

وحدة الفكرة تشعبت من البداية المنشودة في مستهل الخاطرة ( ..لأحكي له عن غياب الشمس والحقيقة ) و الخاتمة ( لأبعث رسالة إلى قلبي )

أتفهم بأن الشخصية جنحت للهدوء لتفكر في غياب الشمس والحقيقة، ثم وصلت إلى النتيجة ( رسالة إلى قلبي ) ..
أثناء هذه الرحلة لم يستغل الحوار بشكل مكثف، ونازعتك القافية في مطارح ..
هذا ما حدث لوصفي ( وحدة الفكرة تشعبت ).

راق لي النص كخاطرة أدبية مرهفة الحس ..
وأنت جميل في كل أحوالك ..
سلم الفكر والبنان

كل التحية

الرجل الغريب معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

أ. الرجل الغريب

حقيقةً قرأت النص أكثر من مرة ..

أعتقد بأنني سأحاكم النص خارج محكمة القصص .. إنصافاً له
رأيت النص خاطرة أدبية، هذا من حيث التصنيف الأدبي.
لذلك سيكون تعقيبي على أساس هذا التصنيف..

الخاطرة كتبت بإحساس مرهف، ولغة شاعرية.
حاولت أن تسرد فكرة ( حكاية قلب ) في قالب قصصي، اعتمد على الوصف، والحوارية، وعرج على القافية في جزئيتين.
التشبيهات كانت موفقة أكثر السرد، ما خلا ( قدماي أخلاقي ) و ( بعد يوم طويل اللسان ).

وحدة الفكرة تشعبت من البداية المنشودة في مستهل الخاطرة ( ..لأحكي له عن غياب الشمس والحقيقة ) و الخاتمة ( لأبعث رسالة إلى قلبي )

أتفهم بأن الشخصية جنحت للهدوء لتفكر في غياب الشمس والحقيقة، ثم وصلت إلى النتيجة ( رسالة إلى قلبي ) ..
أثناء هذه الرحلة لم يستغل الحوار بشكل مكثف، ونازعتك القافية في مطارح ..
هذا ما حدث لوصفي ( وحدة الفكرة تشعبت ).

راق لي النص كخاطرة أدبية مرهفة الحس ..
وأنت جميل في كل أحوالك ..
سلم الفكر والبنان

كل التحية

مرحبا بصديقي المهندس ...

راق لي مرورك العامر بالجميل ...تحليلا ...ونقدا ...تنفست فكرك الأنيق الراقي ...وهذا أسعدني جدا ...

ذات يوم سألني صديق ...قال : هل أنت شاعر ...أم تكتب فلسفة ..

والى أي مدرسة أدبية تنتمي ..؟؟؟

كان الجواب هو : أنا دراستي كانت في العلوم التجريبة ...لم أكن أدبي ....ولكن الكتابة بالعربية ...هي فطرة وهبة من الله منذ الصغر ...كانت بدايتها بكتابة الأناشيد للأطفال ...وكان طابعها ثوري ...

وصارت الحياة ...وسارها قلمي ..في عدة اتجاهات ...

أجدد شكري لك على المرور الممتاز

رائع الفكر والتواجد والحبر

سلامي وتحيتي

قصة جميلة
لكنها تحمل في طياتها
جرعة من المعاناة
ويا لمعاناة الغياب
لا يداويها إلا اللقاء
أبدعت يا سيدي

الرجل الغريب معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعاع
قصة جميلة
لكنها تحمل في طياتها
جرعة من المعاناة
ويا لمعاناة الغياب
لا يداويها إلا اللقاء
أبدعت يا سيدي

متابعة راقية منك بحبرك الطاهر الأنيق

زاد بك المكان ابداعا آخر

ممنون لك بذلك

تقديري وسلامي