09-06-2022, 10:36 PM
|
#32
|
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 610
|
|
تاريخ التسجيل : Feb 2022
|
|
أخر زيارة : يوم أمس (12:06 AM)
|
|
المشاركات :
127,436 [
+
] |
|
التقييم : 1899616
|
|
الجنس ~
|
|
MMS ~
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: مداراتٌ وبوصلة .!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا
(1) المشروب المفضل.
( بوني )
...
2) الأكلة المفضلة.
( سمك مقلي )
...
3) المسلسل التلفزيوني الذي لا تمل مشاهدته.
( المسلسل الهندي حبيبي دائمًا )
...
4) الفلم العربي / الأجنبي الذي لا تمل مشاهدته.
( اللمبي في زمن الجاهلية )
...
5) مسلسل كرتوني عالق والذّاكرة.
( سندباد )
...
6) طرفة من طرائف الذاكرة.
...
مرة طلعت عفش غرفتي وأنا أدور
على الريموت ولمن قنعت من فقدانه
حصلته في جيبي
...
7) الهواية.
( السباحة ، والشعر )
...
8) الأغنية التي تتسلل الى نبضك خفية وتبدأ بالدندنة.
( أي دمعة حزن لحليم )
...
9) موقف / حكاية لا تلبث أن تسردها في كل مجلس .
ذات يوم ذكروا بيتًا شعريًّا يتيمًا لي
عند هامة شعرية ، أخبروني بعد القسم
أن هذا الرجل حين كان يستمع للبيت الشعري
سقط كوب الشاي من يده ، وقال لهم أريد هذا
الشاعر والحمد لله التقيت به وكان في معيتي
الشاعر العظيم عبد المجيد الفيفي
..
البيت قلت فيه
لو كنتِ غارًا كنتُ بيتَ العنكبوتْ
أو كنتِ قبرًا كنتُ أولَ من يموتْ.!
..
10) محطة تدمع عندها العين .
( الفقد ) رحم الله موتانا وموتاكم )
..
11) كفى ! أينك منها؟.
( في صلبها لأني دائمًا أتأذىٰ )
...
12) لفصول السنة رونقها .. فأيها مرحب بها أكثر والهمسات؟
( الخريف ، لأنني أتساقط كالأوراق )
...
13) هل تسللت إلى أجوائك خلسةً فكرة كسر القلم
والتحرر من صومعته؟
( كثيرًا والله ، لكني أجدني من غير قلمي
ولحظات التجليات ممتلئا بالوجع ولابد
من تفريغ بعضه على مساحة ورقة )
...
14 ) متى يمسي الحضور والغياب سيّان ؟
( حين يصبح الباهظ ثمنه رخيصًا )
...
15) على أي وقْع / ساعةٍ ينطق القلم
ومتى يلتزم الصمت؟
( ينطق دائمًا إلَّا في حالتين يخرس
في قمة الفرح وفي قمة الحزن )
...
16 ) حكمة / مثل / قول مأثور لا يلبث أن يداعب الفكر..
( ما كل من كتبَ القصيدة شاعرٌ
قد ترعد الغيماتُ وهْيَ جفافُ.!
الفيفي )
...
17 ) كلمة توجهها إلى المدائن أو إلى قلم
( المدائن هي المعصية التي لاتجوز التوبة عنها )
إلى قلم ابنة الضاد
دعيك الكسل واكتبي
فإن لك حروفا كجنات النعيم
ونحن عباد صالحون وشاكرون
أستاذة دانة
ما أروعك وكفى
|
أهلاً أهلاً بالنبيل كان حيًّا ورُقيّ البصمة
الناطقة طيبًا وشفافيّة وذوقًا رفيعا ..
|
|
|
|