رد: يَنحني غصني لِيمُر حزنك ،!
؛
لايجب علينا رفع سقف التوقعات
للقلوب المجاورة
كلٌ يأتيك حسب مصلحته
حسب ماهو يريد
وحسب منك ماذا يريد
تلك القلوب الطيبة تصارع في الحياة
من أجل الحفاظ على بياضها في زمن الرماد
من أجل أن تكون أو لاتكون
ومهما خاب الظن فيهم
هذا دليل قوتنا وضعفهم
والله العزلة أهون بكثير من قرب لايُرى
ومن عطاء به ثقب يضيق ويتسع حسب الحاجة ،!
|