رد: إلى المدائن وبوحها
هذا الغياب المحسوس الذي كان يمدّ بأصابعه يتحسس مكانك في قلوبنا ليذكرنا بك يايحيى ..مانسيتك الذاكرة يوما والله كنت أنت ومازلت أول نبضة تهز قلوبنا حين نقرأ لك بيتا هنا أو قصيدة هناك..
هذا الغياب لن يشفع له إلا شعرٌ كهذا ومنطوقٌ كهذا ونبضٌ يحاكي الفخامة والرفعة والسمو وفصاحة لاتملّ نكهتها..
أهلا أيها الشرقي الجميل.. أهلا ياصديقي، قالها القلب وابتسم..
ثم أهلا بالشعر كله..
|