رد: حدائقُ الأرواح
اتركيني؛ فماعشقتُ لأتعبْ!
طَفَحَ الكيلُ..اتركيني لأذهبْ!
بنتَ (صنعاء) بالأنينِ اسْتَشَفَّتْ
واستهلت بعزفِهِ الآنَ تلعبْ
وتِخَالُ النهادَ صوتاً طروباً
والترانيمَ في أقاصيهِ أطربْ
اتركيني ففي الفؤادِ حنينٌ
زفرةُ الشوقِ تحتسيهِ وتشربْ
|