رد: بائعة الورد ( مصري في بلاد الغربة )
شكراً لنانا
التي فجرت
هذا البركان الثائر
ومصر لا تغني عنها
كل جوازات الدنيا
فهي مهد الحضارات
ومنار العلم والمعرفة
ونعود لبائعة الورد
التي سلبت لب شاعرنا
فتناثر الجمال
دماً وحبراً وحرفاً
ب/ قصيدة تٌربك ماء العين
أمير اللغة
ولك من الاسم كل النصيب
لقد غسلنا هذا العزف
وتسلل في خلسة
إلى القلب والأوردة
تقديري الكبير لك
|