رد: أنا وقميصُ يوسف !!
.
.
.
تورية أنيقة لدفن الحزن ولكن !
ايقظت كل شيء في استنهاظ هذه القوة
الخفية لتجاوز صوته وملامحه ..
وبرغم أن صوت الألم كان صارخا بشدة
وعشناه باضلاعه الأربعة ...
إلا أن الاعتذار لاجزائك الممزقة كان إعادة للحياة ..
ندى الحروف ...
اعترافات جميلة لروح اتخمها وجع الانتظار والفرصة !
لكن نهايتها جديرة بالاحترام ..
ادام الله لك السعادة ...
كان هنا ومضى
|