رد: خطرفة ...
كيفك ؟
مُنذ عام تقريباً وأنا أُراوح مكاني ,يراودني ذلك السّؤال ثم يَشرُع في مواربة هاجسي على هيئة خطرٍ داهم , لَكأنني سأُغتال بعد تلك الإجابة ,فأبقى في صمتي رغم الكثير من الألم لكنها الطريقة المُثلى للرد على الكثير من الكلام المُتنبأ بتلك الإجابة ,أُحاول التملص من ذاكرتي , وأن أُشغل نفسي عن مراقبتكِ ,وألهو بعيداً عن مقعد الإنتظار وأَلا تصطادني عقارب الشوق واللهفة.
..,,
|