رد: في رحم دمعة
.
.
.
يكفي هذا الشعور ليقتلنا أحياء
لكننا نصنع الأمل وننتظره
قد تمطر السماء وعدا !
عبدالله المحمدي
وهل لدينا غير ذاكرة تبكينا حسرة
وندامة بين حين وآخر نمارسها ظلاما أننا انتصرنا
على ذلك الحنين .
لروحك وحضورك كل الجمال يا صديقي .
كان هنا ومضى
|