. . ك الأمل ك خيوط النور تضيء عتمة اليأس وظنّ النسيان كمن حصل على رد بدلا من الصدى صوت نداء هذه الإشارات تحمل عنوان الصمت إلا أنها دليلي إليك أنا من ضَيعَتك خوفا عليها وعليك.! على طرف صوتي رجاء كتمته ويفلت من يدي حرف حنين كجمرة ربما وربما ثمرة صبر إنتظار خبأته الرسائل كما خبأك المجيء ودسّك بين الفصول بين عاد و لن يعود.! ك الوهم أيضا تيقظ الأمل في سؤال أهذا أنت..؟.. أو من تكون؟ ك الحلم تحقق أماني اللقاء.. وتسرقك مني صحوة يعلنها منبه الواقع إذ ينادي حي على الممات..! لا تغيب.. كمسبحة تحفظ يدك آمنة بالذكر وأنت تحصيه وتحيي فيه آخر أمل ل الوصل والبقاء أيها الوفاء الذي وصلني في حدس.. في شعور آمنتُ به ولو كان كذبة ك الخيط الذي يصلني ب النور و ك الأمل ك الرزق أسعى إليه وأحصد ثمرته في خبر.! في كل مرة أحمل لك إجابة أنا بخير وفي فمي سؤال "كيفك إنت"؟ لم أسأله. يمام 2023/10